حملة مكبرة لرفع الإشغالات في محيط الكنائس بمركز ملوي بالمنيا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
شن مركز ومدينة ملوى حملة مكبرة لإزالة الإشغالات بمحيط الكنائس ونطاق العرفاني، لعودة الانضباط إلى شوارع المدينة، تيسيرًا على المارة، وإزالة التعديات على حرم الطريق.
تحرير 38 محضرا متنوعاوأسفرت الحملة عن تحرير 38 محضرا وذلك في إطار جهود الوحدة المحلية لرفع درجة الاستعداد القصوى استعدادا لاستقبال أعياد الميلاد المجيد، وإزالة الإشغالات ومتابعة حالة النظافة العامة بالأحياء والشوارع الرئيسية.
وأكد أحمد السايس رئيس المدينة عدم السماح بالتجاوز في إشغال الطريق حتى يتم القضاء على كل الإشغالات بشوارع المدينة، في إطار الاهتمام برفع كفاءة الطرق والشوارع الرئيسية، وعودة الانضباط للشارع والطريق العام وإضفاء مظهر جمالي وحضاري لائق وتوفير بيئة صحية ونظيفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا مركز ملوي رئيس مركز ملوي حملة مكبرة إزالة اشغالات الكنائس
إقرأ أيضاً:
لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»
في خطوة تستهدف تعزيز الوعي العام بأهمية الآثار السعودية، أطلقت هيئة التراث، اليوم، الحملة الوطنية التوعوية "عادت"، للتأكيد على دورها الجوهري في ترسيخ الهوية الثقافية والوطنية للمملكة، بوصفها شاهدة على تعاقب الحضارات وتنوع الامتدادات التاريخية التي شهدتها أرضها على مدى آلاف السنين.
وتأتي حملة "عادت" ضمن سلسلة من المبادرات، التي تنفذها الهيئة لتسليط الضوء على قضايا آثار المملكة، لتلفت الانتباه إلى المخاطر التي تهددها، كالتعديات، والاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية، كما تسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الوعي، وذلك عبر التأكيد على أن حماية الآثار مسؤولية مجتمعية تتطلب إدراكًا عميقًا بقيمتها كجزء لا يتجزأ من السجل الحضاري للبلاد.
وتعتمد الحملة على منظومة متكاملة من الأدوات الإعلامية والتوعوية، أبرزها تنظيم حملات ميدانية في الأماكن العامة والأسواق والمجمعات التجارية والجامعات في عدد من مناطق المملكة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، إلى جانب تفعيل الحملات الإعلانية عبر مختلف منصات الإعلام الرقمي، بما يواكب أنماط الاستهلاك الإعلامي الحديثة ويضمن فعالية الرسائل الموجهة.
وحرصت التراث على أن تطلق أجنحة تفاعلية للحملة نظرًا لما تحتويه المملكة من مواقع أثرية ذات أهمية تاريخية، وما تشكّله من تنوّع جغرافي وثقافي يعكس الامتداد الحضاري للمملكة في مختلف مناطقها.
وأكدت هيئة التراث، أن هذه الحملة تمثل امتدادًا لجهودها المستمرة في تعزيز الحماية الفاعلة للقطع الأثرية، بوصفها موردًا ثقافيًا يحمل قيمة رمزية وثقافية، مضيفة بأن كل قطعة تحمل في طياتها قصة من الماضي، وأن الحفاظ عليها يمثل ركيزة أساسية في مسار صون الذاكرة الوطنية للأجيال القادمة.
#الآثار_تكمل_القصة وتحفظ لنا إرثنا،
وتواجدها في مكانها الصحيح يحقق لها قيمتها#عادت #هيئة_التراث pic.twitter.com/RwXtyRfR2x