علوم وتكنولوجيا إيه الفرق؟.. أبزر الاختلافات بين هاتف iPhone 14 Plus و iPhone 8 Plus
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، إيه الفرق؟ أبزر الاختلافات بين هاتف iPhone 14 Plus و iPhone 8 Plus،يحظى iPhone 14 Plus، أحدث سلسلة من هواتف iPhone التى تم إطلاقها فى سبتمبر 2022، بشعبية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيه الفرق؟.. أبزر الاختلافات بين هاتف iPhone 14 Plus و iPhone 8 Plus، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يحظى iPhone 14 Plus، أحدث سلسلة من هواتف iPhone التى تم إطلاقها فى سبتمبر 2022، بشعبية كبيرة بين المستهلكين، ويقال إنه أكثر شيوعًا من سلسلة iPhone 13 التى تم إطلاقها فى العام السابق.
عند المقارنة، تعمل طرز iPhone 14 بشكل أفضل من سابقاتها، على الرغم من استخدام نفس الشرائح، حيث قدمت كلا المجموعتين خيار لون جديد حصرى فى العام التالى لإصداراتهما، وفيما يلى نعرض مقارنة بين iPhone 14 Plus وبين iPhone 8 Plus كما يلى:
iPhone 14 Plus
الشاشة: بقياس 6.7 بوصة (2778 × 1284) OLED.
المعالج: A15 Bionic.
مساحات التخزين: بمساحات 28GB, 256GB, 512GB.
دعم الشحن اللاسلكي: نعم.
دعم الشحن السريع: نعم.
الكاميرا الخلفية: ثنائية 12MP main camera, 12MP urtlawide.
الكاميرا الأمامية: بدقة 12MP.
نظام التشغيل: iOS 16.
الوزن : 203 جراما.
البطارية: 4325 mAh.
هاتف iPhone 8 Plus
نظام التشغيل: iOS 11.
مساحة الشاشة: شاشة 5.5 بوصة.
دقة الشاشة: 1080 × 1920 ميجا بيكسل.
الكاميرا الخلفية: 12 ميجا بيكسل مزدوجة.
الكاميرا الأمامية: 7 ميجا بيكسل.
المعالج: Apple A11 Bionic.
الرامات: 3 جيجا بايت.
الذاكرة الداخلية: 64 جيجا بايت.
البطارية: 2691 mAh.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار ينظم ندوة افتراضية
أبوظبي (وام)
نظم برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، الندوة الافتراضية الثانية عشرة ضمن سلسلة ندوات «منصة الاستمطار»، وذلك تحت عنوان «تصميم واختبار عبوات لتلقيح السحب الباردة باستخدام المواد الطبيعية».
واستضافت الندوة، الباحثة سيريبين سومروين، من قسم أبحاث وتطوير تكنولوجيا الاستمطار في الإدارة الملكية في تايلاند، حيث استعرضت نتائج أبحاثها الرامية إلى إيجاد بدائل طبيعية لمادة يوديد الفضة، وذلك بغرض استخدامها في عمليات تلقيح السحب الباردة.
وتركز أبحاث سومروين، على استخدام مواد طبيعية صديقة للبيئة تتمتع بقدرة عالية على تحفيز تكوّن البلورات الجليدية، حيث تُعبأ هذه المواد في شعلات مصممة خصيصاً وتُخضع لاختبارات دقيقة لقياس فعاليتها في عمليات الاستمطار. ويهدف مشروع سومروين البحثي، إلى تطوير مواد أكثر فاعلية واستدامة لتطبيقها في عمليات الاستمطار.
وقال الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد ورئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن الاستمطار فرصة واعدة لتنويع مصادر المياه وتقليل الاعتماد على الموارد التقليدية، خاصة في ظل تزايد الطلب العالمي على الموارد المائية الحالية، ولذا يحرص المركز الوطني للأرصاد على تعزيز سبل التعاون والعمل المشترك مع الباحثين والخبراء الدوليين، للوصول إلى تقنيات جديدة أكثر كفاءة واستدامة في عمليات الاستمطار.
وأضاف: من خلال تنظيم هذه السلسلة من الندوات العلمية المتخصصة، نعمل على توفير منصة تفاعلية لتبادل المعرفة والاطلاع على التجارب العالمية، بما يسهم في تعزيز الجهود المبذولة نحو تحقيق الأمن المائي العالمي.
من جانبها، قالت علياء المزروعي، مديرة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، إن سلسلة ندوات منصة الاستمطار تعكس حرصنا على الاستفادة من فرص تبادل المعرفة العلمية وتطبيق أفضل الأساليب المبتكرة، التي تتوافق مع المعايير البيئية، مما يضمن استدامة تقنيات الاستمطار وفعاليتها على المدى الطويل. ويواصل برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار دعمه للمشاريع البحثية الرائدة التي تهدف إلى تطوير تقنيات مبتكرة في مجال الاستمطار، والتي تراعي المحافظة على البيئة وسلامة المجتمع.
ومن أبرز إنجازاته في هذا الإطار المشروع البحثي الذي تقوده البروفيسورة ليندا زو، الحاصلة على منحة الدورة الأولى من البرنامج والأستاذة المنتسبة في جامعة فيكتوريا في أستراليا، حيث استخدمت تقنيات النانو لتطوير مواد استمطار جديدة تُعرف بمادة CNST التي تتكون من مادة كلوريد الصوديوم/ وثاني أكسيد التيتانيوم، مما جعل دولة الإمارات الدولة الوحيدة في العالم التي تستخدم هذه المادة النانوية في عمليات الاستمطار التشغيلية.
صديقة للبيئة
تتميز هذه المادة بأنها طبيعية وآمنة وصديقة للبيئة، كما أثبتت فعاليتها في تعزيز هطول الأمطار في مستويات الرطوبة المختلفة. وتهدف «منصة الاستمطار» إلى توفير منصة تفاعلية لتعزيز التعاون العلمي، واستعراض التجارب البحثية، حيث تستضيف خبراء ومتخصصين بارزين في علوم الاستمطار وأبحاث تعديل الطقس، لاستعراض أحدث التطورات العلمية والمستجدات البحثية، فضلاً عن تعريف الجمهور العام على أهمية هذا القطاع الذي يعد داعماً ومساهماً رئيسياً في تحقيق الأمن المائي العالمي.