ناقدة فنية: مسلسل "حالة خاصة" سيضع طه دسوقي في مكانة مميزة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أشادت الناقدة الفنية ماجدة خير الله بمسلسل “حالة خاصة” والفنان الشاب طه دسوقي من خلال منشور عبر حسابها بـ “فيسبوك”.
وكتبت ماجدة خير الله: "مسلسل حاله خاصة من تأليف مهاب طارق وإخراج عبد العزيز النجار، سيضع طه دسوقي في المكانه المميزة التي يستحقها بين أهم النجوم الشباب القادمين بقوة.
وأضافت: "في الحلقه الأولى، وخلال الدقائق الافتتاحيه و قبل أن يحدث أي موقف دال علي طببعة الشخصية وبدون كلمة حوار نتابع (نديم) طه دسوقي وهو شاب نابغة مصاب بالتوحد، وندرك من لغه الجسد، ونظرات عينيه المرتبكة، وتعمده الانعزال عن العالم وعما يدور حوله بغلق اذنيه بسماعات، تحمل موسيقي لايسمعها غيره، أنه شخص وحيد مأزوم، يحمل رأسه من المعلومات والمعرفه مايجعله ثقيل علي بقية جسده ، فيتحرك كما لو كان روبوت في بعض الأحيان، وردود أفعاله تأتي بعيده عن الحدث بعدة دقائق.
وتابعت: "لاتبدو عليه الدهشة سواء استمع إلى كلمات مديح، أو كلمات غير لائقة، ربما يكون رسم الشخصيه ساعد طه دسوقي في التعبير عنها، ولكن هذا الإبداع الذي ظهر به في الحلقتين الأولى والثانية من حالة خاصة، يحرض علي تكملة الحلقات أولا للاستمتاع بهذا النص الذي يهتم بالتفاصيل.
وأكملت: “أتمني أن يستمر حتي النهاية بهذا التميز ولمتابعة الخطوات الأولى لممثل ونجم صاعد، أرجو أن يحافظ على خطواته القادمة، وطبعا لاننسي تحيه أحمد أمين الذي قدم رغم قصر الدور حاله إبداعية متميزة كمذيع متمرس لبرنامج مسابقات جماهيري يشبه من سيربح المليون”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان طه دسوقى طه دسوقي طه دسوقی
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي سابق: مكانة “إسرائيل” كقوة إقليمية أصبحت موضع شك
الجديد برس:
نقلت وسائل إعلامٍ إسرائيلية عن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” السابق، تامير هايمن، قوله إن “صورة إسرائيل القوية عسكرياً تتراجع، ومكانتها كقوة إقليمية أصبحت موضع شك، إضافة إلى مواجهتها خطر العزلة”.
وشدّد هايمن، بحسب الإعلام الإسرائيلي، على أنه في حال نشوب حربٍ شاملة في شمالي فلسطين المحتلة، فإنها “لن تشبه أي حدثٍ آخر تعيشه الجبهة الداخلية في إسرائيل”.
وبشأن الحرب مع لبنان، قال هايمن: “قبل أن نقرر شن حرب شاملة في لبنان، يجب تحديد كيف ستنتهي، وما سيدفع حزب الله إلى قبول وقف إطلاق النار، فالفشل في حرب واسعة ضد حزب الله من شأنه أن يجعل إسرائيل في وضع أسوأ من الوضع الحالي”.
وفي الإطار عينه، صرحت معلقة الشؤون السياسية في قناة “كان” الإسرائيلية، غيلي كوهين، بأن المؤسستين الأمنية والعسكرية في كيان الاحتلال، تعتقدان “أنه لكي يُوقف نصر الله هجماته في الشمال، يجب قبل كل شيء إنهاء العملية في رفح، ومن ثم السعي إلى صفقة تبادل أسرى، هذا فقط ما يدفعه إلى وقف النار نحو إسرائيل”.
وفي السياق ذاته، أشار معلق الشؤون العسكرية في “كان”، روعي شارون، إلى أنه “إذا استطعنا التوصل إلى اتفاق مع حزب الله من دون الخوض في حرب على الحدود الشمالية، فبالتأكيد هذا أفضل، لأن الحرب في الشمال هي أوبرا (Opera) مختلفة تماماً من ناحية الأضرار التي ستقع في الجبهة الداخلية الإسرائيلية ومن ناحية الاقتصاد، وعدد القتلى”.
ومن جهته، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، إيهود باراك، فشل الحرب ضد حماس، مشدداً على ضرورة وقفها، قائلاً “الحرب ضد حماس فاشلة ويجب وقفها وإعادة الأسرى باتفاقٍ سياسي، كما يجب حشد مليون متظاهر و50 ألف معتصم أمام الكنيست، لإلزام الحكومة بالذهاب في اتجاه الصفقة”.
وفي السياق ذاته، أشار معلق الشؤون العسكرية في “كان”، روعي شارون، إلى أنه “إذا استطعنا التوصل إلى اتفاق مع حزب الله من دون الخوض في حرب على الحدود الشمالية، فبالتأكيد هذا أفضل، لأن الحرب في الشمال هي أوبرا (Opera) مختلفة تماماً من ناحية الأضرار التي ستقع في الجبهة الداخلية الإسرائيلية ومن ناحية الاقتصاد، وعدد القتلى”.
ومن جهته، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، إيهود باراك، فشل الحرب ضد حماس، مشدداً على ضرورة وقفها، قائلاً “الحرب ضد حماس فاشلة ويجب وقفها وإعادة الأسرى باتفاقٍ سياسي، كما يجب حشد مليون متظاهر و50 ألف معتصم أمام الكنيست، لإلزام الحكومة بالذهاب في اتجاه الصفقة”.