منوعات، روسيا ابتكار أطراف صناعية من ألياف الكربون،ابتكر علماء روس أطرافا صناعية لديها ذاكرة تخزينية ومكونة من ألياف الكربون.وفي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر روسيا .. ابتكار أطراف صناعية من ألياف الكربون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

روسيا .. ابتكار أطراف صناعية من ألياف الكربون

ابتكر علماء روس أطرافا صناعية لديها ذاكرة تخزينية ومكونة من ألياف الكربون.

وفي بيان للمكتب الإعلامي لمعهد موسكو للطيران، أفاد العلماء بأنهم ابتكروا كفاً اصطناعية من التيتانيوم واللاتيكس مع تأثير ذاكرة الشكل.

ومن أجل المزيد من التوضيح، قال البروفيسور دميتري غوسيف من قسم علوم المواد وتكنولوجيا معالجة المواد بالمعهد ان «هذا ابتكار مريح جدا من الناحية العملية. يمكن لصاحب اليد السليمة ثني أصابع الكف الاصطناعية وفتحها بصورة متكررة للقيام بالأعمال اليومية.

 وقبل النوم عليه وضع الكف الاصطناعية في ماء ساخن لمدة 30 دقيقة لتعود إلى شكلها الأولي»، وذلك وفق ما ذكرت وكالة أنباء «تاس» الروسية.

وأضاف غوسيف «أظهرت الاختبارات بمشاركة متطوع من دون يد أنه يمكن استخدام الكف الاصطناعية المصنوعة من الفولاذ العادي لمدة شهر واحد وبعدها يجب تغييرها. 

أما الكف التي ابتكرناها والمصنوعة من التيتانيوم واللاتيكس يمكن استخدامها أكثر من سنة دون تغيير».

ومن أجل صنع الكف الاصطناعية، وضعت أسلاك نيكليد التيتانيوم في غمد لاتكس يحاكي جلد الإنسان، وبعد ذلك تم ملؤه بالسيليكون المعالج. فيما جعلت المادة المركبة الناتجة من الممكن تنفيذ ما يسمى بتأثير ذاكرة الشكل؛ أي عند تسخين الكف إلى درجة حرارة أعلى من 45 درجة مئوية فإنها ستعود إلى شكلها الأولي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سرقة ديوان آل التل في إربد: اعتداء على ذاكرة وطنية

صراحة  نيوز _د. حمزة الشيخ حسين

في مشهد صادم ومؤلم، أقدم أحد اللصوص على اقتحام ديوان آل التل في مدينة إربد، وسرقة محتوياته التي تمثّل إرثًا تاريخيًا ورمزيًا ليس فقط للعائلة، بل للمدينة بأكملها، بل وللوطن أيضًا. هذا الديوان، الذي لطالما كان ملتقى للرموز الوطنية، ومرجعًا لذاكرة الأردنيين، استُهدف في لحظة عبث لا تعكس سوى استخفاف خطير بالقيم، والهوية، والانتماء.

وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على الفاعل مساء الأمس، لكنه لا يزال يرفض الإفصاح عن أماكن إخفاء المسروقات، ما يضيف غموضًا مؤلمًا إلى الحادثة، ويزيد من التحديات التي تواجه فرق التحقيق والاسترداد.

وفي تصريح هام، أكد الأستاذ الدكتور وائل التل أن الجهود لن تتوقف حتى تُستعاد المحتويات المفقودة، مشددًا على ثقته الكاملة بجهاز الأمن العام وبأبناء العشيرة الذين عقدوا اجتماعات مفتوحة، وبدأوا منذ اللحظة الأولى في تتبع كل خيط يمكن أن يقود إلى الحقيقة. وأضاف: “هذه المحتويات لن تضيع، وستعود بإذن الله، فمعظمها موسوم باسم (ديوان آل التل)، وسنظل نبحث عنها في كل زاوية ممكنة”.

إن هذه الجريمة، رغم بشاعتها، تكشف عن وجه آخر مشرق يتمثل في تلاحم المجتمع المحلي، ويقظة شبابه، واستنفار الأجهزة المختصة، وهو ما يعيد التأكيد على أن الاعتداء على الذاكرة الجماعية لن يمرّ بسهولة، وأن كل حجر له مكانته، وكل وثيقة لها قدسيتها.

ويهيب الدكتور وائل التل بكل من يشاهد أي قطعة تحمل ختم “ديوان آل التل” أن يبادر فورًا إلى التبليغ عنها سواء للأجهزة المختصة أو لأبناء العشيرة، مشددًا أن استرداد هذه الرموز هو استرداد لكرامة جماعية لا تخص عائلة بعينها، بل شعبًا بأكمله.

لقد كان ديوان آل التل ولا يزال رمزًا للنضال والعراقة والتاريخ، واستهدافه ليس مجرد سرقة مادية، بل محاولة ساذجة لتمزيق جزء من ذاكرة الأردنيين… لكنها محاولة محكوم عليها بالفشل..

مقالات مشابهة

  • سرقة ديوان آل التل في إربد: اعتداء على ذاكرة وطنية
  • ابتكار واعد للحصول على اللقاحات باستخدام خيط تنظيف الأسنان
  • ابتكار جهاز جديد يفرز النفايات باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • 4 آلاف وثيقة بمعرض "ذاكرة وطن في أرض اللُبان" بصلالة
  • افتتاح المعرض الوثائقي ذاكرة وطن في أرض اللبان بصلالة
  • الأقصر التي لا تعرفها.. مدن صناعية وحرفيون مجهولون بنوا المجد من الطوب والنار| صور
  • حرمه احتراف كرة القدم.. صاروخ إسرائيلي يبتر أطراف طفل من غزة
  • محمد السادس: المغرب يشهد نهضة صناعية غير مسبوقة
  • بالصور .. حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن
  • سامي الجابر لـ فهد بن نافل: لا يمكن أن تغيب عن ذاكرة مدرج الهلال