حذر الاحتلال مستوطنيه بالتوجه إلى الملاجئ بعد رصد صواريخ قادمة من إيران.

واشنطن تحذر من إغلاق هرمز: أزمة اقتصادية كبرى تلوح في الأفقإعدام إيراني بعد اعتقاله منذ 2023 لتعاونه مع الموسادإسبانيا تدعو لتعليق فوري لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيلمقتل ثلاثة مهندسين.. صواريخ إيران تضرب عمق إسرائيل وتخلف أضرارا جسيمةمجزرة جديدة.

. الاحتلال يشن غارات ليلية على خيام النازحين وهم نيام.. وشهداء ومصابينالديوان الملكي يعلن وفاة الأمير فيصل بن خالد بن سعودإسرائيل وإيران.. ضربات متبادلة تطال كرمنشاه وتل أبيبزلزال بقوة تقترب من الـ6 درجات ريختر يضرب أمريكاجيش الاحتلال يعترف بإسقاط إيران طائرة مسيرة تابعة له صباحا

يأتي ذلك فيما أصدر الجيش "الإسرائيلي"، صباح اليوم، أن التحقيق المحدث حول حادثة سقوط صاروخ في مدينة حيفا يوم أمس، كاشفًا عن خلل خطير في أنظمة الكشف والدفاع الجوي التابعة لسلاح الجو، أدى إلى فشل كامل في اعتراض الصاروخ أو حتى إصدار إنذارات لسكان المدينة.

ووفقًا لما ورد في التحقيق الجديد، لم يكن الجسم الذي سقط على حيفا صباح أمس مجرد شظايا أو بقايا صاروخ اعتراض كما زُعم في البداية، بل كان صاروخًا باليستيًا إيرانيًا كاملًا، أُطلق ضمن الرشقة الصاروخية الأخيرة تجاه إسرائيل.

أشار التحقيق إلى أن الصاروخ لم يُرصد إطلاقًا من قِبل أنظمة الإنذار والرادار التابعة لسلاح الجو، ما أدى إلى عدم تفعيل أنظمة الاعتراض أو إطلاق صافرات الإنذار، وسمح للصاروخ بالسقوط المباشر في المدينة دون أي تحذير مسبق.

وأضافت المؤسسة العسكرية أن “الحدث انتهى بأعجوبة دون وقوع إصابات خطيرة”، إذ سقط الصاروخ على بُعد أمتار فقط من أحد المارة الذي أُصيب بجروح طفيفة وتم إخراجه لاحقًا من المستشفى.

طباعة شارك الاحتلال مستوطنيه الملاجئ صواريخ قادمة ايران

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتلال مستوطنيه الملاجئ صواريخ قادمة ايران

إقرأ أيضاً:

في الأسبوع العالمي للاحتفال بها.. أهمية الرضاعة الطبيعية والتحديات التي تواجه الأمهات

بمناسبة الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية الذي بدأ يوم 1 أغسطس لينتهي غدًا 7 أغسطس، أصدرت منظمة الصحة العالمية (WHO) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) بيانًا مشتركًا وقّعه الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، وكاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف، يؤكدان فيه على أهمية الرضاعة الطبيعية بوصفها أداة فعالة لضمان بقاء الطفل على قيد الحياة، وتعزيز صحته ونموه في مراحله الأولى.

قبل اتباع نظام غذائي غني بالبروتين.. 5 معلومات يجب التعرف عليها9 أطعمة خفيفة لمحاربة سرطان الأمعاء.. ستندهشالرضاعة الطبيعية: اللقاح الأول للطفل

أوضح البيان أن الرضاعة الطبيعية تعد بمثابة "اللقاح الأول" للطفل، حيث توفر له حماية طبيعية ضد الأمراض الشائعة في الطفولة المبكرة، مثل الإسهال والالتهاب الرئوي، واللذين يُعدّان من الأسباب الرئيسية للوفاة بين الأطفال دون سن الخامسة.

انخفاض معدلات الرضاعة الطبيعية الحصرية

رغم الفوائد المثبتة علميًا للرضاعة الطبيعية، إلا أن الأرقام لا تزال بعيدة عن الطموحات العالمية، فوفقًا البيان لا يتلقى سوى 48% من الأطفال دون سن الستة أشهر رضاعة طبيعية حصرية، وهو معدل أقل بكثير من هدف جمعية الصحة العالمية المتمثل في الوصول إلى 60% بحلول عام 2030.

تحديات تعيق دعم الأمهات

ترجع هذه الفجوة إلى مجموعة من التحديات المتشابكة، مثل نقص الدعم المناسب للأمهات، والعقبات التي يواجهها العاملون الصحيون، ونقص التنسيق في أنظمة الرعاية الصحية، أشار البيان إلى أن ملايين الأمهات حول العالم لا يحصلن على الدعم الماهر وفي الوقت المناسب داخل المرافق الصحية، وهو ما يحرمهن من المعرفة والإرشاد اللازمين في لحظة حاسمة بعد الولادة.

نقص تدريب الكوادر الصحية

ومن بين الأسباب التي تسهم في ضعف دعم الرضاعة الطبيعية، أن فقط خمس دول في العالم تُدرّس تدريبًا متخصصًا في تغذية الرضع والأطفال الصغار للأطباء والممرضين الذين يعملون مع الأمهات الجدد، وبالتالي تخرج الغالبية العظمى من الأمهات من المستشفيات دون توجيه سليم حول كيفية إرضاع أطفالهن، أو متى وكيف يتم إدخال الأطعمة التكميلية.

ضعف تمويل أنظمة دعم الرضاعة الطبيعية

في كثير من البلدان، تعاني الأنظمة الصحية من نقص الموارد أو التفكك المؤسسي، ما يعرقل تقديم خدمات الرضاعة الطبيعية المبنية على الأدلة، وعلى الرغم من أن كل دولار يُستثمر في الرضاعة الطبيعية يُنتج عائدًا اقتصاديًا قدره 35 دولارًا أمريكيًا، إلا أن حجم الاستثمار العالمي في هذا المجال ما زال منخفضًا بشكل ملحوظ.

دعوة إلى بناء أنظمة دعم مستدامة

تحت شعار "إعطاء الأولوية للرضاعة الطبيعية: إنشاء أنظمة دعم مستدامة"، تدعو منظمة الصحة العالمية واليونيسف الحكومات وشركاء الصحة إلى اتخاذ خطوات حاسمة لتعزيز الرضاعة الطبيعية، من خلال ما يلي:

الاستثمار في رعاية الأمهات والأطفال حديثي الولادة، بما يشمل خدمات دعم الرضاعة الطبيعية بشكل عادل وعالي الجودة.زيادة التمويل الحكومي المخصص لبرامج الرضاعة الطبيعية.دمج استشارات ودعم الرضاعة الطبيعية ضمن خدمات صحة الأم والطفل، بما في ذلك مراحل الحمل والولادة وما بعد الولادة.تأهيل جميع مقدمي الرعاية الصحية بالمهارات اللازمة لدعم الرضاعة الطبيعية، لا سيما في حالات الطوارئ والكوارث الإنسانية.تعزيز نظم الرعاية الصحية المجتمعية لضمان حصول كل أم على دعم مستمر في الرضاعة الطبيعية حتى سنتين وما بعد ذلك.تطبيق المدونة الدولية لتسويق بدائل حليب الأم لضمان حماية الرضاعة الطبيعية من التأثيرات التجارية.التزام مستمر من المنظمات العالمية

اختُتم البيان بالتأكيد على أن تعزيز الرضاعة الطبيعية ليس فقط ضرورة صحية، بل أيضًا ضرورة أخلاقية واقتصادية، وتؤكد منظمة الصحة العالمية واليونيسف التزامهما بدعم البلدان في بناء أنظمة صحية مرنة، لا تُهمِل أي أم أو طفل، لضمان بداية قوية لحياة كل طفل ومستقبل أفضل للمجتمعات كافة.

طباعة شارك الرضاعة الطبيعية أهمية الرضاعة الطبيعية الأمهات الرضع الأطفال منظمة الصحة العالمية اليونيسف

مقالات مشابهة

  • «كارثة إنسانية قادمة في غزة».. مقرر الأمم المتحدة يطالب بتحرك دولي عاجل
  • الرئيس الفلسطيني يطالب بانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة
  • بأمر “صاروخ أرضي”.. ت “الحفايا” خارج الخدمة
  • الاحتلال يسلم جثمان الشهيد عودة الهذالين الذي قتله مستوطن (شاهد)
  • تفاصيل حول روزبه وادي الذي أعدمته إيران بتهمة التجسس لصالح الموساد
  • إطلاق صاروخ على "نير عام" بغلاف غزة الشمالي
  • إيران تدعو لاجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي لبحث الكارثة الإنسانية في غزة
  • الأحساء.. تفعيل أنظمة قياس رضا العملاء وتعزيز جودة التواصل الرقمي
  • ترامب يصرخ من سطح البيت الأبيض: صواريخ نووية (شاهد)
  • في الأسبوع العالمي للاحتفال بها.. أهمية الرضاعة الطبيعية والتحديات التي تواجه الأمهات