عبير فؤاد: على برج العذراء الحفاظ على أمواله.. والأسد أوعى تغامر
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قالت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج وعلم الأرقام، أن توقعات السنة الجديدة بناءً على حركة الكواكب تشير إلى أن برج الأسد من الأبراج القوية، وأن العام الجديد سيكون لديهم دعم في حياتهم، خاصة في النصف الثاني من العام، وأن المغامرة هذا العام من بداية العام إلى نهاية العالم ليست في صالحهم، لذلك نصيحتي للأسد أن عليه أن يكون مرنًا في تنفيذ قوانينه.
وأوضحت أثناء استضافتها مع الإعلامية إنجي أنور في برنامج "مصر جديدة" على قناة etc أن برج العذراء ينتظرهم في ٢٠٢٤ عدة أمور قد تبدو سيئة، لذلك نصيحتي لهم أن يستغلوا الموقف في بداية العام، وأن عليهم أن يحافظون على حقوقهم، وأن عليهم أن لا يصعدوا المواقف، وأن يتعاملون مع الأمور ببساط ودون تعقيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسد خبيرة الابراج برج العذراء عبير فؤاد حركة الكواكب
إقرأ أيضاً:
البابا لاون يترأس الاحتفال بعيد الحبل بلا دنس في ساحة إسبانيا بروما
ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، طقس الإكرام التقليدي للعذراء مريم، سيّدة الحبل بلا دنس، بساحة إسبانيا، وسط العاصمة روما، وذلك بمناسبة عيد العذراء التي حبل بها بلا دنس الخطيئة الأصلية، وفق التقليد السنوي الذي يجمع المؤمنين حول أمّهم السماوية.
احتفال الحبل بلا دنسوقبيل وصول الحبر الأعظم، رفعت الجماعة الحاضرة صلوات المسبحة الوردية، وردّدت الترانيم المريمية التقليدية التي تجسد محبة الشعب للعذراء الطاهرة.
بدأ الحفل الرسمي بوصول الأب الأقدس، ورسمه إشارة الصليب، تلتها الصلاة الافتتاحية التي وضع خلالها المؤمنين تحت حماية العذراء الوالدية. ثم تقدّم قداسة البابا ووضع إكليلًا من الزهور، عند قاعدة تمثال سيّدة الحبل بلا دنس، في لفتة تعبّر عن تكريس الكنيسة لقلب مريم الطاهر، وثقتها الدائمة بشفاعتها.
ويعود هذا التقليد إلى البابا بيوس الثاني عشر، الذي أطلق عادة تقديم الزهور للعذراء، ليستمر من بعده عبر حبْرية البابا القديس يوحنا الثالث والعشرين، والبابا القديس بولس السادس، والبابا القديس يوحنا بولس الثاني، وقداسة البابا بندكتس السادس عشر، وقداسة البابا فرنسيس، وصولًا إلى قداسة البابا لاون الرابع عشر، ما يجعل هذا الطقس علامة حيّة على استمرارية الإيمان، والتسليم لمريم.
وتتميّز الاحتفال بلحظة صلاة مؤثّرة رفع خلالها الحبر الأعظم نوايا الكنيسة، والعالم إلى العذراء مريم، حاملةً آلام المتألمين، ورجاء الشعوب، مؤكدًا اتكال الكنيسة الدائم على شفاعتها الأمومية.
واختُتم الحفل بترتيل "طلبة الطوباوية مريم العذراء" بمشاركة الجموع، قبل أن يمنح عظيم الأحبار البركة الرسولية لجميع الحاضرين، حاملًا لهم رسالة سلام، ورجاء، وتجديد للإيمان بشفاعة العذراء مريم سيّدة الحبل بلا دنس.