شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن علامة السيارات ” لادا Lada ” في مفاوضات لدخول السوق الجزائرية، كشف موقع 8221; سبوتنيك 8221; الروسي عن رغبة شركة السيارات 8220;أفتوفاز 8221; الروسية في دخول سوق السيارات الجزائرية. وأعلن رئيس .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علامة السيارات ” لادا- Lada ” في مفاوضات لدخول السوق الجزائرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

علامة السيارات ” لادا- Lada ” في مفاوضات لدخول السوق...

كشف موقع ” سبوتنيك ” الروسي عن رغبة شركة السيارات “أفتوفاز ” الروسية في دخول سوق السيارات الجزائرية.

وأعلن رئيس شركة السيارات ” أفتوفاز” الروسية مكسيم سوكولوف نقلا عن ذات الموقع عن دخول الشركة في مفاوضات مع دول عربية منها الجزائر ومصر حول تنظيم تصدير وتجميع ” لادا- LADA “.

وأضاف مكسيم سوكولوف ان ” أفتوفاز” منفتحة على المشاريع الجديدة مع عدد من الدول بمنطقة الشرق الأوسط قائلا: “نجري عملية تفاوض نشطة لكل من الصادرات وتنظيم مصانع التجميع”.

وأضاف ذات الموقع عن رئيس شركة السيارات ” أفتوفاز” عن إمكانية كبيرة في تطوير العلاقات مع القارة الأفريقية وقال انه إلى جانب مصر هذا يشمل الجزائر ونيجيريا وإثيوبيا وغانا”. وايضا من بين دول جنوب شرق آسيا.

وتابع رئيس “أفتوفاز” انه الشركة مستعدة لإقامة تعاون مع إيران وتركيا والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان وسوريا.

علامة السيارات ” لادا- LADA ” في مفاوضات لدخول السوق الجزائرية النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شرکة السیارات

إقرأ أيضاً:

سيدة الغناء العاطفي.. كيف خلدت وردة الجزائرية اسمها في قلوب الملايين؟


 

في مثل هذا اليوم، تعود الذاكرة إلى واحدة من أبرز أيقونات الغناء العربي، الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، التي جمعت بين الصوت القوي والحضور الساحر، وسكنت قلوب الملايين من المحيط إلى الخليج. في ذكرى وفاتها، نعيد تسليط الضوء على محطات حياتها من النشأة إلى المجد، مرورًا بالأغاني الخالدة والزيجات المثيرة، وصولًا إلى النهاية التي أبكت جمهورها في العالم العربي.

بداية من باريس.. حيث وُلدت وردة الصوت والموقف

وُلدت وردة الجزائرية في العاصمة الفرنسية باريس عام 1939 لعائلة تجمع بين الأصول الجزائرية واللبنانية. نشأت في بيئة فنية راقية، حيث كان والدها يدير ملهى ليليًا راقيًا يرتاده كبار المطربين والموسيقيين العرب، الأمر الذي جعل الفن يتسلل إلى وجدانها منذ نعومة أظافرها.

هذا المناخ ساهم في تكوين ذوقها الفني وصقل شخصيتها، فبدأت في الغناء في سن صغيرة، لتخطف الأنظار بصوتها المميز وأدائها الملفت.

الترحيل من فرنسا.. وانطلاقة جديدة من لبنان

مع تصاعد التوترات السياسية بسبب دعم والدها للثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي، تم ترحيل الأسرة من باريس، لينتقلوا إلى لبنان. 

هناك بدأت وردة مرحلة جديدة من حياتها، حيث أعادت تقديم نفسها فنيًا عبر الإذاعات والحفلات، ولفتت الأنظار بسرعة، خصوصًا في الأوساط الفنية التي كانت تتابع الأصوات الجديدة بشغف.

من بيروت إلى القاهرة.. صوت يتربع على عرش الطرب
 

كانت القاهرة في تلك الحقبة مركزًا للفن والموسيقى، وكانت وردة تدرك جيدًا أن النجاح الحقيقي يمر من بوابة النيل. جاءت إلى مصر مطلع الستينات، وهناك تبناها كبار الملحنين وعلى رأسهم محمد عبد الوهاب، ثم رياض السنباطي وبليغ حمدي، الذي لم يكن مجرد ملحن في حياتها بل أيضًا شريك حياة. 

غنت وردة ألحانًا عظيمة، حوّلتها إلى أسطورة فنية، منها: "العيون السود"، "بتونس بيك"، "لولا الملامة"، وغيرها من الأعمال التي لا تزال تبث حتى اليوم في أوقات الصفاء والحنين.

زيجاتها.. حين تلاقت القلوب بين الفن والسياسة

مرت وردة بتجربتين زوجيتين، الأولى كانت من ضابط جزائري هو جمال قصري، وقد طلب منها التفرغ للحياة الأسرية فابتعدت مؤقتًا عن الفن، أما الزواج الأبرز فكان من الملحن المصري بليغ حمدي، حيث شكلت معه ثنائيًا موسيقيًا لا يُنسى ورغم انتهاء زواجهما بعد ست سنوات، إلا أن الفن جمع بينهما باستمرار، وأثمر عن أغانٍ تعتبر من علامات الغناء العربي.

أعمالها السينمائية والتلفزيونية.. حين غنّت الكاميرا أيضًا

إلى جانب الغناء، خاضت وردة تجارب ناجحة في السينما والتلفزيون. شاركت في أفلام مثل "ألمظ وعبده الحامولي"، "أميرة العرب"، و"صوت الحب"، وجسدت في بعضها شخصية المطربة العاشقة، في تناغم واضح بين حياتها الفنية والدرامية.

كما قدمت مسلسل "أوراق الورد" في السبعينات، و"آن الأوان" في السنوات الأخيرة من حياتها.

رحيلها.. صدمة ودّع بها الوطن العربي أسطورته الغنائية

في 17 مايو 2012، رحلت وردة الجزائرية عن عالمنا في القاهرة، إثر أزمة قلبية مفاجئة، عن عمر ناهز 72 عامًا. نُقل جثمانها إلى الجزائر بطائرة رئاسية، وأقيمت لها جنازة رسمية مهيبة دُفنت خلالها في "مقبرة العالية" المخصصة لرموز الوطن. رحلت وردة، لكن صوتها لا يزال يملأ الأمسيات العربية حنينًا وشجنًا.

صوت لا يُنسى وذكرى لا تموت


وردة لم تكن مجرد مطربة، بل كانت حالة فنية نادرة، تميزت بالإحساس الصادق، والصوت القوي، والقدرة على تجسيد مشاعر الحب والشجن في كل كلمة تغنيها. 

ورغم مرور السنوات، لا تزال كلمات أغانيها تردد في الأفواه، ويظل اسمها حاضرًا في ذاكرة كل من أحب الطرب الأصيل.

مقالات مشابهة

  • تنصيب لجنة المشاعر المقدسة بمركز مكة لبعثة الحج الجزائرية
  • رئيس اقتصادية قناة السويس يوقع عقد مشروع شركة صينية لصناعة الملابس الجاهزة بمنطقة القنطرة غرب الصناعية
  • أخبار السيارات| أرخص سيارة كورية في سوق المستعمل.. 5 أسباب تؤدي لارتفاع درجة حرارة المحرك
  • فرنسا: الجزائريون حاملو جوازات السفر الدبلوماسية بحاجة إلى تأشيرة لدخول البلاد
  • سيدة الغناء العاطفي.. كيف خلدت وردة الجزائرية اسمها في قلوب الملايين؟
  • “رئيس شركة الخليج” يبحث مع مراقبي الحقول إنتاج النفط والصيانة ومصاريف التشغيل
  • شركة السيارات الصينية BYD تخطط لإنشاء مركز أوروبي في المجر
  • اللادا السوفياتية ترفض الاندثار وتتحدى الحداثة في شوارع أديس أبابا
  • رئيس غرفة بورسعيد التجارية: مصر بوابة أفريقيا.. والاتفاقيات الدولية فرصة ذهبية للمستثمر الصيني
  • رئيس الوفد الروسي: هدف مفاوضات إسطنبول التوصل لسلام دائم