غوردون رامسي أشهر الطباخين في العالم يحل بفاس للتعرف على سر البسطيلة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
زنقة 20 ا علي التومي
حل أشهر طباخي العالم بالمغرب من أجل فك شيفرة ورقة طبق البسطيلة المغربية والتعرف على مكونات هذه الطبخة من الأصل والمنبع المعروفة به.
الطباخ لبريطاني غردن رامزي Gordon Ramsay إختار مدينة فاس المغربية ولجأ إلى أشهر مطابخها للتعرف على الكيفية التي يتم من خلالها تحضير طبق البسطيلة المغربية.
وظهر الطباخ البريطاني غردن رامزي الأشهر في العالم بأكلاته واطباقه الشهيرة يصول ويجول بشوارع فاس العتيقة كما ظهر داخل مطاعم فاس المعروفة بطبخة البسطيلة .
الطباخ لبريطاني غوردن رامزي، نموذج عالمي اجتمعت في تجربته كافة عناصر التشويق والإثارة فهو طاه أسكتلندي لديه سلسلة مطاعم منتشرة في القارات الخمس، وكاتب ومقدم برامج تلفزيونية في مجال الطهي،واشتهر منذ أوائل القرن 21، بصراحته الصادمة ومزاجه الناري، وأسلوبه الذي لا يخلو من الشتائم أحيانا.
وتعتبر أكلة البسطيلة واحدة من بين أشهر الأكلات المغربية وهي اكلة ابهرت معظم طباخي العالم إذ تختلف مكوناتها وطرق تحضيرها، لكنها ذات مكانة خاصة في المناسبات والأفراح المغربية وتتواجد حيث يتواجد المغاربة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
القنصل العام للمملكة المغربية بإشبيلية تشارك في حفل إختتام برنامج التعلم مع الأسرة
زنقة20| علي التومي
شاركت القنصل العام للمملكة المغربية بإشبيلية، السيدة دنيا الدليرو، في حفل تسليم الشهادات الخاص ببرنامج “التعلم مع الأسرة”، الذي نُظّم مؤخرا بمدينة ويلفا، التابعة لجهة الأندلس الإسبانية.
ويُعد هذا البرنامج، الذي أُطلق لأول مرة في مدينة إشبيلية سنة 2010، ويُنظَّم في مدينة ويلفا منذ عام 2014، مبادرة تربوية وإجتماعية تهدف إلى دعم الأسر المغربية المقيمة بالأندلس، من خلال تعزيز تعلم اللغة الإسبانية لدى الآباء والأمهات، وتعليم اللغة العربية الفصحى لأبنائهم وبناتهم.
وشكّلت مشاركة السيدة دنيا الدليرو مناسبة لتجديد إلتزام القنصلية العامة بدعم مثل هذه المبادرات المواطِنة، والتأكيد على أهمية التعليم واللغة كجسر للاندماج والتواصل بين الثقافات، حيث يأتي هذا المشروع في إطار دعم الإندماج الاجتماعي والثقافي، والحفاظ على الهوية المغربية لدى الأجيال الناشئة.
إلى ذلك أثنت القنصل دنيا الدليرو على الجهود التي تبذلها الجمعيات والمنظمات المدنية المعنية بالجالية المغربية، مشددة على مواصلة انفتاح القنصلية واستعدادها للتعاون مع مختلف الفاعلين لخدمة مصالح المغاربة المقيمين بالخارج.