تقارير دولية تؤكد أن ليبيا في مقدمة الدول التي تعاني من الإجهاد المائي
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
الوطن| متابعات حذرت تقارير دولية من خطر استنزاف المياه الجوفية خاصة وأن ليبيا تفتقر إلى المياه المتجددة، مؤكدةً أن الإفراط في سحب المياه التي تستخدم غالبا في الزراعة يهدد سلة غذاء ليبيا وأن الجنوب الليبي يواجه مخاطر استنزاف المياه الجوفية. ودعا الخبراء إلى حسن استغلال المياه حتى لا ينفد المخزون في ظل شح الأمطار واعتماد المزارعين على الطرق التقليدية في الري، كما صنف معهد الموارد العالمية، ليبيا في أغسطس الماضي ضمن 25 دولة تتعرض حاليا لإجهاد مائي مرتفع للغاية.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الإجهاد المائي شح المياه ليبيا
إقرأ أيضاً:
بدعم عربي قوي.. ترشيح تاريخي لفلسطين بالأمم المتحدة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقرر مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة دعم وتأييد ترشيح دولة فلسطين لمنصب رئيس الدورة (81) للجمعية العامة للأمم المتحدة للفترة 2026-2027.
وقرر المجلس تأييد ترشيح المجموعة العربية في الأمم المتحدة المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، لرئاسة الدورة (81) للجمعية العامة للأمم المتحدة للفترة 2026-2027 وفقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
ودعا مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الدول العربية إلى بذل كافة الجهود الممكنة في اتصالاتها مع الدول الصديقة لحشد الدعم لهذا الترشيح، والطلب من الأمين العام لجامعة الدول العربية متابعة تنفيذ هذا القرار.
وقبل عام صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالأغلبية العظمى، لصالح قرار يشير إلى أن دولة فلسطين مؤهلة ويجب قبولها كعضو في الأمم المتحدة، وأوصت بأن يعيد مجلس الأمن النظر في هذه المسألة، وحصد القرار على تأييد 143 عضواً مقابل اعتراض تسعة أعضاء وامتناع 25 عن التصويت. وتعد الجمعية العامة للأمم المتحدة، الهيئة الرئيسية للمنظمة الدولية منصة حيوية للدول الأعضاء لمناقشة القضايا العالمية واتخاذ قرارات بشأنها، ويُنتخب رئيس الجمعية العامة سنوياً لقيادة أعمال الدورة ويُعتبر هذا المنصب رمزاً للنفوذ الدبلوماسي والقدرة على التأثير في الأجندة الدولية، وتُمنح رئاسة الجمعية العامة بالتناوب بين المجموعات الإقليمية، وتشرف المجموعة العربية على اختيار مرشحها للدورة 81 (2026-2027).
ويعد ترشيح فلسطين ممثلة بالمندوب الدائم لها في الأمم المتحدة رياض منصور، لرئاسة الجمعية العامة حدثاً تاريخياً، حيث لم تتولَ دولة غير عضو كامل العضوية هذا المنصب من قبل، ويُبرز هذا الترشيح القضية الفلسطينية كأولوية على الساحة الدولية ويعزز الاعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة.