تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي، بأن ولي العهد السعودي قدم التهنئة لأخيه الرئيس على إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة، مؤكداً حرص السعودية على مواصلة التنسيق والتشاور وتعزيز العمل المشترك مع مصر بما يعود بالخير على الشعبين الشقيقين والأمة العربية.

وثمن الرئيس من جانبه هذه اللفتة الكريمة من سمو الأمير محمد بن سلمان، مؤكداً حرص مصر المتبادل على مواصلة تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين على مختلف الأصعدة، بالإضافة إلى التنسيق المستمر بشأن قضايا العمل العربي المشترك.

الشروق نيوز

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الفايز: العلاقات الأردنية الكويتة استراتيجية وتخدم مصالح الشعبين والأمة العربية

صراحة نيوز ـ أكد رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، عمق العلاقات الأخوية بين المملكة الأردنية الهاشمية ودولة الكويت، والتي وضع أساسها المتين جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه، وبنى عليها بقوة جلالة الملك عبد الله الثاني.
وأكد الفايز أن العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين هي علاقات استراتيجية تقوم على الاحترام المتبادل، وبما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين وقضايا الأمة العربية العادلة.
وقال الفايز في مقابلة لبرنامج “إضاءة” الذي تقدمه القناة الإخبارية في تلفزيون الكويت، وأجرها الإعلامي منصور العجمي: “لقد أصبحت العلاقات الأردنية الكويتية نموذجًا للعمل العربي المشترك”، مستذكرًا أول زيارة قام بها جلالة المرحوم الملك الحسين إلى الكويت عام 1964، والتي تصادفت مع افتتاح قصر السلام من قبل المرحوم سمو الأمير عبد الله الصباح.
وأضاف: “إننا في الأردن حريصون باستمرار على تعزيز علاقاتنا الأخوية مع دولة الكويت الشقيقة في مختلف المجالات، مبينًا أن ما شهدته العلاقات الأردنية الكويتية من تطور كبير إنما هو بفضل حرص وتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني، وأخيه سمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح.”
وحول مستوى العلاقات بين البلدين الشقيقين في ظل التحديات الإقليمية المتصاعدة، قال الفايز إن العلاقات السياسية بين الأردن والكويت تستند إلى رؤية وإرادة مشتركة للقيادتين الرشيدتين في البلدين، وتعززها الروابط الاقتصادية والثقافية والاجتماعية الوثيقة بين الشعبين الشقيقين، حيث تعد بمثابة شراكة استراتيجية تشهد تطورًا مستمرًا في مختلف المجالات.
وفيما يتعلق بزيارة سمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح للأردن، كأول دولة يزورها بعد دول الخليج عقب تسلمه الحكم، أوضح الفايز أن هذه الزيارة جاءت في إطار التأكيد على عمق العلاقات الأخوية بين الأردن والكويت، وهي تشكل دلالة قوية على متانة هذه العلاقات، والحرص المشترك من قبل سمو الأمير وأخيه جلالة الملك عبد الله الثاني على تعزيزها، إضافة إلى مواصلة التنسيق والتشاور حول مختلف القضايا العربية والإقليمية.
وبشأن التنسيق الأردني الكويتي في ظل الأزمات الإقليمية، وكيف يمكن للأردن والكويت العمل معًا للحفاظ على الاستقرار والاعتدال في المنطقة، وكيف يرى موقف الكويت من القضية الفلسطينية، قال الفايز إن المواقف الكويتية بخصوص القضية الفلسطينية ومختلف القضايا العربية العادلة هي مواقف مشرفة.
وعن التنسيق الأردني الكويتي، أكد أن المواقف الأردنية الكويتية تنطلق من رؤية واحدة حول القضايا العربية العادلة والقضايا الإقليمية والدولية، وأنه ومنذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لم يتوقف التنسيق والتشاور في مسعى مشترك لوقف العدوان وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وبشأن اعتبار العلاقات الثنائية نموذجًا في العمل العربي المشترك وانعكاس ذلك على التعاون بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية، قال الفايز إن العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين تشكل نموذجًا فريدًا في العمل العربي المشترك، وقد انعكست متانة العلاقات على الجانب الاقتصادي الذي شهد تطورًا كبيرًا، وأصبحت الكويت اليوم أكبر دولة عربية لها استثمارات في الأردن، مؤكدًا أن الكويت كانت دائمًا إلى جانب الأردن، ولم تقصر تجاه دعمه خاصة في ظل الظروف الصعبة.
وحول موقف الأردن من القضية الفلسطينية، وما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية، قال الفايز إن الأردن هو الأقرب إلى فلسطين، وأن الملوك الهاشميين خدموا القضية الفلسطينية منذ الملك عبد الله الأول رحمه الله. كما أن الأردن بقيادته الهاشمية ساند كفاح الشعب الفلسطيني منذ عهد إمارة شرق الأردن، وأن الجيش الأردني، والذي يُسمى بالجيش العربي المصطفوي، تمكن ومعه المتطوعون من أبناء العشائر والقبائل الأردنية من منع سقوط الضفة الغربية في حرب 1948.
وأضاف: “إن القضية الفلسطينية هي الشغل الشاغل لجلالة الملك عبد الله الثاني، الذي قام بحملة شرسة ضد الاعتداء على قطاع غزة وسكانه، وسعى جلالته على كافة المستويات الإقليمية والعربية والدولية من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة، وعاصمتها القدس الشرقية. وبالتالي، فإن مواقفنا مشرفة، والخطاب السياسي والإعلامي والدبلوماسي الأردني، منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع، كان خطابًا قويًا وواضحًا وصريحًا في رفض العدوان.
وأكد أن مواقفنا الداعمة لفلسطين هي مواقف داعمة لكافة أبناء الشعب الفلسطيني، فنحن لا نتحدث عن دعم فيصل واحد معين، كما أن دعم القضية الفلسطينية ثابت ومُتجذر في الأردن الهاشمي.”
وحول ما يجري في غزة قال إنه يدمي القلب، والوحشية الإسرائيلية لا يمكن تصورها، لكن الحق يجب أن يُقال، بأنه إذا أردت الحرب وقبل أن تقوم بأي مغامرة، يجب أن تحسب النتائج والتبعات، فالحرب ليست مغامرة، ولننظر إلى النتائج بعد السابع من أكتوبر، فقد دمرت لبنان، ودمر قطاع غزة، واحتلت أراضٍ سورية، ووصلت إسرائيل إلى منابع المياه، كما وصلت بها الغطرسة إلى حد توجيه كلام إلى الرئيس السوري الشرعي، بأنها لن تسمح بوجود أي جندي سوري في الجنوب، لذلك هذه هي نتيجة السابع من أكتوبر.
وأضاف: “إن الأوضاع في غزة مأساوية، ولا يوجد أي طعام، والشعب يعاني من الجوع”، مبينًا أن الأردن لم يقصر في إيصال المساعدات الإنسانية، وأن جلالة الملك أوصل المساعدات بيده إلى سكان القطاع، وكذلك الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية تواصل إرسال المساعدات.
وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية حكومة متطرفة لا تؤمن بالسلام، وقد بدأ الغرب يدرك هذه الحقيقة، لذلك نجد أن هناك دولًا بدأت تدعو إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهناك دول أوروبية بدأت أيضًا تدعو إلى مقاطعة إسرائيل اقتصاديًا، مضيفًا أن هناك جهودًا أردنية سعودية فرنسية لعقد مؤتمر دولي يمهد للاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، ويسعى لوقف العدوان الإسرائيلي البشع.
وقال إن الشعب الفلسطيني شعب مجاهد ومناضل، ولا يمكن لإسرائيل أن تكسر شوكته، وسوف يستمر في النضال حتى ينال استقلاله.
وأضاف: “نأمل أن تأتي حكومة إسرائيلية تدرك أن إسرائيل لا يمكن أن تنعم بالأمن والاستقرار بدون إقامة الدولة الفلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني.”
وتابع أن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة لا تحترم قرارات الشرعية الدولية وقرارات المحكمة الجنائية الدولية، وقرارات محكمة العدل الدولية.
وحول التنسيق العربي لوقف العدوان الإسرائيلي، دعا الفايز إلى موقف عربي وإسلامي موحد لوقف العدوان مشيرا إلى ضرورة استغلال واستثمار مصالح الغرب وأمريكا مع الدول العربية، لصالح القضايا العربية، ولدفع هذه الدول، خاصة أمريكا، للضغط على إسرائيل لوقف عدوانها البشع، وللاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفيما يتعلق بالوضع الداخلي في الأردن، قال رئيس مجلس الأعيان إن الأردن دولة قوية وثابتة وراسخة، فمنذ جلالة المرحوم الملك عبد الله الأول وقيام الدولة الأردنية الحديثة، واجه الأردن تحديات كبيرة، لكنه كان يتجاوزها ويحقق الإنجازات في كافة المجالات، واستمر الأردن على مدى أكثر من مئة عام، دولة راسخة منيعة قوية حتى يومنا هذا.
وبين أن العالم العربي شهد سقوط أنظمة عديدة، وجرت انقلابات عسكرية فيه، لكن الأردن استمر قويًا بسبب حنكة وحكمة ملوكنا الهاشميين، الذين هم على الدوام قريبون من شعبهم وهمومه وقضاياه، وحريصون على أمن الوطن واستقراره.
وقال إن الثوابت الأردنية هي: العرش الهاشمي صمام أمان للأردن والأردنيين، والانتماء لثرى الأردن، والولاء لجلالة الملك عبد الله الثاني صاحب الشرعية الدينية والتاريخية والسياسية وشرعية الإنجاز ومن الثوابت القوات المسلحة والأجهزة الأمنية باعتبارها درع الوطن وحصنه المنيع، كما أن الاعتدال والوسطية والسياسة المتزنة من الثوابت، فجلالة الملك رأس الحربة في مكافحة الإرهاب، والتعريف بالدين الإسلامي الوسطي دين المحبة والتسامح، ولهذا جاءت رسالة عمان وهذه هي الثوابت التي جعلت من الأردن دولة قوية راسخة ومستقرة مشيرًا إلى أنه مثلما أن العائلة الهاشمية صمام أمان للأردن وشعبها، فإن العائلة الحاكمة في الكويت أيضًا هي صمام أمان الكويت وشعبها.
وحول الرسالة التي يرغب الفايز في توجيهها إلى القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين، قال الفايز: إننا في عيد الاستقلال نستذكر بطولات وتضحيات قواتنا المسلحة، التي استطاعت في حرب 1948 إنقاذ الضفة الغربية، رغم أنها كانت تحت قيادة بريطانية، ورغم قلة العدد والعتاد.
وأضاف: “إن قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية، على مدى تاريخ الأردن، هما درع الوطن وحصنه المنيع، وهما محل احترام وتقدير الشعب الأردني.” مؤكدًا أن العرش الهاشمي والوطن والجيش والأجهزة الأمنية بالنسبة للشعب الأردني هي خط أحمر، كما أن تضحيات جيشنا العربي مشهودة، دفاعًا عن قضايا أمتنا العادلة في الجولان واللطرون وباب الواد، وعلى أسوار القدس، وفي معركة الكرامة.
وبين أن الهوية الوطنية الأردنية هي هوية واحدة موحدة، وهي هوية قوية وراسخة ومتجذرة وعميقة.
وقال إن قوة الهوية الأردنية مكنتها من استيعاب كل موجات اللجوء الفلسطيني وغيره منذ عام 1948، وانصهر الجميع من مهاجرين وأنصار في بناء الدولة الأردنية والدفاع عن ثوابتها، وأصبح الأردنيون من مختلف مكوناتهم أسرة أردنية واحدة.
وبخصوص عملية الإصلاح السياسي والتجربة البرلمانية الحزبية، وإلى أين وصل الأردن في مسار الإصلاح الذي أعلنه جلالة الملك عبد الله الثاني، أشار الفايز خلال المقابلة إلى أن الأردن، ومع دخوله مئويته الثانية، دخل في مرحلة جديدة من مسيرة الإصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني، بمختلف المسارات السياسية والاقتصادية والإدارية، بهدف تعزيز الحياة السياسية والحزبية، والوصول إلى حكومات برلمانية برامجية، وتعزيز الاستثمارات ومواجهة التحديات الاقتصادية والبيروقراطية.
وفيما إذا كان رئيس مجلس الأعيان يؤيد العودة إلى الحكومات البرلمانية كاملة الصلاحيات وهل ذلك ممكن، أشار الفايز إلى أن التجربة الحزبية البرلمانية ما زالت في بدايتها، وتحتاج إلى فترة أطول للحكم عليها، فالانتخابات البرلمانية في الأردن، كما باقي المجتمعات العربية، تسيطر عليها الجهوية والمناطقية، وتحتاج إلى فترة زمنية أطول لتكريس هذه التجربة، ليصبح البرلمان الأردني بجميع أعضائه منتخبًا على أساس حزبي.
وعن دور العشائر الأردنية في العملية الإصلاحية والسياسية أكد الفايز أن العشيرة الأردنية هي أهم مكون في المجتمع الأردني، على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن السعي نحو تشكيل برلمان حزبي لا يلغي دور العشائر الأردنية، فهي أساس المجتمع الأردني. كما أن العشائر الأردنية مؤمنة بالعملية الإصلاحية والتنمية السياسية الشاملة التي يسعى إليها جلالة الملك عبد الله الثاني بقوة.
وأشار إلى أن المرحوم جلالة الملك عبد الله الأول، عندما سعى لبناء الدولة الأردنية الحديثة، وإلى بناء الهوية الأردنية بداية تأسيس الدولة، استعان بزعماء العشائر الأردنية، الذين عملوا معه من أجل بناء مؤسسات الدولة الأردنية الدستورية، والقوات المسلحة التي شكلت أساس بناء الهوية الوطنية الواحدة والمتحدة كما أن زعماء العشائر ساندوا جلالته في نضاله من أجل الاستقلال، الذي انتزعه جلالته والأردنيون من حوله بالطرق السياسية والدبلوماسية.
وحول دور الأردن كدولة محورية ولاعب أساسي في المنطقة، وما سر مناعته وقوته وأمنه، رغم استقباله الآلاف من اللاجئين الذين جارت عليهم الظروف، رغم التحديات الاقتصادية، قال إن السر في ذلك يكمن في أن الأردن بلد الأمن والاستقرار فالأردن، ورغم التحديات التي واجهته منذ عهد الإمارة، ورغم محاولات النيل من أمنه واستقراره ونظامه السياسي، إلا أنه تمكن من التغلب عليها وبناء مؤسساته الوطنية ومواصلة الإنجاز. ولأن الهاشميين أيضًا لم تلطخ أيديهم بدم أردني أو عربي، وتقوم سياستهم على التسامح والمحبة والعفو عند المقدرة من منطلق القوة، مبينًا في هذا الجانب أن جلالة الملك الحسين بن طلال رحمه الله، سلم أرفع المناصب لبعض الذين حاولوا الانقلاب على حكم جلالته، ممن كانوا يسمون أنفسهم بالضباط الأحرار.
وأشار أيضًا إلى أن الأردن، ومنذ التأسيس، دعم الثورة الفلسطينية عام 1936، ودعم الثورة السورية عام 1926، التي قام بها الدروز، وهذا الدعم الكبير تم رغم معارضة الإنجليز لكن جلالة الملك عبد الله الأول كان يستعين بالعشائر الأردنية لمقاومة ضغوط الانتداب البريطاني فالأردن بقيادته الهاشمية كان على الدوام مناصرًا لقضايا أمته وعروبته، وتعامل مع اللاجئين السوريين وغيرهم من اللبنانيين والعراقيين كإخوة، ووفّر لهم الأمن والحياة الكريمة، ولم يتعامل معهم الأردن كلاجئين فقط.
وبالنسبة لدور مجلس الأعيان، قال الفايز إن مجلس الأمة مكون من مجلسي الأعيان والنواب، ولهما نفس الصلاحيات الرقابية والتشريعية، باستثناء فرق واحد وهو طرح الثقة في الحكومة أو أحد الوزراء، فهذا الأمر، ووفق الدستور، من صلاحيات مجلس النواب فقط. وبالتالي، فإن الدور الرقابي والتشريعي لمجلسي النواب والأعيان متطابق وفقًا لأحكام الدستور. كما أن مجلس الأعيان يكمل دور مجلس النواب من حيث النظر في القوانين المحالة إليه من مجلس النواب، ومناقشتها، واتخاذ القرار المناسب بشأنها، ليصار بعد ذلك إلى إقرارها بشكل نهائي بعد توقيعها من قبل جلالة الملك

مقالات مشابهة

  • كوشنر يحضر نهائي كأس ملك السعودية إلى جانب ابن سلمان (صور)
  • مصدر برئاسة الجمهورية لـ سانا: تأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز العلاقات الأخويّة والتنسيق الثنائي بين سوريا والكويت، وبحث سبل التعاون المشترك في مختلف المجالات السياسيّة والاقتصاديّة، بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين ويعزز العمل العربي المشترك
  • الفايز: العلاقات الأردنية الكويتة استراتيجية وتخدم مصالح الشعبين والأمة العربية
  • ولي العهد محمد بن سلمان يثير تفاعلا ببروتوكول السلام الملكي السعودي خلال مباراة الاتحاد والقادسية
  • السعودبة.. لقطة بين محمد بن سلمان وبنزيما تشعل تفاعلاً
  • ولي العهد يصل لملعب الإنماء لحضور نهائي كأس الملك .. فيديو
  • بالفيديو.. ولي العهد يحضر نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين
  • حضور محمد بن سلمان في ملعب مباراة الاتحاد والقادسية يثير تفاعلاً
  • خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يتلقيان رسالتين خطيتين من الرئيس المصري
  • وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة يستقبل وزير المالية الدكتور محمد يسر برنية، ويبحث معه آلية التنسيق المالي بين الوزارتين وسبل تعزيز التعاون المشترك بما يسهم في تحسين كفاءة العمل وتيسير الإجراءات المالية