بسمة وهبة تكشف حقيقة أزمة شيرين عبدالوهاب مع شعب العراق
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
كشفت الإعلامية بسمة وهبة، عن حقيقة أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب مع الشعب العراقي بسبب مقولة قالتها في آخر حفلة لها، وأثارت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أول تعليق لـ "بسمة وهبة" بعد فترة غياب: "كنت مصابة بيأس وحزن" (فيديو) في أول ظهور لها بعد غياب.. بسمة وهبة توجه نقدًا لاذعًا للحكومةوقالت "بسمة وهبة" خلال تقديم برنامجها "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأربعاء، "حصل سوء تفاهم مع شيرين هي عفوية كعادتها وفي حفلها قالت للجمهور انتوا محسسني إني أنا جاية من العراق".
وأضافت "محدش يقدر يهين شعب العراق وشيرين هترجع تاني تكسر الدنيا لأنها في فترة هدوء مع نفسها وتخلصت من مشاكلها وأوجاعها بعد طلاقها من حسام حبيب، هي حرمتنا منها كتير وخليها تركز مع فنها.
ووجهت رسالة إلى والدة شيرين وشقيقها "خلي بالكم من شيرين هي محتاجة لكم وبتتقوى بكم في أي محنة، خلي بالك من شيرين هي أختك هي صوت مصر وهي ملكة الإحساس ومش هتتكرر ولا هيجي حد زيها".
مقولة شعبيةوفي ذات السياق علق مسعود شومان، رئيس اللجنة الاستشارية لأطلس المأثورات الشعبية، إن هذه المقولة التي قالتها شيرين ليست مثلًا شعبيًا ولكنها من المقولات الشعبية.
وعقب "شومان" في اتصال هاتفي بالبرنامج "مقولة أنا جاية من العراق تعبر عن البعد المكاني والوجداني باعتبار العراق أبعد دولة عن مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب مواقع التواصل الاجتماعي الشعب العراقي بسمة وهبة الفنانة شيرين عبد الوهاب بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
«التعليم» تكشف حقيقة الموافقة على زيادة مصروفات المدارس الخاصة
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية صورة أثارت قلق أولياء الأمور بشأن مصروفات المدارس الخاصة، مع أنباء عن زيادات مرتقبة، وسارعت وزارة التربية والتعليم للتوضيح، مؤكدة أن هذه الأنباء لا تعدو كونها مقترحات قيد الدراسة ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنها.
حقيقة الموافقة على زيادة مصروفات المدارس الخاصةأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن المستند المتداول على مواقع التواصل يتضمن مقترحين مقدمين من الجمعية المصرية لأصحاب المدارس الخاصة، وجرى بحثهما داخل اللجنة المركزية للتعليم الخاص، دون صدور أي قرار رسمي أو اعتماد نهائي.
ويتمثل المقترح الأول في دراسة إدراج مصروفات الأنشطة ضمن نسبة الزيادة السنوية للمصروفات، وذلك في ضوء ارتفاع تكاليف التشغيل ومعدلات التضخم، مع التأكيد على أن الدراسة لا تعني إقرارًا رسميًا.
أما المقترح الثاني فيتعلق بالسماح للمدارس الخاصة بإنشاء أكاديميات تعليمية أو رياضية بعد انتهاء اليوم الدراسي، بشرط ألا تؤثر على سير العملية التعليمية، والحصول على ترخيص رسمي من الإدارة العامة للتعليم الخاص والدولي، وسداد رسوم سنوية قدرها 100 ألف جنيه عن كل نشاط، مع التأكيد على منع ممارسة هذه الأنشطة خلال اليوم الدراسي.
وفي تعليقها على الجدل المثار، أوضح شادي زلطة، المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم، أن المقترحات قُدمت منذ شهر يوليو الماضي ولم تتجاوز مرحلة المناقشة والموافقة المبدئية داخل اللجان، مؤكداً أنه لم تصدر أي قرارات جديدة بشأن زيادة مصروفات المدارس الخاصة.
وأضاف «زلطة» أن الخلط بين هذه المقترحات والقرار الوزاري رقم 420 لسنة 2014، الخاص بتنظيم نقل الطلاب غير المسددين للمصروفات، هو ما أثار حالة الجدل.
وأوضح أن هذا القرار تم تعديله منذ أربع سنوات ليصبح النقل بعد سنة واحدة بدلًا من سنتين، دون أي تغييرات جديدة مؤخرًا.
واختتم المتحدث الرسمي بالتأكيد على أن أي تعديل يتعلق بمصروفات المدارس الخاصة أو آليات تنظيمها يتم فقط من خلال قرار وزاري رسمي معلن، مشددًا على حرص الوزارة على طمأنة أولياء الأمور وضمان استقرار العملية التعليمية وحماية حقوق الطلاب.
اقرأ أيضاًشادي زلطة: لا توجد أي قرارات جديدة صادرة عن وزارة التعليم بشأن مصروفات المدارس الخاصة
استمارة الصف الثالث الإعدادي 2025-2026.. خطوات ورابط التسجيل