سرايا - رصد - تحدّثت الأسيرتان "الإسرائيليّتان" المُفرج عنهما من غزة، أجام ووالدتها حين، عن حُسن المُعاملة التي تلقّتاها خلال فترة أسرهما لدى المقاومة الفلسطينية في غزة.


ولفتت أجام إلى أنها طلبت من المقاومة خلال أسرها أن تبقى مع أسرتها، فتجاوب المقاومون مع طلبها، وقالت إنها تفاجأت من أنها لم تكبل، ولم يتم وضعها في سجن، وروت أنها كانت تمارس الرياضة خلال فترة أسرها، وأنها كانت تمارس الملاكمة بالأيدي مع الأسيرة حين.




واضافت بأنها لعبت الملاكمة أيضًا مع الحراس الذين وضعوا مناشف على أيديهم حتى لا يمسوها.


وردا على محاور القناة 12 العبرية حول سبب وضع المناشف قالت: “يقدسون المرأة، يعاملونها كالملكة، لا يجوز لهم لمسها”.


إقرأ أيضاً : كيف يُفضّل السنوار أن يموت؟ إقرأ أيضاً : إعلام عبري يدعي سحب قوات النخبة التابعة لـ"حزب الله" من الجنوبإقرأ أيضاً : حراسة نجل نتنياهو في ميامي كلفت (إسرائيل) 275 ألف دولار


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الله غزة

إقرأ أيضاً:

احذر هذه الأدوات في حمام منزلك.. قد تسبب لك أمراضا خطيرة

حذرت دراسة حديثة من تهديد بشأن وجود 3 أدوات في حمام المنزل، مشيرة إلى أنه قد تنجم عنها انتقال بكتيريا وفيروسات تسبب أمراض جلدية أو التهابات خطيرة.

أدوات في حمام منزلك قد تسبب لك أمراض خطيرة

وأوضحت الدراسة أن تلك الأدوات هى المناشف وفرشاة الأسنان وشفرات الحلاقة، وذلك وفقًا لموقع «The Conversation»، مفصلة خطورة كل منها كالآتي:

المناشف

أكد الباحثون أن مشاركة عدد من الأشخاص المناشف، تزيد احتمالية الإصابة بعدوى المكورات العنقودية، وهي بكتيريا يمكن أن تسبب التهابات جلدية مثل القوباء، وقد تتطور في حالات نادرة إلى تعفن في الدم يهدد الحياة.

وأشار العلماء إلى أن لاعبي كرة القدم الذين استخدموا المناشف المشتركة كانوا أكثر عُرضة للإصابة بالعدوى بثماني مرات، كما أظهرت متابعة لأسر أمريكية أن مشاركة المناشف زادت خطر انتقال العدوى داخل الأسرة.

فرشاة الأسنان

حذر الباحثون من أن فرشاة الأسنان قد تحتفظ بفيروسات، مثل التهاب الكبد الوبائي «سي»، وفيروس الهربس البسيط، بالإضافة إلى بكتيريا مثل الإشريكية القولونية والمكورات العنقودية، إذ يمكن لهذه الميكروبات البقاء حية على الأسطح البلاستيكية من يومين إلى 6 أيام، مما يجعل مشاركة الفرشاة وسيلة محتملة لنقل العدوى حتى دون وجود أعراض ظاهرة.

شفرات الحلاقة

كما أوضحت الدراسة الحديثة أن شفرات الحلاقة تعد من أخطر الممارسات، حيث يسهل انتقال الفيروسات المنقولة بالدم مثل فيروس الورم الحليمي البشري المسبب للثآليل، علاوة على احتمالية العدوى البكتيرية بسبب الجروح الصغيرة أثناء الحلاقة، ولهذا ينصح أطباء الجلد بعدم مشاركة أدوات الحلاقة أو النظافة الشخصية إطلاقا.

الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة

وحددت الدراسة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة، حيث يعد يأتي الأشخاص الذين لديهم جروح أو خدوش في مقدمتهم، وكذلك ذوي المناعة الضعيفة مثل الرضع، وكبار السن، ومرضى السرطان أو السكري، أكثر عرضة للعدوى.

وقدم الباحثون في نهاية دراستهم نصائحهم بضرورة تجنب مشاركة أدوات الحمام يظل أفضل وسيلة للوقاية من انتقال الأمراض الجلدية والفيروسية.

اقرأ أيضاًكيفية التخلص من الحشرات الصغيرة في المنزل

طريقة عمل حمام زيت للشعر في المنزل.. حافظي على نعومته

مقالات مشابهة

  • مواقع فلسطينية: المقاومة تعدم عملاء في غزة
  • ترامب للرئيس الإسرائيلي: لماذا لا تمنح نتنياهو عفوا؟
  • شاب يقاضي خطيبته السابقة لاستعادة هدايا الخطوبة بالسعودية
  • التربية تعلن بدء التسجيل لامتحان التوجيهي التكميلي الاثنين
  • عاجل | التربية تعلن بدء التسجيل للامتحان التكميلي لطلبة التوجيهي
  • أوقفوا حربنا أيضا.. زيلينسكي يهنئ ترامب على وقف إطلاق النار في غزة
  • ترقب في الاتحاد السكندري بشأن صفقات يناير
  • والد أشرف داري: لا صحة لرحيل نجلي عن الأهلي في يناير
  • والد أشرف داري: لا صحة لرحيل اللاعب عن الأهلي في يناير
  • احذر هذه الأدوات في حمام منزلك.. قد تسبب لك أمراضا خطيرة