مقتل القيادي بحماس صالح العاروري بقصف إسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قتل القيادي في حركة حماس صالح العاروري اليوم الثلاثاء في قصف إسرائيلي استهدف مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله.
وبحسب الوكالة اللبنانية للأنباء، أسفرت الضربة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية واستهدفت مكتباً تابعاً لحركة حماس في الضاحية الجنوبية لبيروت عن مقتل أربعة أشخاص وعدد من الإصابات.
وبحسب مصادر أمنية لبنانية، أطلقت مسيرة إسرائيلية أكثر من صاروخ على هدف في الضاحية الجنوبية لبيروت.
هذا وأكدت حركة حماس أنه تم اغتيال 2 من كبار قادة كتائب القسام مع العاروري في الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: فی الضاحیة الجنوبیة لبیروت
إقرأ أيضاً:
وفاة الدكتور حمدي النجار والد 9 أطفال قتلوا بقصف إسرائيلي في غزة
أعلن مصدر طبي فلسطيني، السبت، وفاة الدكتور حمدي النجار، متأثرا بإصابته بقصف إسرائيلي أسفر عن مقتل 9 من أطفاله في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة في 25 مايو/ أيار الجاري.
وقال مصدر طبي في مستشفى خان يونس جنوبي قطاع غزة، إن النجار، توفي متأثرا بإصابته بالقصف الإسرائيلي على منزله في منطقة قيزان النجار.
وفي 25 مايو الجاري، فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية بوصول جثامين 9 من أطفالها إلى مستشفى ناصر بخان يونس أثناء عملها فيه، بعد أن قضوا حرقا إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها، فيما أصيب آدم، وهو طفلها الوحيد المتبقي، وزوجها الدكتور حمدي النجار.
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في حينه، إن إسرائيل ارتكبت "مجزرة مروعة" قتل فيها 9 أطفال من عائلة النجار بخان يونس، معتبرا أنها "جريمة حرب" وفق كل القوانين الدولية.
وأفاد المكتب الحكومي في حينه أن هذه المجزرة "جريمة تُضاف إلى سجل الاحتلال الإسرائيلي الحافل بالقتل والإرهاب والإبادة".
وأوضح، في بيان، أن الجيش الإسرائيلي "ارتكب مجزرة بشعة ومروعة بحق عائلة فلسطينية آمنة، بعد أن قصف منزل عائلة النجار في منطقة قيزان النجار بمحافظة خان يونس".
وذكر أن القصف أتى "دون أي سبب أو مبرر، سوى أن القتل بات لديهم هواية واستمتاعا بإزهاق أرواح الأطفال الأبرياء".
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.