بايدن يتحدث مع الأشباح.. تعثرات ومواقف مُحرجة للرئيس الأمريكي (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
ظهر الرئيس الأمريكي جو بايدن، في مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وصفه ناشروه بأنه يصافح أشباح غير مرئية.
وظهر بايدن في الفيديو، وهو على المنصة يشير لأحد غير موجود، ويعطي ظهره للجمهور وكأنه يتحدث مع شخص خفي أمام الكاميرات التي رصدت المشهد.
مواقف بايدن المُحرجة:تعرض الرئيس الأمريكي جو بايدن، لعدة مواقف محرجة، أمام عدسات الكاميرات، الأمر الذي دفع الكثيرين للتساؤل حول صحته ومدى أهليته كرئيس لأمريكا، وفي السطور التالية نستعرض أبرز المواقف.
تعرض بايدن لحادث عند عودته إلى البيت الأبيض من حفل تكريم خريجي أكاديمية القوات الجوية، وصدم رأسه بباب الهليكوبتر أثناء ترجله منها.
عند عودة بايدن إلى البيت الأبيض من كولورادو على متن مروحية، وصدم رأسه وهو يخرج منها، ونشرت صحيفة "الصن" صورة له وهو يضع يده على رأسه، محاولة منه لتخفيف ألم الصدمة.
وفي مايو تعثر بايدن على مجموعة من السلالم خلال زيارة لأحد المزارات في هيروشيما باليابان.
في الثاني نوفمبر 2020 بعد فترة وجيزة من فوزه في الانتخابات ضد الرئيس السابق دونالد ترامب، كسر قدمه وهو يلعب مع كلبه.
وفي مارس 2021، تعثر أثناء صعوده درج طائرة الرئاسة.
في لقطة أخرى ظهر بايدن عند اقترابه من مكان تجمع الصحفيين الذين سألوه عن حاله بعد أن سقط على المسرح، قال إنه "سقط بسبب كيس رمل"، ومازحهم وقام بالهرولة للتأكيد أنه بصحة جيدة.
وفي يونيو 2022 سقط بايدن أيضا من على دراجته أمام مجموعة من الصحفيين.
وغيرها من حوادث عدة تعرض لها بايدن، وتم تصويره مرات عدة وهو يتعثر أو يسقط، أو حتى يتلعثم بالكلام أو يسلم على "الأشباح".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن يتحدث الأشباح تعثرات ولقطات م حرجة للرئيس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
"متضخّمة وتحتضر".. وزير الصحة الأمريكي يدعو الدول إلى الانسحاب من الصحة العالميّة
في كلمته المسجّلة أمام المؤتمر، قال كينيدي: "أحث وزراء الصحة في العالم ومنظمة الصحة العالمية على اعتبار انسحابنا من المنظمة بمثابة جرس إنذار." وأضاف: "لقد تواصلنا بالفعل مع دول ذات توجه مماثل، ونشجع الآخرين على التفكير في الانضمام إلينا. اعلان
في كلمة أمام الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، والذي بدأ الثلاثاء 20 أيار/ مايو، وصف وزير الصحة الأمريكي روبرت إف. كينيدي الابن، الهيئة الأممية بأنها "متضخمة" و"محتضرة".
وكانت الولايات المتحدة، أكبر مموّل للوكالة الأممية، قد أعلنت انسحابها من الصحة العالمية في اليوم الأول من رئاسة دونالد ترامب في كانون الثاني / يناير 2025، ما ترك المنظمة أمام عجز هائل في الميزانية تحاول معالجته من خلال إصلاحات يتم مناقشتها في اجتماع هذا الأسبوع.
وفي كلمته المسجّلة أمام المؤتمر، قال كينيدي: "أحث وزراء الصحة في العالم ومنظمة الصحة العالمية على اعتبار انسحابنا من المنظمة بمثابة جرس إنذار."
وأضاف: "لقد تواصلنا بالفعل مع دول ذات توجه مماثل، ونشجع الآخرين على التفكير في الانضمام إلينا."
وكان ترامب قد اتّهم الصحّة العالميّة بسوء إدارة أزمة جائحة كوفيد-19، وبأنها "قريبة جداً من الصين"، وهو ما تنفيه المنظمة.
ولطالما شكّك كينيدي، وهو محامٍ مؤيد لقضايا البيئة، في سلامة وفعالية اللقاحات التي ساعدت في الحدّ من الأمراض، وأنقذت ملايين الأرواح لعقود، ودخل في صدام مع مشرّعين أمريكيين الأسبوع الماضي خلال جلسة شهدت احتجاجاتٍ من الجمهور.
"منظمة الصحة العالمية غارقة في تضخم بيروقراطي، ونماذج تفكير مترسخة، وتضارب مصالح، وسياسات قوى دولية"، أضاف الوزير الأمريكي، مشيرًا إلى أنّه "لا داعي لأن نعاني من حدود منظمة الصحة العالمية المحتضرة، دعونا ننشئ مؤسسات جديدة أو نعيد النظر في مؤسسات قائمة فعلا تتسم بالكفاءة والشفافية والمساءلة."
Relatedمنظمة الصحة العالمية تدق ناقوس الخطر: وفيات سرطان الثدي قد ترتفع بنسبة 68% بحلول 2050مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا: "نحن في مرحلة وقف النزيف" بعد انسحاب واشنطنهل يمكن للدول الانسحاب من منظمة الصحة العالمية؟ الأمر ليس بهذه البساطةمدير الصحة العالمية يدعو للضغط على واشنطن للتراجع عن قرار الانسحاب من المنظمةلكن يبدو أن توجّه المنظمة مختلف عمّا يدعو إليه كينيدي. فخلال اليوم الأول من الاجتماع اعتمدت الدول الأعضاء اتفاقًا لتعزيز الاستعداد لمواجهات الأوبئة المستقبلية.
وانتقد كينيدي إن هذا الاتفاق ورأى أنّه "سيرسّخ كل اختلالات استجابة منظمة الصحة العالمية للأوبئة".
وبعد إعلان ترامب انسحاب بلاده منها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن الأسف إزاء هذا القرار الذي يستغرق تنفيذه كليًّا 12 شهرا، ودعت الولايات المتحدة إلى إعادة النظر فيه.
ويعدّ هذا العام من الأصعب على المنظمة، إذ تواجه تقلّص نطاق خدماتها، بعد انسحاب الولايات المتحدة خصوصا وأنّها الممول الأساسي بـ18% سنويًّا من ميزانية المنظمّة.
مدير تنسيق تعبئة الموارد في منظمة الصحة العالمية دانييل ثورنتون، قال لوكالة رويترز، إن "هدفنا يتمثل في التركيز على العناصر العالية القيمة"، وسيجري النقاش هذا الأسبوع لتحديد هذه "العناصر ذات القيمة العالية".
ونقلت رويترز عن دبلوماسي غربيٍّ قوله "علينا أن نتدبر أمورنا بما لدينا".
وتمضي منظمة الصحة العالمية قدما مع وجود فجوة في ميزانية هذا العام تبلغ 600 مليون دولار وتخفيضات بنسبة 21% على مدى العامين المقبلين.
ومن المقرّر أن تزيد الصين من حصّتها في تمويل المنظمة، لتصبح هي أكبر الجهات الحكومية المانحة للهيئة الأممية.
وتشير التقديرات إلى أنّ مساهمة بكين ستزيد من 15% إلى 20% بموجب إصلاح شامل لنظام التمويل المتفق عليه عام 2022.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة