“كتائب القسام” تنشر مشاهد من عملياتها ضد قوات الاحتلال / فيديوهات
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
#سواليف
قالت ” #كتائب_القسام” الجناح العسكري لحركة #حماس يوم الاثنين 1 يناير 2024 إنها دكت حشودا للجيش الإسرائيلي غرب #بيت_لاهيا شمال قطاع غزة بقذائف #الهاون.
وتمكن مجاهدو القسام من استهداف #قوة_صهيونية خاصة تحصنت داخل مبنى في حي التفاح بمدينة #غزة بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات والاشتباك مع أفرادها وإيقاعهم بين #قتيل و #جريح .
وتمكن مجاهدو القسام من استهداف 3 جنود صهاينة بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة القرارة شمال مدينة خانيونس
مقالات ذات صلة “الأورومتوسطي”: إسرائيل تعرقل المنظمات الحقوقية في فلسطين وخاصة في قطاع غزة 2024/01/01ونشرت الكتائب مقطع فيديو وثق عملية استهداف الجنود الإسرائيليين وآلياتهم.
هذا، وتتواصل #الاشتباكات في قطاع غزة لليوم الـ87 بظل استمرار القصف الإسرائيلي المكثف لمختلف مدن القطاع، وسط كارثة إنسانية متفاقمة، وتزايد التصعيد في المنطقة.
صور بثتها كتائب القسام لما قالت إنه استهداف قوة صهيونية خاصة متحصنة داخل مبنى بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وسط جباليا البلد شمال قطاع غزة#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/0cJ8Zxhz7E
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 1, 2024دكوا الصهاينة بالقذائف وأمطروهم بالرصاص..
الآن كتائب القسام تبث مشاهد قوية من المعارك بين مجاهديها وقوات الاحتلال في حيي الدرج والتفاح شرق مدينة غزة. pic.twitter.com/8fqnbq4JaV
القسام تنشر مشاهد لاستهداف قوة إسرائيلية خاصة متحصنة داخل مبنى بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وسط جباليا البلد شمال قطاع #غزة pic.twitter.com/kK5rrnfu5w
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) January 1, 2024تكشف استهداف عدد من الجنود تحصنوا في أحد المنازل.. مشاهد جديدة حصلت عليها الجزيرة لما قالت كتائب القسام إنها لمعارك ضارية ضد الجيش الإسرائيلي بمنطقة التفاح والدرج#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/y0iFKusmVN
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 1, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس بيت لاهيا الهاون قوة صهيونية غزة قتيل جريح الاشتباكات حرب غزة الأخبار غزة حرب غزة الأخبار کتائب القسام قطاع غزة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
ولادة صادمة في غزة لطفلة “بلا دماغ”.. سببها أسلحة الاحتلال (شاهد)
#سواليف
مع استمرار دوي #الانفجارات، ولدت #الطفلة ” #ملك_أحمد_القانوع “، في مستشفى العودة الأهلي بمحافظة شمال #غزة “بلا دماغ”، في حالة وصفها مسؤول صحي فلسطيني بـ” #الصادمة “، مرجحا أن سببها يعود للإشعاعات الناجمة عن القصف بأسلحة تعكف #إسرائيل على تجريبها في القطاع.
وقال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة منير البرش، في منشور على صفحته في تلغرام، إن الطفلة القانوع، وعمرها يومان، واحدة من “الحالات الصادمة لتشوّه الأجنّة في الأرحام”.
وأرفق البرش، المنشور بمقطع فيديو قصير يوثق حالة الطفلة القانوع، التي ظهرت بشكل مؤلم برأس دون دماغ حيث تنتهي #الجمجمة إلى ما فوق العينين فقط.
مقالات ذات صلة أمطار رعدية قد تكون غزيرة وتحذيرمن تشكل السيول بعد ظهر الغد في هذه المناطق 2025/05/03الطفلة ملك أحمد القانوع، بعمر يومين فقط، وُلدت مشوّهة بلا دماغ في مستشفى العودة شمال غزة، في واحدة من الحالات الصادمة لتشوّهات الأجنة الناتجة عن القصف الإسرائيلي.
حالة تلخّص وحشية الحرب وتبعاتها الكارثية على الأجيال القادمة. pic.twitter.com/NDf9pHnD5N
وتأتي هذه الحالة في ظل تزايد ملحوظ لظاهرة ” #تشوه_الأجنة ” في قطاع غزة، وفق البرش، الذي رجح أيضا أنها ترتبط بـ”استخدام #الأسلحة التي يجربها #الاحتلال الإسرائيلي في #غزة ضد المدنيين والأطفال”.
وعلى مدار أشهر الإبادة الجماعية، حذر أطباء وتقارير حقوقية من خطورة تعرض #النساء_الحوامل في غزة للغازات السامة المنبعثة من القذائف والصواريخ الإسرائيلية خشية على الأجنة من الإصابة بتشوهات.
وقال البرش، إن ما “يحدث في غزة يعيد إلى الأذهان ما وثّق في العراق بعد الغزو، حيث ارتفعت معدلات التشوهات الخلقية بفعل التلوث والإشعاع الناتج عن القصف”.
وطالب بتحقيق دولي “في أسباب هذه الحالات المتكررة من تشوه الأجنة وفي طبيعة الأسلحة المستخدمة”.
ولأكثر من مرة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دوليا خلال إبادتها الجماعية في القطاع.
وفي يوليو/ تموز 2024، قال المكتب الحكومي، في بيان، إن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دوليا أغلبها “صواريخ وقنابل صناعة أمريكية يطلق عليها اسم الأسلحة الحرارية أو الكيماوية، وهي محرمة دوليا وممنوعة من الاستخدام ضد البشر”.
مطالبات بالتحقيق
فيما طالبت حركة حماس، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 بضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية للتحقيق في استخدام الجيش الإسرائيلي أسلحة محرمة دوليا في شمال قطاع غزة تؤدي إلى “تبخّر الأجساد”.
في السياق ذاته، قال فلسطينيون مؤخرا إنهم يلاحظون تغييرا في أصوات دوي الانفجارات الناجمة عن القصف الإسرائيلي الذي لا يتوقف، بما يشير إلى استخدام أسلحة جديدة، وفق روايتهم.
وفي 28 يناير/ كانون الثاني 2025، قالت “هيومان رايتس ووتش”، في تقرير نشرته آنذاك، إن النساء الحوامل بغزة في خطر جراء استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، مضيفة أن تل أبيب تفرض ظروفا تهدد الحمل والولادة وحياة المواليد الجدد في غزة.
وسلطت المنظمة الحقوقية في تقريرها الضوء على الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للقطاع الصحي بشكل قوض من حصول الحوامل والمواليد الجدد على الرعاية الصحية اللازمة، دون التطرق لقضية تشوه الأجنة.
وفي هذا السياق، قالت المنظمة إن خبراء في صحة الأمومة أفادوا في يوليو/ تموز الماضي، أن نسبة الإجهاض التلقائي وصلت إلى 300 بالمئة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
فيما قال الطبيب الأردني بلال العزام، وهو جراح أطفال في 12 فبراير/ شباط 2024، الذي كان ضمن وفد طبي أمريكي أوروبي زار القطاع في الفترة بين 19 يناير و5 فبراير، للأناضول، إنهما كانوا يتعاملون مع حالات تشوهات خلقية تصل المستشفيات خلال فترة الحرب.
خطر متزايد
وفي وقت سابق الجمعة، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، من أن أطفال قطاع غزة يواجهون خطرا متزايدا من الجوع والمرض والموت.
جاء ذلك في بيان للمديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل، يسلط الضوء على وضع الأطفال في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية.
وجددت راسل، المطالبة بحماية الأطفال ورفع الحصار عن غزة، والسماح بدخول السلع التجارية، وإطلاق سراح الأسرى.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل.