شارك 4 لاعبين منهم لاعب من أندية المؤسسات العسكرية الرياضية ضمن تشكيل المنتخب المصرى للسلاح "سيف المبارزة" والمكون من 4 لاعبين فى البطولة بمشاركة 29 دولة فى بطولة كأس العالم للسلاح للشباب تحت سن 20 سنة بدولة اليونان .

كأس العالم للسلاح للشباب

حيث حقق اللاعب محمـد محمود ياسين لاعب نادى المؤسسة الرياضية بالهايكستب الميدالية الذهبية بعد تغلبه على بطل إيطاليا فى المباراة النهائية .

هذا وقد أشادت القيادة العامة للقوات المسلحة بهذا الإنجاز الرياضى ، مؤكدة حرصها على تقديم كافة أوجه الدعم لأبنائها المتميزين بالمؤسسات العسكرية الرياضية ليكونوا نماذج مشرفة يُحتذى بها لكل شباب الوطن.

جهاز الرياضة للقوات المسلحة

يأتي ذلك إستمراراً للنجاحات التى يحققها أبناء القوات المسلحة بمختلف الألعاب الرياضية لرفع العلم المصرى عالياً خفاقاً بمختلف المسابقات الرياضية التى يشاركون بها.

IMG_0349 IMG_0348

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

«إشكالات»

1- من بين الإشكالات التي قد يواجهها خريج الجامعات التي تتبع نظامًا تدريسيًا صارمًا عدمُ قبوله في بعض الوظائف الحكومية التي تشترط معدلات عالية نسبيًا قد تصل إلى 3.0 فأعلى، وهي معدلات لا يتمكن معظم الطلبة من تحقيقها؛ لأسباب مختلفة.

يتفاجأ الطالب وهو يقدِم كشوفات درجاته للمنافسة على وظيفة ما أن معدله يُعد منخفضًا إذا ما قورن بمعدلات طلبة آخرين أتوا من جامعات أو كليات خاصة الدراسة فيها أقل صرامة، وتُغدق على طلبتها درجات عالية؛ لأسباب تسويقية.

إشكالية أُخرى قد تواجه خريج هذه الجامعات، وهي عدمُ قبوله لإكمال الدراسات العليا، وأهمها الماجستير؛ للسبب ذاته، فيما تكون أبوابها مُشرّعة لمن جاءوا بمعدلات عالية من جامعات أو كليات لا تُركّز كثيرًا على التعليم النوعي بقدر ما تهتم بكيفية تحقيق الاستمرارية، وجذب أكبر عدد ممكن من الطلبة عبر منح الدرجات بلا ضابط قانوني أو أكاديمي.

وإذا كانت هناك فكرة يمكن طرحها في هذه المساحة فهي مطالبة الجهات الحكومية والقطاع الخاص الراغبة في توظيف مخرجات نوعية، بإخضاع المتقدم للوظيفة لاختبارات عملية ونظرية تقيس مستوى يمكُّنه من التخصص الذي سيعمل به مستقبلًا؛ فمعدلات بعض المؤسسات التعليمية الخاصة خادعة لا تدل بالمطلق على جودة مخرجاتها.

2- تعثّر بعض الطلبة المتفوقين من خريجي الدبلوم العام في الدراسة الجامعية، بسقوطهم نفسيًا أو دراسيًا - خاصة في الفصول الأولى - يحتاج إلى وقفة حقيقية، ودراسة جادة من قِبل المؤسسات التعليمية، والجهات ذات العلاقة بمتابعة الصحة النفسية للطلبة.

يصطدم بعض الطلبة والطالبات القادمين من محافظات بعيدة عن المركز في اليوم الأول بأجواء جديدة تختلف عنها في سنوات دراسة ما قبل الجامعة. يأتي على رأسها طبيعة الدراسة، وبيئة التعليم المختلط، والتفاوت في إجادة اللغات، والقدرات المادية لكل طالب.

أعرف طلبة وطالبات اضطُروا إلى ترك مقاعدهم في جامعات وكليات مختلفة بسلطنة عمان؛ بسبب معاناتهم من إشكالات نفسية كالقلق والاكتئاب نتيجة صدمة الأجواء الجديدة، والخوف من الفشل، وآخرين أُعيدوا من بعثاتهم خارج سلطنة عمان؛ بسبب قسوة الاغتراب، وعدم القدرة على التفاعل والاندماج في المجتمعات «المختلفة» التي وجدوا أنفسهم مجبرين على التعامل معها.

إن تقصير الجهات المسؤولة عن الدعم النفسي بعدم متابعة هؤلاء الطلبة الذين -وهذا مؤسف- جُلّهم من المتفوقين غير القادرين على التأقلم مع البيئات الجامعية الجديدة - كفيل بعدم الاستفادة منهم بما يُحقق تطلعات الطالب وأسرته المستقبلية أولًا، وبما يخدم مصلحة بلاده ثانيًا.

النقطة الأخيرة..

يقول فرويد: «إن كثيرًا من الصدمات ما يكون لها أثر شديد، فتؤدي إلى كوارث نفسية. والتفسير لهذه الكوارث أن العقل عجز عن تحمُّل عبئها الثقيل، فانهار تحت الضغط العنيف وضاع».

عُمر العبري كاتب عُماني

مقالات مشابهة

  • «إشكالات»
  • هدف في مرماه يضعه في مأزق.. "ورطة" لاعب كوريا الشمالية
  •  النشامى يحققون حلم المونديال
  • المنتخب الأردني يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل لأول مرة إلى كأس العالم 2026
  • السلامي يحقق إنجازا تاريخيا مع الأردن
  • منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة (شاهد)
  • بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 11:20 مساء
  • محمد محمود يكتب: جولة ترامب الخليجية … مشاهد من الدبلوماسية الرياضية
  • الهلال الأحمر المصرى يقدم دعماً عينياً للأسر الفلسطينية بمستشفيات المنوفية
  • اتمنوا التوفيق.. رسالة شوبير للمنظومة الرياضية بشأن الأهلي