الفن و المشاهير، شاكيرا بإطلالة حديثة من ملعب التنس فمن كانت تشجع ؟،نشرت النجمة الكولومبية ذات الأصول اللبنانية شاكيرا صوراً من إطلالتها الأخيرة من ملعب .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاكيرا بإطلالة حديثة من ملعب التنس فمن كانت تشجع ؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شاكيرا بإطلالة حديثة من ملعب التنس فمن كانت تشجع ؟

نشرت النجمة الكولومبية ذات الأصول اللبنانية شاكيرا صوراً من إطلالتها الأخيرة من ملعب التنس في ويمبلدون معلقةً " هل هناك احد للتنس ؟"و بدت مغنية الأغنية الشهيرة "واكا واكا" ، في غاية الروعة والأناقة مع نظارات ماكسي بإطارات زرقاء وملابس زرقاء شبه عارية من النصف الأول من جسمها مع جزدان أبيض .

فيديو فاضح.. بدر خلف يصوّر نفسه وهو يستحم!

وكانت شاكيرا تستمتع بالصيف في انجلترا وكانت ليلة أمس في المدرجات مع أصدقائها في ويمبلدون ، في لندن ، وهي واحدة من أكثر بطولات التنس شهرة وتاريخًا. وكانت مع أصدقائها يبتسمون ويضحكون وهم يشاهدون الإسباني كارلوس ألكاراز يهزم دانييل ميدفيديف في سنتر كور.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحمض النووي يكشف الأسرار.. دراسة حديثة: مصر وبلاد الرافدين تجمعهما جينات واحدة

كشفت دراسة علمية جديدة نشرت هذا الأسبوع في مجلة ناتشر العلمية المرموقة عن وجود صلة جينية مباشرة بين حضارتي مصر القديمة وبلاد الرافدين، في اكتشاف يعد الأول من نوعه، ويعزز من الفرضيات السابقة حول الترابط الحضاري بين اثنتين من أقدم الثقافات في التاريخ الإنساني.

واعتمد الباحثون على تحليل الحمض النووي الكامل لعينة مأخوذة من أسنان هيكل عظمي محفوظ جيدًا، عثر عليه داخل جرة دفن مغلقة في موقع أثري مصري يعرف باسم "نويرات"، ويعود تاريخه إلى ما بين 4,495 و4,880 سنة.

وتشير نتائج التحليل إلى أن نحو 80% من التركيبة الجينية تعود إلى شمال إفريقيا ومحيط مصر، بينما 20% تعود إلى منطقة الهلال الخصيب بين دجلة والفرات، وهي الأرض التي ازدهرت فيها حضارة بلاد الرافدين.

وقال الدكتور دانيال أنطوان، أمين قسم مصر والسودان بالمتحف البريطاني، إن هذا الاكتشاف "يشكل الدليل الجيني المباشر الأول الذي يدعم ما كانت تشير إليه الأدلة الأثرية من قبل"، مؤكدًا أن نهر النيل كان على الأرجح "طريقًا سريعًا قديمًا" يربط بين الشعوب والثقافات، ويسهّل تبادل البشر والأفكار.

وإلى جانب الروابط التجارية وتقنيات الفخار المتشابهة وأنظمة الكتابة التصويرية، التي لطالما ربطت بين حضارتي وادي النيل وبلاد الرافدين، فإن هذا الكشف الجديد يفتح بابًا لفهم أعمق للتداخل البشري بين المنطقتين على المستوى الوراثي.

وأظهرت الدراسة أن صاحب الهيكل العظمي، الذي يعتقد أنه كان في الستينات من عمره، ربما عمل كـ"خزاف"، استنادًا إلى تآكل المفاصل وبعض خصائص العظام، بحسب تصريحات الباحث المشارك في الدراسة جويل أيريش، أستاذ علم الإنسان الحيوي في جامعة ليفربول جون مورز.

وتزامن وجود هذا الشخص مع بداية عصر الدولة القديمة في مصر، التي شهدت توحيد مصر العليا والسفلى تحت سلطة مركزية قوية، ما مهد لبناء أهرامات الجيزة. وفي الوقت نفسه، كانت المدن السومرية في بلاد الرافدين تتشكل، وتظهر الكتابة المسمارية كنظام كتابي جديد.

من جانبه، قال الدكتور لينوس جيردلاند-فلينك، المتخصص في علم الوراثة القديمة بجامعة أبردين وأحد معدي الدراسة، إن هذه الفترة "مثلت التأسيس الفعلي للدول المركزية في كل من مصر وبلاد الرافدين، وهو ما يضفي أهمية استثنائية على هذا الرابط الجيني المكتشف".

ودعا الباحثون إلى مزيد من تحليل الحمض النووي لعناصر بشرية أخرى من تلك الحقبة، سواء في مصر أو العراق، من أجل رسم خريطة أدق لحركة البشر بين المركزين الحضاريين، خصوصًا في ظل ما يبدو أنه تشابك تاريخي وثقافي أعمق مما كان يعتقد.

طباعة شارك مصر العراق النيل الرافدين جينات

مقالات مشابهة

  • الحمض النووي يكشف الأسرار.. دراسة حديثة: مصر وبلاد الرافدين تجمعهما جينات واحدة
  • 190 ألف دولار.. غرامة تسريب ملف شاكيرا الطبي
  • وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني: خلال الأشهر الماضية لم تقبل الدبلوماسية السورية بالواقع المتهالك الذي ورثناه، وكانت في حركة دؤوبة لاستعادة حضور سوريا الدولي
  • زفيريف يعاني من مشاكل نفسية ونجوم التنس يتضامنون معه
  • نجاح كبير لبطولة دبي المفتوحة لأكاديميات التنس
  • كرات تنس بدورة ويمبلدون تتحوّل لمساكن للفئران
  • انطلاق المعرض التركي بدمشق: تقنيات نسيج حديثة وشراكات واعدة
  • دراسة حديثة: القيلولة الطويلة قد تزيد خطر الوفاة
  • كفيتوفا تُسدل الستار بعد «أميركا المفتوحة»
  • هلا السعيد تخطف الأنظار بإطلالة شبابية على ريد كاربت «أحمد وأحمد»