بالفيديو.. محمد هنيدي يرد على اتهامه بتعاطي المخدرات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بالفيديو محمد هنيدي يرد على اتهامه بتعاطي المخدرات، السومرية نيوز فن وثقافةخرج الفنان المصري، محمد هنيدي عن صمته ورد على تصريحات المخرج جمال عبد الحميد الذي اتهمه بها بتعاطي المخدرات وتعرضه .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالفيديو.
السومرية نيوز- فن وثقافةخرج الفنان المصري، محمد هنيدي عن صمته ورد على تصريحات المخرج جمال عبد الحميد الذي اتهمه بها بتعاطي المخدرات وتعرضه لوعكة صحية بسببها. ووصف هنيدي، خلال استضافته في برنامج "حبر سري" الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، هذا الاتهام بالغريب جدًا والمثير للاستغراب، معلقًا: "مش عارف أنا وغيري الأستاذ جاب سيرتهم وفي حالة من الاستغراب الشديد والصمت، وده شيء مش مفهوم وإحنا مش ناس صغيرين وفاضيين عشان نرد على بعض وحاجات بقالها 40 سنة، وكان الحقيقة موقف مش ظريف". وأضاف الفنان الكوميدي: "في النهاية التسامح شيء جميل أوي بس في النهاية له حدود وهسامح لوجه الله هرتاح لأنه في الآخر كلام فاضي".
وكان قد أكد جمال عبد الحميد في تصريحات إعلامية له على تعاطي الفنان محمد هنيدي للمخدرات قائلاً: "أثناء تصوير إحدى الأعمال الدرامية، شريهان تدخلت حتى لا يستدعي الطبيب الشرطة بعد تعرض هنيدي للإغماء، ونقله إلى المستشفى وتبين أنه تعرض للإغماء بسبب تناوله شيء".
[embedded content]يعتبر فيلم نبيل الجميل أخصائي تجميل، آخر أعمال الفنان محمد هنيدي وشارك في بطولته، نور اللبنانية، محمد سلام، رحمة أحمد، محمود حافظ، ياسر الطوبجي، وهو من تأليف أمين جمال ومحمد محرز وإخراج خالد مرعى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سائق بورسعيدي وأب لطفلين يروي رحلته من بئر الإدمان إلى التعافي| فيديو
كان محمد حسن، سائق النقل البالغ من العمر 37 عامًا من محافظة بورسعيد، متزوج وأب لطفلين، واحدًا من بين آلاف الشباب الذين سقطوا في فخ الإدمان.
قصته تحمل في طياتها ملامح من معركة خاضها الكثيرون، ليخرج منها أقوى وأكثر عزمًا.
قال محمد في تصريحات لصدى البلد: "كنت عايش كإني ميت.. سبع سنين في البيت، لا شغل ولا هدف، كل يوم كنت بضيع أكتر. فقدت نفسي، وعزلتني المخدرات عن الدنيا كلها".
وتابع: "رحلتى مع المخدرات مؤلمة، بداية من سلوكيات الطفولة التي كنت أظنها (رجولة) وقلدت شباب الشارع بسيجارة ومطواة في الجيب، بمرور الوقت، كبر بداخلى شعور الزيف والفراغ، وزادت حاجتى للتعاطي وجربت حاجات كتير بداية من البانجو والحشيش ووصلت لتعاطي البودرة والشابو".
وحول رحلة التعافى من إدمان المخدرات ، قال: "جربت فى البداية مراكز علاج خاصة.. بس للأسف كانت فنادق مش مراكز تعافي، لو معاك فلوس بتقعد، وتكاليف العلاج عالية جدا ليست فى مقدرة احد ولا يوجد بها علاج حقيقي ولا حد بيسمعك هناك، ولكن فى مراكز العزيمة الموضوع مختلف تماماً ، بعد هذه المحاولة الفاشلة رجعت تانى للمخدرات، وتراكمت علي الضغوط من مشاكل أسرية، وفقدت والدى وجدى وشقيقي والدعم النفسي من الأسرة كان ضعيف، لم يكن الطريق للخروج سهلاً، و جاءت لحظة فاصلة غيّرت حياتي عندما تعرضت لحادث مؤلم وربنا نجاني .. حسيت إني كنت هقتل نفسي أو حد غيري، وقتها خفت بجد، وقررت أبدأ من جديد".
وتابع: “مركز العزيمة في بورسعيد، كان البداية للتعافي قضيت 80 يومًا في برنامج علاجي مكثف وبفضل من ربنا تحملت ولكن ”في العزيمة فهمت إن العلاج مش دواء بس.. هو احتواء، ناس شبهك بيسمعوك، بيشاركوك الوجع و اتعلمت أعيش، وأفكر، وأرجع لأولادي كأب حقيقي".
وأضاف اليوم استطعت ان أعيش مرحلة التعافي بإصرار، واحرص على المتابعة المستمرة فى مراكز العزيمة حتى لا أضعف حيث هناك دعم نفسي بلا حدود .