الحرة:
2025-05-21@17:31:37 GMT

المهمة أُنجزت.. غوتيريش ينهي عمل محكمة اغتيال الحريري

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

المهمة أُنجزت.. غوتيريش ينهي عمل محكمة اغتيال الحريري

أنهى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عمل المحكمة الدولية التي تم إنشاؤها للتحقيق في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، رفيق الحريري، عام 2005.

على مر السنين، عقدت المحكمة الخاصة بلبنان إجراءات غيابية، ووجدت أن 3 أعضاء من جماعة حزب الله المسلحة مذنبون فيما يتعلق باغتيال الحريري في تفجير شاحنة مفخخة في 14 فبراير 2005.

وأصدرت المحكمة، ومقرها لاهاي بهولندا، أحكاما بالسجن المؤبد على الثلاثة، وهم سليم جميل عياش، وحسن حبيب مرعي، وحسين حسن عنيسي.

ونفى مسؤولو حزب الله مرارا تورط أعضاء في الجماعة في الهجوم، ورفضوا التعامل مع المحكمة. وأدى التفجير إلى مقتل الحريري و21 آخرين وإصابة 226.

وقال قضاة المحاكمة إنه "لا يوجد دليل على تورط قيادة حزب الله أو سوريا في الهجوم"، لكنهم أشاروا إلى أن الاغتيال وقع بينما كان الحريري وحلفاؤه السياسيون يناقشون ما إذا كانوا سيطالبون سوريا بسحب قواتها من لبنان.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، في بيان الأحد، إنه تم إنشاء المحكمة الخاصة لمحاكمة المسؤولين عن الهجوم، بعد اعتماد قرار مجلس الأمن عام 2007. وامتد اختصاص المحكمة أيضا ليشمل هجمات أخرى تم تحديدها قضائيا على أنها "مرتبطة" باغتيال الحريري.

وفي بداية عام 2023، مدد غوتيريش ولاية اللجنة حتى 31 ديسمبر "لغرض محدود يتمثل في استكمال المهام غير القضائية المتبقية ومن أجل الإغلاق المنظم للمحكمة الخاصة".

وقال دوجاريك إن الأمين العام أشار، الأحد، إلى أن هذه المهام أُنجزت وتم إغلاق المحكمة.

وأوضح: "الأمين العام يعرب عن تقديره العميق للتفاني والعمل الجاد الذي قام به القضاة والعاملون في المحكمة الخاصة على مر السنين".

وأضاف أن غوتيريش أعرب عن تقديره أيضا للدعم الذي قدمته الحكومة اللبنانية وحكومة هولندا، باعتبارها الدولة المضيفة، والدول الأعضاء التي شاركت في لجنة إدارة المحكمة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

اتهام مباشر للإصلاح بالوقوف خلف عملية اغتيال الشيخ “العملسي” في حضرموت

الجديد برس| اتهم  جناح المؤتمر الشعبي العام الموالي للتحالف، الثلاثاء، شريكه في السلطة الإصلاح بالوقوف وراء اغتيال ابرز قادة فصائله في العبر. واصدر مؤتمر الجوف  بيان يدين فيه اغتيال الشيخ احمد شتان العملسي. والمح  البيان إلى وقوف الإصلاح وراء العملية . وكان مجهولين اغتالوا العملسي بالقرب من معسكر  قيد التاسيس في منطقة العبر بصحراء حضرموت. والمعسكر الذي يقوده العملسي ضمن الترتيبات لتعزيز حماية محافظ المؤتمر في الجوف حسين العواضي والذي سبق للإصلاح منعه من دخول الجوف او تسليمه السلطة. ويجري العجي منذ العام 2022 تاريخ قرار تعيينه محافظا للجوف خلفا للإصلاحي امين العكيمي ترتيبات في منطقة العبر حيث انشاء مجمع حكومي هناك. ومن بين تلك الترتيبات انشاء قوة عسكرية بقيادة العملسي الذي يعد من ابرز القيادات السلفية المحسوبة على السعودية.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة أسيوط يستقبل الأمين العام المساعد لرابطة الجامعات الإسلامية لبحث سبل التعاون المشترك
  • وزير الخارجية يلتقى مع الأمين العام لتجمع الكوميسا
  • المشاط تلتقي الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمدير الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي للدول العربية
  • الأمين العام للأمم المتحدة : تعيين رئيس وزراء جديد بالسودان خطوة أولى نحو تشكيل حكومة تكنوقراطية
  • سيف بن زايد يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
  • اتهام مباشر للإصلاح بالوقوف خلف عملية اغتيال الشيخ “العملسي” في حضرموت
  • الأمين العام لوزارة الدفاع يترأس لجنة مقابلة الموظفين المدنيين المرشحين للعمل في الملحقيات العسكرية خارج العراق
  • الأمين العام لوزارة الخارجية يجتمع مع سفيري إيطاليا وأوكرانيا
  • برئاسة معالي وزير العدل .. العراق ينهي مناقشة تقريريه الخامس والسادس أمام اللجنة الدولية الخاصة بحقوق الطفل في جنيف
  • "الأخير قبل الهجوم".. الجيش الإسرائيلي يوجه تحذيرا عاجلا لسكان غزة