دون أسباب طبية.. مستشفي التأمين الصحي ترفض إجراء عملية الزائدة الدودية لطالبة بالفيوم
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أصيبت طالبة بالتهاب حاد بالزائدة الدودية وتوجه أهلها إلى مستشفى التأمين الصحى بمحافظة الفيوم لعلاجها، ولكن رفضت المستشفى إجراء عملية جراحية لها رغم ألمها الشديد ومعانتها من المرض، دون تقديم اي اسباب طبية، وذلك حسبما أكد شقيقها في كلامه.
حديث شقيق الطالبة
حيث قال أحمد حسني شقيق الفتاه أن شقيقته الطالبة أصيبت بالتهاب حاد بالزائدة الدودية وتوجه بها إلى مستشفى التأمين الصحي بالفيوم وظل بها لمدة 16 ساعة ولكن المستشفى رفضت إجراء العملية الجراحية لها، أو إرسال سيارة إسعاف لنقلها إلى مستشفى آخر.
وأشار إلى أن كل ساعه تمر علينا تزداد حالتها خطورة على حياتها، لافتا إلى انه لا يستطيع تحمل تكاليف العملية فى مستشفى خاصة، وبعد معاناة مع اطباء مستشفى التأمين الصحي أُضطر إلى نقلها إلى مستشفى الفيوم العام نظراً لسوء حالتها المتزايد خوفا على شقيقته من الموت المحقق.
وأضاف ذهبنا بها إلى مستشفى الفيوم العام وتم إجراء العملية ولكن بعد أن حدث انفجار فى الزائدة وتم استئصالها خلال ساعة لخطورتها على حالة شقيقتي وطالب شقيق الطالبة بمحاسبة المسؤولين بمستشفى التأمين الصحي على هذ التقصير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة الفيوم مستشفى التأمين الصحي الزائدة الدودية مستشفى التأمین التأمین الصحی إلى مستشفى
إقرأ أيضاً:
عملية تجميل واحدة تغير نظرة جينيفر لوبيز لنفسها وتدفعها نحو إجراء سلسلة عمليات في عام 2026
بدأت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عام 2026 بخطة أثارت قلق المقربين منها، بعدما كشفت مصادر أنها تفكر في الخضوع لسلسلة من عمليات التجميل عقب عملية سابقة رفعت معنوياتها بعد عام مليء بالانتقادات والمصاعب المهنية وانفصالها عن بن أفليك.
وظهرت لوبيز لأول مرة بعد العملية في حفل زفاف حصري بالهند، حيث لفتت الأنظار بمظهر جديد أثار جدلاً بين الجمهور والخبراء حول إمكانية خضوعها لإجراءات إضافية ضمن ما وصفه البعض بأنه خطوة نحو “إعادة بناء شخصية” جديدة لنفسها.
كما أكد أحد المقربين أن العملية الأخيرة كانت نقطة تحول عاطفية في حياة النجمة: "جينيفر ترى أن الجراحة غيّرت تفكيرها وساعدتها على استعادة ثقتها".
لكن هذا التحسن أثار خوف العائلة والأصدقاء من أن يكون بداية لسلسلة تدخلات تجميلية متلاحقة ناتجة عن تراكم انعدام الثقة طوال الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر أخرى إلى أن لوبيز "سعيدة بالنتيجة" وتفكر بالفعل في تحسينات إضافية، وتشمل إجراءات قد تطال أجزاء مختلفة من جسدها.
وفي المقابل يبدي المقربون تخوفًا من أن تصبح ضحية للإفراط في عمليات التجميل الشائعة في عالم الفن.
وبحسب التسريبات، تنظر لوبيز لهذه التعديلات باعتبارها جزءًا من رحلة "تحسين الذات"، حيث تبحث في خيارات متعددة تشمل إجراءات شد الجلد وتقنيات كورية مبتكرة، إضافة إلى دراسة علاجات تعتمد على تجديد الخلايا الجذعية.
ويرتبط اهتمامها بالإجراءات الجديدة بروتين رياضي صارم، إلا أن المقرّبين يشيرون إلى أن المثالية التي تتمتع بها تجعلها شديدة الانتقاد لصورتها الذاتية: "هي في أفضل لياقتها وتبدو أصغر من عمرها بكثير، لكنها تلاحظ أدق التفاصيل"، وفقًا لمصدر مقرب.
ويُذكر أن بداية التحول بدت واضحة منذ سبتمبر الماضي حين نشرت صورًا داخل قصرها الفخم في هيدن هيلز بقيمة 18 مليون دولار، لكن ظهورها الأخير في الحفل بالهند وهي ترتدي كورسيه متلألئ أعاد تأكيد الشكوك حول خضوعها لعملية جديدة، وفتح الباب أمام تساؤلات واسعة عمّا قد يحدث خلال الشهور المقبلة.
وتبدو لوبيز التي تعد من أكثر الشخصيات متابعة عالميًا، مصممة على بدء 2026 بتحول كامل، ما يمنحها حماسة شخصية كبيرة لكنه يضع المقربين منها في حالة تأهب دائم خشية تأثيرات محتملة على صحتها.