هيوريلو جوميز يتذكر قبل انتقال هاري كين لبايرن ميونيخ: كان محطمًا تمامًا
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أشار هيوريلو جوميز زميل هاري كين السابق في توتنهام هوتسبر، إنه متحمس لتطور المهاجم المميز في نادي بايرن ميونخ ويتذكر أيضًا الساعة المظلمة في مسيرته المهنية.
تصريحات هيوريلو جوميزوفي حديثه خلال شبكة " توك سبورت "، قال جوميز عن الإنجليزي، الذي انتقل من ناديه منذ فترة طويلة توتنهام إلى البايرن في الصيف مقابل ما يقرب من 100 مليون يورو: "لم أعتقد أبدًا أنه سيترك توتنهام، لكنه لاعب موجود في كل نادٍ في العالم".
وأشار "يمكن للعالم أن يلعب، إنه يثبت ذلك الآن لأنه خرج من منطقة راحته، إنه لاعب مختلف الآن."
حقق كين نجاحًا كبيرًا مع بايرن وسجل 25 هدفًا في 22 مباراة، من بين أمور أخرى، فهو أيضًا في طريقه لتحطيم الرقم القياسي لروبرت ليفاندوفسكي لأكبر عدد من الأهداف في موسم واحد في الدوري الألماني 41 هدف.
انتقل كين من نادي واتفورد إلى فريق شباب توتنهام في عام 2004، وبعد عدة صفقات على سبيل الإعارة، أسس نفسه في فريق شمال لندن المحترف في عام 2013.
قبل عام كان قد فشل في القيام بذلك لأنه أصيب بجروح خطيرة في مشط القدم أثناء عمله في نورويتش سيتي.
سيدات يد الزمالك يهزمن البنك الأهلي في الدوري عاجل.. الزمالك يقطع طريق الأهلي في صفقة شتوية جديدةقال الحارس البرازيلي السابق، الذي لعب مع نادي هوفنهايم 1899 في الدوري الألماني لفترة قصيرة: "لا تزال هذه الصورة في ذهني عن ملعب التدريب القديم لدينا عندما ظهر هناك بقدم مكسورة بعد إحدى صفقات الإعارة".
واختتم: "لقد كان محطمًا تمامًا لأن فرصته في اللعب دمرت، ثم أصبح اللاعب الذي يعرفه الجميع اليوم والذي يمكنه الوصول إلى أي ناد."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاري كين جوميز الدوري الانجليزي البريميرليج الدوري الالماني
إقرأ أيضاً:
تاريخيًا.. ميونيخ وسر اللقب الأول
تتجه أنظار عشاق كرة القدم حول العالم يوم السبت المقبل إلى مدينة ميونيخ الألمانية، حيث تُقام المباراة النهائية لأعرق البطولات الأوروبية، دوري أبطال أوروبا، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. لقاء منتظر يجمع بين طموح نادٍ يسعى لكتابة اسمه في سجل الأبطال للمرة الأولى، وآخر يملك تاريخًا حافلًا ويريد إضافة لقب رابع إلى خزائنه.
باريس سان جيرمان، القادم من العاصمة الفرنسية، يدخل النهائي بحثًا عن تتويج أول طال انتظاره، بعدما بلغ النهائي للمرة الثانية في تاريخه. أما إنتر ميلان، الفائز بالبطولة ثلاث مرات (1964، 1965، 2010)، فيسعى لاستعادة المجد الأوروبي الذي غاب منذ تتويجه في سانتياجو برنابيو قبل 15 عامًا، حين أطاح ببايرن ميونيخ في النهائي.
المصري يقرر تأسيس شركة للاستثمار بالتعاون مع محافظة بورسعيد كامل أبو علي: تراجعت عن الاستقالة استجابة لجماهير المصري.. ونسابق الزمن لإنهاء مشروع الاستادلكن اللافت في نسخة هذا العام أن النهائي يُقام مجددًا في مدينة ميونيخ، المدينة التي ارتبطت تاريخيًا بولادة أبطال جدد على الساحة الأوروبية. فمنذ أن استضافت ميونيخ نهائي البطولة لأول مرة، حدث أمر غريب تكرر أربع مرات: الفريق الذي يخوض النهائي على أرضها، يفوز بلقبه الأول.
في عام 1979، تُوّج نوتنغهام فورست الإنجليزي بطلًا لأوروبا للمرة الأولى بعد فوزه في النهائي الذي احتضنته ميونيخ.
في 1993، حصد مارسيليا الفرنسي اللقب الأول والوحيد للأندية الفرنسية في تاريخ البطولة، أيضًا من أرض ميونيخ.
وفي 1997، تمكن بروسيا دورتموند من رفع الكأس الأوروبية لأول مرة في تاريخه أمام جماهيره وعلى ذات الملعب.
أما في 2012، فكتب تشيلسي الإنجليزي سطرًا جديدًا في تاريخه بتتويجه الأول، بعد ملحمة كروية أمام بايرن ميونيخ في معقله.
اليوم، تعود البطولة إلى ميونيخ، ومعها يعود التساؤل الكبير: هل تواصل المدينة الألمانية تقليدها المثير ونشهد تتويج باريس سان جيرمان بلقبه الأول؟ أم ينجح إنتر ميلان في كسر القاعدة ويضيف نجمة رابعة إلى سجله الأوروبي؟
السبت سيحمل الجواب، لكن ما هو مؤكد أن ملعب أليانز أرينا سيكون مسرحًا لتاريخ جديد... فإما أن يولد بطل جديد، أو يُبعث المجد من جديد.