أمبر هرد تشكر الجمهور على دعم عودتها لـ "أكوامان"
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
وجهت النجمة أمبر هرد الشكر لمحبيها من أنحاء العالم على ما قدموه من دعم لها في ظل أزمتها الأخيرة التي انتهت بتهميشها من معظم أعمال هوليوود، حتى فيلم "اكوامان" الجديد.
أمبر هرد تشكر كل من دعمو عودتها من جديد لفيلم أكوامان
ووفق ديد لاين، صرحت أمبر هرد في بيان رسمي أنها تشكر كل من دعمو عودتها من جديد لفيلم أكوامان في شخصية ميرا، على الرغم من تقليص دورها في الفيلم.
وكان انقلاب عالم صناعة السينما في هوليوود على أمبر هرد قاسيًا، بعد أن تأكد براءة جوني ديب في قضية التشهير التي حركها ضدها.
ووفق ديلي ميل، انعكس هذا الانقلاب على هرد، بعد ما تراجعت أعداد الأدوار السينمائية المطروحة عليها، وتقليص حجم أدوارها في أعمال جديدة.
فيلم أكوامان
وهو ما حدث، في فيلم أكوامان الجديد، بعد أن اكتشف مشاهدي الفيلم ان أمبر هرد تمتلك فقط ضمن أحداث الفيلم 11 جملة فقط بعد تقليص دورها.
وعلى الرغم من تصريحاته بغياب احتمالات استمراره في اداء شخصية "أكوامان" في المستقبل، كان النجم جيسون موموا حاضرًا في عرض خاص جديد للجزء الأحدث من Aquaman.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الجديد، الذي من طرح للعرض على مستوى العالم بتاريخ 22 ديسمبر الماضي.
عالم أبطال dc
والفيلم يختتم عالم أبطال dc الذي ابتكره المخرج زاك شنايدر، ويضع نهاية لهذا العام الذي سيحل محله عالم جديد يبتكره المخرج جيمس جان.
أمبر هردالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آمبر هرد أكوامان هوليوود أمبر هرد
إقرأ أيضاً:
عالم تركي: ترامب يعرقل علاج السرطان!
أنقرة (زمان التركية) – كشف العالم التركي الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء البروفيسور عزيز سانجار عن تقدم كبير في أبحاثه لتطوير علاج جديد لسرطان الدماغ، حيث أظهر المركب الذي طوره نتائج واعدة في الاختبارات على الحيوانات. لكنه أشار إلى صعوبات في تأمين التمويل اللازم لبدء التجارب السريرية على البشر.
أوضح سانجار في حديثه لصحيفة “نفس” التركية أن المركب الجديد المسمى “EdU” يتميز بقدرته على اختراق الحاجز الدموي الدماغي واستهداف الخلايا السرطانية بشكل انتقائي دون الإضرار بالخلايا السليمة. وأضاف: “لقد حققنا نتائج إيجابية في الاختبارات على الفئران، حيث تمكنا من مضاعفة فترة بقائها على قيد الحياة، والخطوة التالية هي بدء التجارب على متطوعين من البشر”.
عقبات تمويلية
يواجه الفريق البحثي تحديات كبيرة في تأمين التمويل اللازم، حيث يحتاجون إلى مليوني دولار لبدء المرحلة السريرية. وأعرب سانجار عن قلقه لصعوبة إيجاد داعمين للمشروع، قائلاً: “هناك العديد من المشاريع البحثية المتنافسة، وشركات الأدوية تواجه صعوبة في اختيار أي منها تدعم”.
سلط العالم التركي الضوء على خطورة سرطان الدماغ، مشيراً إلى أن متوسط العمر المتوقع للمرضى بعد التشخيص يتراوح بين 14 إلى 16 شهراً فقط. وأكد أن العلاجات الحالية غير فعالة بسبب عدم قدرتها على عبور الحاجز الدموي الدماغي، مما يجعل البحث عن علاجات جديدة أمراً بالغ الأهمية.
تأثير السياسة على العلم
انتقد سانجار سياسات إدارة ترامب السابقة التي أدت إلى خفض الميزانيات المخصصة للأبحاث العلمية، قائلاً: “التخفيضات الكبيرة في ميزانيات البحث العلمي خلال عهد ترامب تخلق حالة من عدم اليقين بشأن مستقبل المشاريع العلمية”. وأشار إلى أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تطلب توثيقاً كاملاً للآثار الجانبية قبل الموافقة على بدء التجارب السريرية.
على الرغم من النتائج الواعدة، حذر سانجار من المبالغة في التفاؤل، مؤكداً أن “العملية العلمية تتطلب الصبر والدعم المستمر”. وأضاف: “لدينا أمل، لكن من السابق لأوانه القول بأننا وجدنا علاجاً نهائياً لسرطان الدماغ”.
Tags: ترامبتركياجائزة نوبلعزيز سنجارنوبل