نقيب الصحفيين الفلسطينيين: اتخذنا قرارا بالتوجه للمحكمة الجنائية لكشف جرائم الاحتلال.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، أن الصحفي الفلسطيني مؤمن بقضيته مهما دفع من ثمن.
وأضاف الكاتب الصحفي ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، خلال حواره ببرنامج "مساء دي إم سي"، على قناة "دي إم سي"،: "يوجد اثنين من الصحفيين مفقودين منذ السابع من أكتوبر"، مشيرا إلى أن استهداف عائلات الصحفيين عقاب لهم على نقل الحقيقة في قطاع غزة".
وأشار: "أكبر مرة في التاريخ يقتل فيها صحفيين في أقصر فترة زمنية هي خلال فترة حرب غزة"، موضحا: "اتخذنا قرارا بالتوجه إلى المحكمة الجنائية بالتعاون مع نقابة الصحفيين المصرية لكشف جرائم الاحتلال ضد الصحفيين".
وتابع: "الحرب في غزة شاملة ضد الصحفيين والإعلام الفلسطيني لتزييف الحقائق"، لافتا: "الصحفيين في فلسطين تعرضوا لكل أنواع التهديد للتوقف عن نقل الحقيقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحفيين الفلسطينيين الفلسطينيين الاحتلال المحكمة الجنائية تزييف الحقائق جرائم الاحتلال نقابة الصحفيين المصرية نقيب الصحفيين الفلسطينيين نقابة الصحفيين نقيب الصحفيين نقیب الصحفیین الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
غضب عارم من احتفال جنود الاحتلال بتفجير منزل بغزة لكشف جنس جنين
وفي الوقت الذي انتشرت فيه حفلات الكشف عن جنس الجنين عالميا منذ نحو 10 سنوات بطرق احتفالية مختلفة، من كعكات ملونة وبالونات وألعاب نارية، اختار جنود الاحتلال أسلوبا صادما ومروعا للاحتفال بانتظار مولود جديد.
وظهر في المقطع المتداول دخان باللون الأزرق يتصاعد من منزل فلسطيني جرى تفجيره في قطاع غزة، إذ يرمز اللون الأزرق إلى أن المولود المنتظر ذكر، بينما يرمز اللون الوردي إلى أنه أنثى، وفق التقاليد المتبعة في حفلات الكشف عن جنس الجنين.
اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3الاحتلال ينسف المباني السكنية في رفح ويكثف قصف خان يونسlist 2 of 3الدويري: عمليات القسام برفح تمثل فشلا إسرائيليا مزدوجاlist 3 of 3بسبب عيد المساخر اليهودي الاحتلال يبعد جنودا له من غزةend of listورجح محللون أن اللون الأزرق للدخان المتصاعد من الانفجار، لم يكن محض صدفة، إذ أن أدخنة الانفجارات تكون عادة رمادية أو سوداء أو بيضاء، مرجحين تعمد الجنود إضافة مواد كيميائية ملونة ضمن تركيبة المتفجرات.
ورصد برنامج شبكات (2025/5/6) جانبًا من تعليقات المغردين الغاضبة، ومنها ما كتبته مينيت بابيتي "هؤلاء ليسوا جنودا ولا جيشا بل عصابات مخربة تعيث في الأرض فسادا دون ردع ولا محاسبة وجميعهم فوق القانون".
وغرد محمد أغبارية "من أمن العقوبة أساء الأدب.. كيان متعطش للدم والدمار تدعمه قوى غاشمة متغطرسة لن يتوقف ما لم يجد من يوقفه عند حده".
ليسوا بشرا طبيعيينوكتب عامر محمد متسائلا "كيف لإنسان طبيعي أن يحتفل بمولوده بتفجير منازل الأبرياء؟؟!! أي قلب وأي شر يحملونه هؤلاء المجرمون؟؟!!!".
إعلانفي حين علقت هداية قائلة "لولا التخاذل العربي والإسلامي في نصرة غزة والفلسطينيين المظلومين لما رأينا هذا المشهد القاسي الإرهابي".
وتساءلت رفقة أمين بغضب "من أي طينة مخلوقين هذوي البشر!!! اكو حقارة واستهتار بأرواح الناس لهالدرجة!! اكو قلوب كالحجارة مثل هالقلوب!!".
ويأتي هذا الحادث ضمن سياق أوسع من انتهاكات جنود الاحتلال، حيث رصدت عشرات الفيديوهات على حساباتهم لتفجير منازل الفلسطينيين بالألغام المفخخة، للاحتفال بمناسبات شخصية مختلفة.
وقد وثقت منظمات حقوقية استخدام جيش الاحتلال تفجير منازل الفلسطينيين للاحتفال بأعياد ميلاد جنود أو ذكرى زواج أو ارتباط أو قدوم مولود جديد، في انتهاك صارخ للقانون الدولي وحقوق الإنسان.
6/5/2025