نجل أصالة يكشف سبب اختيار اسم ابنة شقيقته شام | فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
تحدث خالد الذهبي ابن الفنانة أصالة عن جيهان ابنة شقيقته شام وعن خب العائلة لها منذ ولادتها والعلاقة القوية التى تجمعه بها.
وأضاف الذهبي فى تصريحات تليفزيونية: أنه سعيد بمجيء جيهان ابنة شقيقته شام إلى العائلة حديثًا وأنه يهتم بها يوميًا وتقديمه الرضعة الخاصة بها.
لمشاهدة الفيديو من هنا
وتابع خالد الذهبي ، معلقًا: دي أحلى هدية جاتلي من ربنا و زي القمر وفيها شبه كبير مني أنا وأصالة لأن احنا شبه بعض.
وعن إختيار اسم جيهان، قال خالد الذهبي: حماتها اسمها جيهان ودكتورة شام فى الجامعة كان اسمها جيهان وهى قريبة منها جدًا ودايمًا بتساعدها ، والاسم جميل.
وكشف خالد الذهبي ابن الفنانة أصالة سر تغيبها عن حضور العرض الخاص لفيلم “الحريفة” الذي يشارك في بطولته مع مجموعة من الشباب.
وقال خالد الذهبي في تصريحات تليفزيونية، إن أصالة منشغلة برعاية حفيدتها التي استقبلتها الأسرة من أيام “جيهان” أو “بيبي جيجي” كما أطلق عليها.
واحتفل أبطال فيلم "الحريفة" بالعرض الخاص للعمل بإحدى سينمات أكتوبر. وحضر عدد من أبطال العمل، كل من نور النبوي وأحمد حسام ميدو، خالد الذهبي، كزبرة، ولاعب الكرة السابق عبد الستار صبري، والمؤلف إياد صالح والمخرج رؤوف السيد.
وحرص النجم خالد النبوي على الحضور لتهنئة نجله نور بأول بطولاته السينمائية.
وتدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعاً يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الذهبي ابنة شام الذهبي أبطال فيلم الحريفة خالد الذهبی
إقرأ أيضاً:
باسم مستعار ورؤية «متمردة».. ابنة بوتين «السرية» تثير الجدل في فرنسا
#سواليف
في قلب #باريس، حيث يلتقي الفن بالسياسة في لوحات تعبر عن رفض #حرب_أوكرانيا، تبرز شخصية يُعتقد أنها الابنة السرية للرئيس الروسي #فلاديمير_بوتين.
فتحت اسم مستعار يحجب ماضيها العائلي، تعمل إليزافيتا رودنوفا، الشابة البالغة من العمر 22 عامًا، التي يُعتقد أنها الابنة السرية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في معارض فنية ترفض حرب أوكرانيا، متحالفة مع فنانين أوكرانيين ومنشقين روس.
بحسب تقرير لصحيفة ذا صن، تعمل إليزافيتا، 22 عامًا، في معرضين فنيين بارزين في باريس، معروفين بدعمهما للفنانين الذين يعارضون الحرب، ويعرضان أعمالًا فنية تعبر عن رفض العملية الروسية في أوكرانيا.
مقالات ذات صلةوتتعاون إليزافيتا مع فنانين أوكرانيين ومنشقين روس، مما يثير جدلاً واسعًا بسبب خلفيتها العائلية المفترضة، حيث يُنظر إليها على أنها ابنة «رئيس النظام الذي تسبب في معاناة هؤلاء الفنانين وأوطانهم»، بحسب الصحيفة.
وفي محاولة واضحة لإخفاء صلتها بالرئيس بوتين، تخلّت إليزافيتا عن اسمها الأصلي المرتبط به، واعتمدت اسم “رودنوفا”، وهو اسم مستعار مستوحى من أوليغ رودنوف، الحليف المقرب الراحل من بوتين.
ويعكس هذا التغيير في الاسم رغبتها في الانفصال عن صورة والدها السياسية، وربما محاولة لإعادة بناء هويتها بعيدًا عن الأعباء التي يحملها اسم بوتين في الأوساط الفنية والمجتمعية التي تنشط فيها.
وتشمل مهام إليزافيتا في المعارض الفنية تنظيم الفعاليات، والإشراف على المعارض، بالإضافة إلى تصوير الفيديوهات التي تعبر عن رسائل فنية وثقافية مناهضة للحرب.
هذا الدور جعلها محط أنظار وانتقادات من بعض المنفيين الروس والفنانين الأوكرانيين الذين يرون في وجودها نوعًا من التناقض أو حتى استفزازًا، خاصة أنها تنتمي إلى عائلة يُعتقد أنها استفادت من النظام الروسي.
أما والدتها، سفيتلانا كريفونوجيخ، فهي شخصية مثيرة للجدل أيضًا، حيث فُرضت عليها عقوبات من قبل المملكة المتحدة في عام 2023 بسبب قربها من النظام الروسي. وتُعتبر من الدائرة المقربة لبوتين وتمتلك ثروة هائلة تقدر بمئات الملايين من الدولارات.
وقد كشفت تحقيقات استقصائية أجرتها مجموعة “برويكت” أن سفيتلانا كانت عشيقة سابقة للرئيس بوتين، مما يضيف مزيدًا من الغموض حول علاقة إليزافيتا بالرئيس الروسي.
وُلدت إليزافيتا في مارس/آذار عام 2003، ولم تصدر عنها أو عن الكرملين أي تصريحات رسمية تؤكد أو تنفي صلتها ببوتين.
لكن توقيت ولادتها وشبهها الواضح بالرئيس الروسي، إلى جانب ثراء والدتها الفاحش، ساهم في تغذية التكهنات والشائعات حول وجود علاقة أسرية سرية.
وينتقد معارضو النظام الروسي هذه العلاقة ويصفونها بأنها جزء من “الإمبراطورية الخفية” التي بناها بوتين لأفراد أسرته وأصدقائه المقربين، والتي تستفيد من السلطة والثروة بعيدًا عن أعين الجمهور.
رسميًا، يعترف بوتين بوجود ابنتين فقط من زواجه السابق من لودميلا بوتينا، وهما ماريا وكاترينا، اللتين أنجبهما قبل طلاقهما في عام 2014.
لكن الشائعات المتداولة تشير إلى أنه أنجب أبناء آخرين من علاقات غير معلنة، بينهم ولدان يُقال إنهما من لاعبة الجمباز السابقة ألينا كاباييفا، مما يزيد من الغموض المحيط بحياته الشخصية وأسرته.