الثروة السيادية السعودي يتصدر صناديق الاستثمارات العالمية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تفوق صندوق الاستثمارات العامة السعودي (صندوق الثروة السيادي) على صندوق الثروة السنغافوري ، وفق ماذكرت شبكة سي إن بي سي الأمريكية.
استثمر الصندوق السعودي بشكل كبير خلال العام الماضي ما جعله الأكثر استثمارا بين صناديق الثروة السيادية العالمية.
وقال تقرير شركة الاستشارات البحثية جلوبال إس دبليو إف، إن الصندوق السعودي عزز أنشطة صفقاته من إجمالي 20.
بشكل عام، استثمرت صناديق الثروة السيادية العالمية بشكل أقل بنسبة 20% مقارنة بعام 2022، على الرغم من أن معظم أسواق الأسهم الرئيسية شهدت ارتفاعا في العام الماضي.
وقال المحللون: ”فاز صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الذي أصبح صاحب ثقل كبير في الداخل والخارج”.
ويبلغ إجمالي أصول صندوق الاستثمارات العامة، 776 مليار دولار.
شرع الصندوق السعودي في عقد صفقات ومشاريع مشتركة في سعيه لتحقيق رؤية 2030 في إطار خطة تم إطلاقها في الأصل في عام 2016 تهدف إلى زيادة التنويع الاقتصادي بعيدًا عن النفط.
وتجاوز صندوق الاستثمارات العامة صندوق الاستثمار العام في سنغافورة، الذي قاد إنفاق صناديق الثروة على مدى السنوات الست الماضية.
وقلص الصندوق السنغافوري نشاطه الاستثماري بنسبة 37% من حيث الحجم.
وجاء في التقرير: ”في عام 2023، تجدد الاهتمام بالأسواق الناشئة، بما في ذلك السعودية وتركيا والإمارات العربية المتحدة (بمساعدة صناديق الثروة السيادية المحلية)، والهند والبرازيل والصين وإندونيسيا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق الثروة السيادي الأكثر استثمارا الاسواق الناشئة صندوق الاستثمارات العامة الثروة السیادیة صنادیق الثروة فی عام
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يوقع عقدًا بأكثر من مليار دولار لتطوير برنامج “الضربة العالمية الفورية”
مايو 31, 2025آخر تحديث: مايو 31, 2025
المستقلة/- أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن توقيع عقد ضخم تتجاوز قيمته مليار دولار مع شركة “لوكهيد مارتن” لتطوير وتنفيذ المعدات والتقنيات الخاصة ببرنامج “الضربة العالمية الفورية” (PGS)، الذي يهدف إلى تعزيز القدرات الهجومية الأمريكية عالية السرعة.
ووفقًا لسجل العقود الرسمي الصادر عن البنتاغون، فإن شركة Lockheed Martin Space، ومقرها في ليتلتون بولاية كولورادو، حصلت على تعديل للعقد القائم بنظام “تعويض التكاليف + مكافآت تحفيزية” و”تعويض التكاليف + مكافآت ثابتة”، على ألا تتجاوز القيمة الإجمالية للعقد 1,002,700,000 دولار أمريكي.
ويتضمن العقد تقديم خدمات إدارة البرنامج، وتطوير الحلول الهندسية، ودمج الأنظمة، وشراء المواد طويلة الأمد، إلى جانب تصنيع الأدوات والمعدات المتخصصة اللازمة لإنتاج الصواريخ ومنصات الإطلاق الخاصة بالبرنامج.
وأكد البنتاغون أن العمل يجب أن يُستكمل قبل تاريخ 31 أغسطس 2028.
ويُعد برنامج “الضربة العالمية الفورية” (PGS) مشروعًا عسكريًا تجريبيًا يسعى إلى تطوير أسلحة دقيقة غير نووية قادرة على ضرب أي هدف في العالم خلال ساعة واحدة فقط، عبر استخدام تقنيات الصواريخ فرط الصوتية وأنظمة هجومية عالية السرعة.