غوردون رامسي أشهر الطباخين في العالم يحل بفاس للتعرف على سر البسطيلة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
زنقة 20 ا علي التومي
حل أشهر طباخي العالم بالمغرب من أجل فك شيفرة ورقة طبق البسطيلة المغربية والتعرف على مكونات هذه الطبخة من الأصل والمنبع المعروفة به.
الطباخ لبريطاني غردن رامزي Gordon Ramsay إختار مدينة فاس المغربية ولجأ إلى أشهر مطابخها للتعرف على الكيفية التي يتم من خلالها تحضير طبق البسطيلة المغربية.
وظهر الطباخ البريطاني غردن رامزي الأشهر في العالم بأكلاته واطباقه الشهيرة يصول ويجول بشوارع فاس العتيقة كما ظهر داخل مطاعم فاس المعروفة بطبخة البسطيلة .
الطباخ لبريطاني غوردن رامزي، نموذج عالمي اجتمعت في تجربته كافة عناصر التشويق والإثارة فهو طاه أسكتلندي لديه سلسلة مطاعم منتشرة في القارات الخمس، وكاتب ومقدم برامج تلفزيونية في مجال الطهي،واشتهر منذ أوائل القرن 21، بصراحته الصادمة ومزاجه الناري، وأسلوبه الذي لا يخلو من الشتائم أحيانا.
وتعتبر أكلة البسطيلة واحدة من بين أشهر الأكلات المغربية وهي اكلة ابهرت معظم طباخي العالم إذ تختلف مكوناتها وطرق تحضيرها، لكنها ذات مكانة خاصة في المناسبات والأفراح المغربية وتتواجد حيث يتواجد المغاربة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مصر تبحث عن المواهب المغربية في الإخراج والتمثيل والسيناريو
وقّعت مجموعة إنتاج سينمائي مصرية كبرى اتفاقية تعاون مع المهرجان الدولي للسينما بالحسيمة، تهدف إلى اكتشاف ورعاية المواهب المغربية الشابة في مجالات الإخراج، كتابة السيناريو، والتمثيل.
وتنص الاتفاقية التي وقفعها المنتج السينمائي المصري مدحت العدل مع إدارة مهرجان الحسيمة، على إحداث منحة خاصة للمبدعين المغاربة، تُمكّنهم من الاستفادة من برامج تدريب ومرافقة فنية داخل مشاريع درامية مصرية، وذلك في إطار دعم التبادل الثقافي وتعزيز حضور الطاقات الشابة في صناعة السينما العربية.
وأكد مدحت العدل أن هذه المبادرة تأتي في سياق انفتاح الإنتاج المصري على الكفاءات العربية، لا سيما المغربية التي أثبتت حضوراً لافتاً في السنوات الأخيرة على المستويين العربي والدولي. ومن جهته، عبّر مدير مهرجان الحسيمة عن اعتزازه بالشراكة، واعتبرها فرصة حقيقية لفتح آفاق احترافية أمام الطاقات الشابة بالمغرب.
وينتظر أن تنطلق أولى مراحل الانتقاء خلال فعاليات الدورة القادمة من المهرجان، حيث ستُخصص ورشات ولقاءات مباشرة مع المنتجين والمخرجين المصريين لتقييم الأعمال والمشاريع المقترحة.
وتشكل هذه الخطوة سابقة نوعية في التعاون السينمائي المغربي المصري، وتعكس إرادة مشتركة لدعم الإبداع العربي وتوسيع فضاءاته الإنتاجية والفنية.