استديوهات المركز الثقافىي الروسي تحتفل بختام عام 2023
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
نظم المركز الثقافي الروسي بالقاهرة الحفل السنوي لاستديوهات المركز المختلفة في ختام عام 2023
انطلقت الاحتفالية بافتتاح معرض تشكيلي لاستديو الرسم بالبيت الروسي تحت إشراف الفنانة هبة صالح ثم تسابقت استديوهات المركز فى تقديم أفضل ما لديها من مواهب على مسرح تشايكوفسكي.
وكانت البداية بتقديم عرض مسرحى لبراعم المركز الروسي، ثم قدم كورال المركز تحت إشراف الفنانة لويزا بليدجيانيتس مجموعة من الأصوات الجميلة من الصغار والكبار التى أجادت تقديم فقرات غنائية متنوعة من التراث الشعبي الروسي، كما قدم الاطفال فقرات متنوعة من العزف على البيانو من مؤلفات كبار الموسيقيين الروس.
كما قدم استديو الأكروبات بقيادة الفنانة يلينا جلادون عرضا ممتعا، وقدمت فرقة البالية بالبيت الروسي بإشراف د.تهانى حسن مقتطفات من الباليهات الكلاسيكية، كما شارك قسم اللغة الروسية بالبيت الروسي بمجموعة من الفقرات الفنية شملت الغناء والشعر، وشاركت المدرسة الروسية بالقاهرة بعروض فنية من الغناء والرقص الشعبي.
وفي ختام الاحتفالية قام دينيس برونيكوف نائبا عن مراد جاتين مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر بتكريم المشاركين في الاحتفالية بمنحهم شهادات تقدير وهدايا تذكارية.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
النجيفي:الحشد الشعبي سيذهب إلى مزبلة التاريخ والعار
آخر تحديث: 5 يوليوز 2025 - 5:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال أثيل النجيفي ،السبت، إن “ما يجري من تعطيل في صرف رواتب الحشد الشعبي يشير إلى بدء عملية التفكيك والدمج التي يمكن أن نشهدها قبل الانتخابات القادمة”، مضيفاً في حديث صحفي، أن “البدائل المطروحة مثل إنشاء منصات جديدة لتوزيع الرواتب أو التوزيع النقدي المؤقت، تبقى حلولاً غير منطقية، لأن الجهات التي ستموّل هذه المنصات كوزارة المالية أو البنك المركزي ستكون مهددة بالعقوبات الأمريكية”.وبيّن أن “الحل الوحيد يتمثل في تفكيك الفصائل واستبعاد الأشخاص المشمولين بالعقوبات لان ولائهم لإيران وليس للعراق و80% منهم من أصول إيرانية خاصة زعمائهم، ودمج العناصر الأخرى ضمن الجيش والشرطة كأفراد لا كمجموعات أو تشكيلات فصائلية”.وأكد النجيفي أن “هذه العملية تتسارع وتيرتها بالتزامن مع الانتخابات، وأن البرلمان المقبل قد يشهد تراجعًا في نفوذ الفصائل المسلحة”، مشيراً إلى أن “الحكومة العراقية تدرك هذا السيناريو، لكنها تفضل التزام الصمت بانتظار اقتناع قادة الفصائل بأن هذا هو الحل الأنسب والأكثر أماناً”.