من داخل الأهرامات.. محمد كريم ينشر صور جديدة لزيارة تيريس جيبسون
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
نشر الفنان محمد كريم ، عدد من الصور الجديدة التى تجمع بالفنان العالمى تيريس جيبسون ، الذى يقوم بزيارة مصر بصحبته ، وذلك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام.
وقام محمد كريم، باصطحاب تيريس جيبسون لزيارة الأهرامات ، ودخلا سويا الأهرامات لمشاهدة عظمة الآثار المصرية.
ونشر الفنان محمد كريم ، مقطع فيديو جديد يكشف زيارة تيريس جيسبون للأهرامات وأبو الهول وذلك بعد وصوله اليوم لزيارة مصر.
وعلق تيريس جيبسون ، على زيارته للاهرامات : يمكنك سماع الألهة تغنى، سأريكم كبر هذه الأهرامات، انظروا إلى هولاء الأشخاص، وطولهم"، معربا عن اندهاشته عند دخول الأهرامات ومشاهدة الآثار المصرية.
ونشر النجم العالمى تيريس جيبسون، مقطع فيديو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، يكشف فيه عن أمنيته بعد وصوله مصر لزيارة المعالم السياحية بصحبة الفنان محمد كريم.
وقال تيريس جيبسون: “لقد هبطت حالًا في مصر وأصبح الحلم حقيقة بالنسبة ليّ، أن أكون هنا، وسيشرفني أن ألتقي برئيس مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأهنئك شخصيًا على إعادة انتخابك الأسبوع الماضي، أنا موجود في المدينة لفترة قصيرة جدًا، وسيكون من دواعي سروري أن ألتقي بك شخصيًا”.
كما نشر الفنان محمد كريم مقطع فيديو وعددا من الصور لحظة استقباله للنجم العالمى تيريس جيبسون الذى يقوم بزيارة مصر بصحبته.
وتأتى زيارة تيريس جيسبون لزيارة بعض الأماكن السياحية.
ويعد تيريس جيبسون أحد النجوم العالميين الذين استطاعوا أن يحققوا نجاحا وشهرة واسعة، حيث قدم عددا من الأعمال الناجحة، ولعل من أبرزها فيلم Fast X ضمن سلسلة أفلام Fast & Furious وهو إخراج Louis Leterrier، وشارك في البطولة معه ميشيل رودريجيز، ، وكريس "لوداكريس" بريدجز، وناتالي إيمانويل، وجوردانا بروستر، وسونج كانج، وجايسون ستاثام، وجون سينا، وسكوت إيستوود، مع هيلين ميرين الفائزة بجائزة الأوسكار، وتشارليز ثيرون الحائزة على جائزة الأوسكار، كما يضم الفيلم طاقمًا جديدًا استثنائيًا، بما في ذلك الحائز على جائزة الأوسكار بري لارسون في دور تيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد كريم تيريس جيبسون الفنان محمد كريم الفنان محمد کریم تیریس جیبسون
إقرأ أيضاً:
الجسم الغامض 3I/ATLAS ينشر لبنات الحياة أثناء رحلته عبر النظام الشمسي
#سواليف
أعلن فريق بحثي دولي عن اكتشاف علمي بارز في #الجسم_البينجمي 3I/ATLAS الذي يعبر نظامنا الشمسي حاليا، حيث أنه قد يكون حاملا معه #اللبنات_الأساسية للحياة إلى #الكواكب_المجاورة.
وكشفت التحليلات الطيفية المتطورة التي أجراها مرصد “ألما” في تشيلي بقيادة علماء من مركز هارفارد-سميثونيان للفيزياء الفلكية، عن وجود نسبة غير مسبوقة من الجزيئات العضوية المعقدة، وخاصة الميثانول وسيانيد الهيدروجين، اللذين يشكلان معا البداية الكيميائية لتكوين المواد الوراثية مثل الحمض النووي (DNA) والحمض النووي الريبي (RNA).
وعلى الرغم من أن هذا الجسم الذي تصنفه ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية كمذنب سيبقى على مسافة آمنة تبلغ 274 مليون كم من الأرض في 19 ديسمبر، إلا أنه اقترب بشكل كبير هذا العام من كواكب عدة، منها المريخ والزهرة.
مقالات ذات صلةويقترح البروفيسور آفي لوب من جامعة هارفارد أن هذا الزائر البينجمي قد يعمل بمثابة “بستاني كوني”، حيث تنقل مواده الكيميائية عبر ظاهرة تسمى “البانسبيرميا” (وهي نظرية تفسر كيفية انتقال المكونات الأساسية للحياة عبر الفضاء بواسطة المذنبات والنيازك) إلى الكواكب والأقمار التي يمر بالقرب منها، خاصة على تلك التي اكتشف احتوائها على ماء سائل وجليد، مثل قمر المشتري “أوروبا” وقمر زحل “إنسيلادوس”.
وكشف التحليل الكيميائي للجسم عن مفاجأة كبيرة: فهو يحتوي على نسبة غير مسبوقة من الميثانول مقارنة بسيانيد الهيدروجين، تزيد بمقدار 100 ضعف عن النسب المعتادة في المذنبات الأخرى. وهذه التركيبة الفريدة تعد مثالية لتشكيل اللبنات الأساسية للحياة، إذ يساعد الميثانول في تكوين الجزيئات المعقدة بينما يساهم سيانيد الهيدروجين في بناء المواد الوراثية.
ويتميز الجسم بخصائص غريبة أخرى أثارت حيرة العلماء، منها:
مساره غير الاعتيادي الذي يبدو وكأنه يتحدى قوانين الجاذبية المعروفة
ذيله الذي يتجه في اتجاه غير متوقع
تغير لونه إلى الأزرق عند اقترابه من الشمس
ومن المتوقع أن يقترب هذا #الزائر_الفضائي من كوكب المشتري في مارس 2026، ما قد يمكن العلماء من دراسة تفاعله مع الغلاف الجوي للكوكب العملاق وأقماره الجليدية التي يعتقد باحتوائها على محيطات تحت سطحية.
ويرى فريق من العلماء بقيادة لوب أن هذه الخصائص غير العادية قد تشير إلى طبيعة خاصة للجسم، بينما تبقى ناسا ومعظم علماء الفلك على قناعة بأنه مذنب طبيعي تشكل في نظام شمسي بعيد تختلف ظروفه الكيميائية عن نظامنا.
وسواء أكان هذا الجسم مذنبا طبيعيا أم ظاهرة فريدة، فإن دراسته تقدم لنا فرصة نادرة لفهم كيفية انتشار المواد العضوية في الكون، وكيف يمكن للحياة أن تنتقل بين النجوم والكواكب.