جدد رئيس الرابطة الطبية الأوربية، البروفيسور فؤاد عوده، والدكتورعبد الفتاح عبد الباقى عضو المجلس الإدارى للرابطة، نداءه إلى نقابة الأطباء المصرية ونقابة اطباء القاهرة واتحاد الأطباء العرب بالقاهرة، وجميع اتحادات الأطباء الفلسطينيون و العرب في أوروبا للعمل معا و فورا لدعم المستشفيات و الجيش الابيض الفلسطيني في غزة و الضفة الغربية.

وقال "عودة"، أن “اميم وكوماي” قد أعلنت عن اخر احصائيات من الأطباء الفلسطينيون للرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، حيث تشير عن استمرار الكارثة الصحية و الإنسانية.

وإليكم اخر احصائيات من الأطباء وعاملين في مجال الصحة الفلسطينيون للرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، كما ذكرها البروفيسور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية و نقابة الأطباء من أصل أجنبي في إيطاليا.


 - وصل للمستشفيات 214 شهيد و 300 اصابة خلال الساعات الماضية ولازال عدد كبير من الضحايا تحت الانقاض وفي الطرقات.

 - ارتفاع حصيلة الشهداء الى 19.667 شهيد و 52.586 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.

 - تصفية الوجود الصحي شمال غزة يهدف الى تشريد 800 الف نسمة وحرمان الاف الجرحى والحوامل والاطفال والمرضى المزمنين من الخدمات الصحية

 -  استشهاد 310 كادر صحي وتدمير 102 سيارة اسعاف وخروجها عن الخدمة

 - تم استهداف 140 مؤسسة صحية واخراج 23 مستشفى و 53 مركز صحي

 - مغادرة 413 جريح فقط منذ بدء العدوان وهذا  اقل من 1% من عدد الاصابات فقط مما يجعل الالية المتبعة تساهم في قتل الجرحى ونطالب الاطراف الدولية بتوفير الية عاجلة وفاعلة لانقاذ حياة الجرحى

 - نداء البروفيسور فواد عودة الى جميع اتحادات الاطباء الفلسطينيون و العرب في العالم "اوليتنا خروج 5000 جريح بشكل عاجل للعلاج بالخارج قبل ان يتوفوا و غزة بحاجة الى1000شاحنة يوميا لمدة 6 أشهر  لعلاج جميع الجرحى و المصابين و المرضى والأطفال والنساء بالإضافة إلى أطباء متخصصين و ممرضين و تشغيل جميع المستشفيات من جديد".

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

فتوح: مجزرة الاحتلال بحق عائلة خضر في جباليا تعد جريمة إبادة جماعية ضد الإنساني

الثورة نت/..

أكد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، أن مجزرة الاحتلال الإسرائيلي بحق عائلة خضر في مخيم جباليا والتي راح ضحيتها أكثر من 40 شهيدا بينهم أطباء ومهندسون وأكاديميون وأطفال، تعد جريمة إبادة جماعية ضد الإنسانية وجريمة تطهير عرقي متعمدة تهدف إلى اقتلاع العائلات الفلسطينية من السجل المدني في مشهد يعيد إلى الأذهان أكثر الجرائم فظاعة في التاريخ الحديث.

وأوضح فتوح في بيان صادر عن المجلس الوطني الفلسطيني، اليوم السبت قائلا: “نذكر العالم أن الدفاع عن النفس لا يمر عبر قتل وجرح أكثر من 50 ألف طفل، وعبر تدمير المنازل على رؤوس سكانها ولا عبر محو العائلات الفلسطينية من السجلات المدنية، هذه الجرائم تمثل ذروة الإرهاب المنظم الذي تمارسه حكومة المجرمين الإرهابية”.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تتحمل مسؤولية مباشرة في استمرار هذه المجازر من خلال حمايتها السياسية والدبلوماسية لحكومة الإرهاب وتعطيلها المتكرر لأي قرارات يمكن أن تصدر عن مجلس الأمن لوقف العدوان وفرض المحاسبة.

وشدد فتوح على أن هذا الانحياز الأمريكي الفاضح لا يطيل أمد الحرب فحسب، بل يشكل تشجيعا مباشرا على ارتكاب المزيد من الجرائم، ويقوض أي أمل في تحقيق العدالة أو السلام في المنطقة.

وختم، أن صمت المجتمع الدولي أمام هذه الجرائم يعد شراكة في الجريمة، ولن يتحقق الأمن أو الاستقرار ما دامت آلة القتل الإسرائيلية تعمل دون رادع وما دامت القوى الكبرى تتواطأ بالصمت أو بالتغطية السياسية مكتفية ببيانات شفوية منذ 608 يوم كان الضحية عشرات الآلاف من الأبرياء.

مقالات مشابهة

  • أزمة حادة .. حركة فتح تحذر من الوضع الإنساني في غـ.زة
  • توزيع أكثر من 45 مليون م3 من المياه خلال موسم الحج 1446
  • رئيس صحة النواب يكشف عن كيفية عودة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا
  • رئيس عمليات العسكرية الـ3 يعايد الجرحى بمدينة الاقصى الطبية
  • إقبال كثيف للمواطنين على شواطئ الغردقة خلال أيام عيد الأضحى المبارك
  • تفقد أحوال الجرحى بمدينة الاقصى الطبية ومركز رعاية جرحى قوات المهام النوعية
  • دعوات لمظاهرةٍ شعبية بالقدس اليوم تضامنًا مع عائلة الشهيد فؤاد عليان
  • عماد فؤاد مسعود يكتب: لم تكن غزّة يوما حرة أكثر من الآن!
  • نجوى فؤاد تطمئن جمهورها بعد كسر ذراعها .. خاص
  • فتوح: مجزرة الاحتلال بحق عائلة خضر في جباليا تعد جريمة إبادة جماعية ضد الإنساني