بلينكن يزور مصر وقطر.. مستقبل غزة على الطاولة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت الخارجية الأمريكية أن بلينكن سيزور مصر وتركيا واليونان والأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل والضفة الغربية في الفترة من 4 إلى 11 يناير.
وأوضحت الخارجية الأمريكية، أن بلينكن سيشدد على ضرورة قيام الحكومة الإسرائيلية ببذل المزيد من الجهود لخفض التوتر في الضفة الغربية، وسيركز على منع اتساع رقعة الصراع فى المنطقة بما فى ذلك خطوات محددة يمكن للأطراف اتخاذها، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها.
وأكدت الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية أنتونى بلينكن سيسعى في جولته بالشرق الأوسط إلى زيادة فورية للمساعدات الموجهة لغزة.
زيارة بلينكن الخامسة إلى إسرائيل والرابعة إلى المنطقة منذ الحرب
وتعد الزيارة الرسمية التي يقوم بها بلينكن، هي الخامسة إلى إسرائيل والرابعة إلى المنطقة منذ اندلعت الحرب بين الدولة العبرية وحركة حماس في 7 أكتوبر.
وقال المسؤول الأمريكي طالبا عدم نشر اسمه إن بلينكن سيغادر الولايات المتحدة مساء الخميس في رحلة تشمل إسرائيل ومحطات عديدة أخرى في الشرق الأوسط. ورفض المسؤول إعطاء تفاصيل حول الجدول الزمني المحدد لهذه الرحلة ومحطاتها.
وأضاف المسؤول أن المبعوث الدبلوماسي الأمريكي أموس هوكستين سيسافر أيضا إلى إسرائيل للعمل على تهدئة التوتر بينها وبين حزب الله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل تركيا السعودية الخارجية الأمريكية الحكومة الاسرائيلية تركيا واليونان
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: إسرائيل لا تلتزم بأي اتفاقيات وتخرب مسار السلام في لبنان
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قال إن إسرائيل لا تلتزم بأي اتفاقيات وتخرب مسار السلام في لبنان.
وأضافت الخارجية الإيرانية، أن إسرائيل استغلت اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان لشن مزيد من الهجمات.
قال الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، خلال لقائه بابا الفاتيكان لاوون الرابع عشر ، في قصر بعبدا ، : "أبلغوا العالم عنا، بأننا لن نموت ولن نرحل ولن نيأس ولن نستسلم. بل سنظل هنا، نستنشق الحرية، ونخترع الفرح ونحترف المحبة، ونعشق الابتكار، وننشد الحداثة، ونجترح كل يوم حياة أوفر".
وأضاف الرئيس اللبناني ، في كلمته، أوردتها وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم الأحد، : " إذا تعطل لبنانُ أو تبدل، سيكونُ البديلُ حتماً، خطوطَ تماسٍ في منطقتِنا والعالم، بين شتى أنواعِ التطرّفِ والعنفِ الفكري والمادي وحتى الدموي”.
وتابع : "وكما قلت في نيويورك، أكرر من بيروت : إذا زالَ المسيحيُ في لبنان، سقطت معادلة الوطن، وسقطت عدالتُها. وإذا سقطَ المسلمُ في لبنان، اختلت معادلة الوطن، واختلّ اعتدالها ، وبهذه المعادلة يعيش لبنان في سلام مع منطقته، وفي سلام منطقته مع العالم"