“الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة حائل وتحذيرات من تدنّي الرؤية الأفقية
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
نبَّه المركز الوطني للأرصاد من هبوب رياح شديدة على منطقة حائل اليوم، تشمل المناطق المفتوحة والطرق السريعة، تؤدي إلى تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية ورياحٍ تصل سرعتها إلى (40 – 49) كلم/ساعة.
وبيَّن أن الحالة تستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الـ7 مساءً.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة حائل 5 يوليو 2025 - 2:45 مساءً “الأرصاد”: أمطار ورياح نشطة على منطقة نجران 5 يوليو 2025 - 1:47 مساءً.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المركز الوطني للأرصاد منطقة حائل
إقرأ أيضاً:
أمين الرياض يزور قطاعي الشمال والشرق ومكاتب “مدينتي”
زار صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين منطقة الرياض، قطاعي الشمال، والشرق، وعددًا من مكاتب “مدينتي” بالعقيق، والخليج، وذلك في إطار متابعة سموه المتواصلة للوقوف على جاهزية برنامج التحول مكاتب مدينتي التي دُشّنت مؤخرًا في عدد من أحياء العاصمة، ضمن برنامج “تحول الرياض البلدي”، الذي يهدف إلى تحسين تجربة السكان، وتيسير حصولهم على الخدمات البلدية عبر بيئة رقمية متطورة ومنصة موحدة.
وبدأ سموه بجولة على مكتب “مدينتي” العقيق، حيث استمع لنبذة عن آلية العمل، كما تجول سموه في منطقة الانتظار، ومكاتب العناية بالعملاء، ومكاتب مقابلة مع مسؤول، والمكاتب الداخلية، وإدارة المشاركة المجتمعية، ودعم الخدمات والقاعة متعددة الاستخدامات، كما شاهد سموه عرضًا عن طريقة استقبال المستفيدين، وأبرز منجزات المكتب خلال فترة التشغيل التجريبي.
بعد ذلك توجّه سموه لمقر قطاع الشمال، حيث اطلع خلال الزيارة على القاعة متعددة الاستخدامات، كما شاهد عرضًا تقديميًا عن القطاع.
اقرأ أيضاًالمجتمعالفطيم BYD السعودية تكشف عن SHARK 6: أول شاحنة هجينة قابلة للشحن في المملكة العربية السعودية
وتجوّل سموه في عدد من إدارات القطاع، وفي السياق نفسه زار سمو الأمين مكتب “مدينتي” الخليج حيث وقف على جاهزية المكتب بمختلف إداراته، وآلية العمل المتبعة، كما شاهد عرضًا عن المكتب وأقسامه والأدوار المناطة بكل جهة.
بعد ذلك توجّه سموه لمقر قطاع الشرق وشاهد عرضًا تقديميًا عن القطاع، ثم تجوّل سموه في عدد من الإدارات واستمع لشرح مفصل عن المنهجية المتبعة لتسيير العمل.
ويأتي برنامج تحول الرياض البلدي ليقدّم نموذجًا جديدًا في تشغيل المدينة وإدارتها، ويقوم على عدم المركزية والقرب من الاحتياجات المحلية لكل منطقة جغرافية، ويشمل هذا التحول إعادة ترتيب منظومة متكاملة تتكون من وكالات مركزية ببعد إشرافي وإستراتيجي، وخمسة قطاعات خدمية مُمكَّنة ميدانيًا وقريبة من احتياجات السكان، إلى جانب مكاتب “مدينتي” المنتشرة في أنحاء العاصمة لاستقبال المستفيدين، وتوفير الخدمات البلدية بطريقة أكثر سهولة وسلاسة.