صدمة بعد انتحار نجم الفيلم الكوري Parasit لي سون كيون .. انهى حياته وترك وصية لزوجته
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
عثرت شرطة السلطات المحلية في كوريا الجنوبية على النجم الكوري "لي سون كيون" ميتا داخل سيارته في حديقة عامة وسط مدينة سيول عاصمة كوريا الجنوبية.
اقرأ ايضاًكشفت عائلة النجم الراحل عن 48 عامًا بانه كتب رسالة انتحار وغادر المنزل في وقت مبكر من صباح اليوم الاربعاء، حيث أنه وخلال بحث الشرطة عنه عُثر على جثته داخل سيارة في أحد حدائق كوريا الجنوبية، حيث اشتبه باستخدامه قوالب الفحم لأنهاء حياته.
ليه يا اجاشي ???????????????? pic.twitter.com/PH11SooHef
— ibrahim~???? (@ibrr94) December 27, 2023 أسباب وفاة لي سون كيونيُعرف النجم الراحل من خلال شخصية أجاشي في مسلسل "ماي نيم" الذي اشتهر بسببه بشكل كبير في العالم والوطن العربي خاصة.
وبالرغم من أن سون كيون بدأ بالانتشار وتحقيق الكثير من النجاح داخل كوريا وحول العالم لا سيما بعد مشاركته في فيلم "برادايس"، إلا أن مسيرته دمّرت قبل ما يقارب الشهرين وذلك بعد قيام الشرطة الكورية باتهامه بتعاطي المخدرات.
اقرأ ايضاًولم تتم الشرطة من ادانته ابداً ولكن تعرضت مسيرته المهنية للدمار بسبب هذا الاتّهام الذي لم تكشف حقيقته بعد حيث أن التحقيقات ما زالت جارية ومن الممكن اعلان الحقيقة ونتائج التحقيقات خلال الفترة المقبلة.
وكشف كيو في وقت سابق بأنه ضحية لعملية ابتزاز من قبل شخص آخر يجري معه التحقيق حيث خسر بسببه الآلاف من الدولارات.
وقال النجم الكوري الراحل بأنه تعرّض للخداع من قبل الاشخاص ولم يعرف ما يأخذه حيث استجوبته الشرطة بسبب ادّعاءات استخدام الماريجوانا ومخدرات أخرى في منزل مضيفة حانه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لي سون كيون أخبار المشاهير وفاة المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
صدمة طنجة تتصاعد بعد حادث الغرق داخل فيلا سكنية بالمغرب
غرق طفل لا يتجاوز الرابعة داخل مسبح خاص بمدينة طنجة في دولة المغرب، داخل الإقامة السكنية، بينما تتحرك السلطات المختصة لفحص مسار الدقائق التي سبقت المأساة وتحديد أوجه القصور المحتملة في محيط المكان وسط تساؤلات حول ظروف وصول الطفل إلى المسبح دون ملاحظة أحد
تحقيقات موسعة في حادث الغرق داخل فيلا سكنية بطنجةتتصدر مأساة حادث الغرق الذي أودى بحياة طفل في الرابعة بمدينة طنجة في دولة المغرب مشهد الاهتمام المحلي بعد أن انتهت زيارة عائلية عادية بفاجعة قاسية داخل إحدى الفيلات بحي سيدي مصمودي.
ويكشف الحادث الذي هز سكان الإقامة تفاصيل دقيقة حول الدقائق الصامتة التي تحولت إلى لحظة فقدان لا يمكن تداركها في ظل غياب من لاحظ غياب الضحية في لحظاته الاولى.
وتبدأ الواقعة عندما وصلت والدة الطفل إلى الإقامة في زيارة لأحد الأقارب واستقرت برفقته داخل المنزل دون أن يلفت انتباه الأسرة تحركاته المتجهة نحو المسبح الخاص داخل محيط الفيلا.
ويبرز هنا السياق الاساسي الذي ارتبط بحدوث حادث الغرق حيث عثر افراد من العائلة على جثمان الطفل طافيا فوق سطح المسبح بعد فترة وجيزة من اختفائه دون أن يسمع له صوت او تصدر عنه اشارة تنبه افراد الحضور.
تفاصيل اكتشاف المأساةوتشير المعلومات الاولية إلى ان الطفل استطاع التسلل إلى المسبح في لحظة انشغال افراد العائلة ما ادى إلى سقوطه داخله في صمت كامل وهو ما اسفر عن تأخر اكتشاف الواقعة إلى ما بعد فقدان أي فرصة لإنقاذه.
وتتحرك عناصر الوقاية المدنية فور وصول الإخطار إلى عين المكان حيث انطلقت عملية انتشال الجثمان ونقله إلى مستودع الاموات استكمالا للإجراءات القانونية اللازمة.
وتباشر الشرطة القضائية في دولة المغرب تحقيقها الرسمي لتفكيك ملابسات الحادث ودراسة مسرح الواقعة وتحديد مسؤوليات الاطراف المحيطة سواء فيما يخص عوامل التأمين داخل الفيلا او مدى توافر معايير الحماية قرب المسبح.
تحركات السلطات وتحديد المسؤولياتوتفتح الجهات المختصة تحقيقا موسعا يستند إلى اقوال افراد العائلة وشهادات عناصر التدخل والبيانات الواردة في محضر المعاينة الميدانية لبحث طبيعة الاجراءات الوقائية المتبعة داخل الاقامة السكنية.
ويواصل فريق التحقيق مراجعة كل التفاصيل الخاصة بالحادث مع التركيز على نقطة الزمن الذي مضى بين اختفاء الطفل ولحظة العثور عليه وفاعلية الاساليب المستخدمة في تأمين المسبح وطبيعة الادوار المنوطة بأصحاب الاقامة.