أخت العاروري عن استشهاده: فلسطين ولادة كما راح قائد جاء الآخر
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
هنأت أخت الشهيد القيادي في حركة حماس صالح العاروري نفسها والشعب الفلسطيني كاملا، بشهادة أخيها، التي تمناها كل يوم في سجوده.
واستهلت أم قتيبة حديثها في مقطع فيديو تم نشره عبر منصة إكس " الحمدلله رب العالمين الذي شرفنا باستشهاد أخي، وهي الأمنية التي كان يتمناها ويدعو بها ساجدا كل يوم".
وأكدت" فلسطين ولادة كما اغتالوا قائدا جاء من بعده"
وتابعت: " النصر قادم بإذن الله".
أخت الشيخ صالح العاروري تتحدث عنه ، كان يتمنى في سجوده كل يوم أن يرزقه الله الشهادة #استشهاد_صالح_العاروري pic.twitter.com/GlcPC3R8lH
— ياسر أبوهلالة (@abuhilalah) January 2, 2024
وارتقى مساء الثلاثاء صالح العاروري القيادي في حماس إثر ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة في ضاحية بيروت الجنوبية، معقل جماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة مع الحركة الفلسطينية.
كان العاروري مسؤولا كبيرا في المكتب السياسي لحركة حماس وأيضا أحد مؤسسي جناحها العسكري، كتائب القسام، التي نفذت عملية طوفان الأقصى في إسرائيل 6 من أكتوبر/ تشرين الأول.
اقرأ أيضاً
إيران تعلق على اغتيال صالح العاروري: سيزيد دافع المقاومة لقتال إسرائيل
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: العاروري انفجار جنوب لبنان حماس حرب غزة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش