صحيفة الاتحاد:
2025-07-06@14:08:45 GMT

حادثة غريبة.. سيارة تدهس صاحبها !

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

كاد مسن يفقد حياته في ألمانيا إثر تعرضه للدهس بسيارته الخاصة. فتعرض رجل، 79 عاما، للدهس بسيارته في باد هونينجن بولاية راينلاند بالاتينات غربي ألمانيا، ليصاب بجروح خطيرة، حسبما ذكرت الشرطة مساء الأربعاء، لكن إصاباته لم تكن مهددة للحياة.

أخبار ذات صلة ألمانيا تعتقل أشخاصاً على خلفية مخطط لشن هجوم «جرح» في رأس جوندوجان

وتوقف الرجل على منحدر وخرج من السيارة.

ولم يرفع مكابح اليد بشكل صحيح ، لتبدأ السيارة في الانزلاق. وعندما حاول الرجل استجماع قوته لإيقافها، دهسته. ووفقا للشرطة، أنقذت فرقة الإطفاء الرجل من تحت السيارة ونقل إلى المستشفى.

المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ألمانيا حادث دهس سيارة

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (أن تعرف… ليس كافيًا)

عبقرية الفيلم الذي يُصفِّق له العالم الآن، ليست أنه عرف (ماذا) يقول،
عبقريته أنه عرف (كيف) يقول.
والفيلم قصير جدًّا… ثمان دقائق فقط،
والدقائق هذه ليس فيها أي شيء:
طفل مشلول راقد على ظهره ينظر إلى السقف،
والمشاهدون ينظرون إلى هذا الطفل… وينتظرون.
دقيقة… دقيقتان… خمس دقائق… سبع…
والمتفرجون الذين أُصيبوا بالضجر يتساءلون: ما هذا؟
وبعد الدقيقة السابعة، يقول المعلِّق في الفيلم للمشاهدين:
“تتضجرون أيها السادة من مشهدٍ ثابت أمام عيونكم لسبع دقائق…
بينما هذا الطفل المشلول، الذي يرقد على ظهره، لا يرى غير هذا السقف منذ سبع سنوات!”
النهاية…
عبقرية الفيلم أنه لم يتحدث… ما فعله هو أنه جعل (نفس) كل أحد هي التي تتحدث.
……
وفي البحوث… في الغرب… يتخلّون الآن عن كل شيء، ويقولون للنفوس:
تكلمي أنتِ.
وفي جامعة ميريلاند تُجرى تجربة:
يقسمون الطلاب قسمين…
قسم هم السجّانون، والآخر هم السجناء (متطوّعون).
ويُعلَّم السجّانون أنه لا حساب عليهم في أي شيء يفعلونه بالسجناء هؤلاء.
فينطلق السجّانون، ويرتكبون من الفظائع ما يجعل الجامعة تُسارع بإيقاف التجربة…
…….
وفي عرض آخر، الممثلة البلغارية مارينا أبراموفيتش تقف في الطريق،
وتعلن أن كل أحد يستطيع أن يفعل بها ما يشاء، دون عقوبة.
والناس الذين يتجمّعون حولها ينطلقون…
أولًا، كانوا حذرين، وهم يجذبون ثيابها… وقرصة… وما قُذر فوقها… و… و…
ثم يتطور الأمر، وكل أحد يبتكر أذًى مخيفًا يصبّه عليها.
ولم يخطر لأحد أن (الحماية) هي نوع من التصرّف…
النفوس هي هذه.
……..
وعبقرية الرسم بالكلمات تكتب حكاية سودانية مدهشة،
وفيها: السماك يجد زجاجة في النهر… والزجاجة قديمة، مغطاة بالطحالب.
ويجد الرجل في داخلها رسالة.
والرسالة تقول: “تعال وتزوّجني”، ثم العنوان، وصورة لفتاة مليحة.
ويقرّر الرجل أن يذهب إلى هناك.
ويذهب… وكان البيت واضحًا،
ويطرق الباب، ويدخل، وتستقبله امرأة تبدو في الخمسين… لا بد أنها أم صاحبة الرسالة.
وصورة معلقة على الحائط تجعل قلب الرجل يقفز… كانت هي الصورة ذاتها التي وجدها في الزجاجة.
ونظرات المرأة المتسائلة – تسأل عن سبب الزيارة – تجعل الرجل يشير إلى الصورة المعلّقة على الحائط ويقول ضاحكًا:
إنه وجد الزجاجة.
وعيون المرأة تقول إنها لم تفهم…
وفي اندفاع، يخرج الرجل الزجاجة من تحت ثيابه، ويُخرج الصورة، ويقول في مرح، ويلوح بالرسالة:
“أنا العريس…”
ولحظات تمر… والمرأة تحاول أن تفهم…
ثم تفهم.
ثم تشهق… ثم تنفجر بالضحك،
ثم تنفجر بالبكاء… ثم تقول من تحت ضحكة حزينة:
“لقد جئت متأخرًا يا أستاذ… متأخرًا ثلاثين سنة.”
كانت المرأة هي صاحبة الصورة…
القصة كتبناها عن عرس السودان…
كتبناها أيام كنا نكتب القصة.

إسحق أحمد فضل الله

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • احذر.. إلغاء رخصة قيادة السيارة في هذه الحالات طبقا لقانون المرور
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (أن تعرف… ليس كافيًا)
  • أردوغان يختبر السيارة الكهربائية التركية الجديدة “توغ T10F”
  • فى ذكراه .. قصة غريبة بزواج عبد السلام النابلسي
  • مشهد صادم لسيدة تدهس أربع عائلات خلال نزهة هادئة .. فيديو
  • دفع ثمن السيارة مرتين ولم يحصل عليها
  • واقعة غريبة في ويمبلدون!
  • القيادة بشروط.. حالات مستحدثة تؤدي لسحب السيارة| مشروع قانون
  • ارتفاع مبيعات السيارة الكهربائية الوحيدة من هوندا بنسبة 963%
  • برقم السيارة.. طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور من الإنترنت