استشهاد 5 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي بمنطقة الصفحة غرب بلدة عزون
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
استشهد 5 شبان فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي بمنطقة الصفحة غربي بلدة عزون شرق قلقيلية شمالي الضفة الغربية
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في رام الله، في بيان سابق، إن حوالي 18.800 فلسطيني – 70٪ منهم نساء وأطفال – قٌتـ.لوا في غزة بين 7 أكتوبر إلى 15 ديسمبر.
وقالت الوزارة إن من بين القتلى أكثر من 300 عامل في القطاع الصحي و86 صحفيًا و135 موظفًا في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى وحوالي 35 من طواقم الدفاع المدني.
وأضافت الوزارة أن أكثر من 51100 شخص أصيبوا، فيما لا يزال عشرات الأشخاص في عداد المفقودين.
وأشارت الوزارة في تقريرها أن ثمانية فقط من أصل 36 مستشفى تعمل جزئيًا في القطاع، وأن معدلات الإشغال ارتفعت إلى 206% في أقسام المرضى و250% في وحدات العناية المركزة.
وتبني الوزارة أرقامها على البيانات الواردة من المستشفيات في قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس.
وحتى الأسبوع الماضي (10 ديسمبر)، ذكر الجيش الإسرائيلي أنه ضرب أكثر من 22 ألف هدف في غزة منذ هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الأمم المتحدة الصحة الفلسطينية الضفة الغربية العناية المركزة
إقرأ أيضاً:
استمرار مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا
أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.
وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.
وأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.