ناقد: تقدم الأفلام السعودية خلال العام 2023 دليل أهمية قطاع دور السينما
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قال الناقد السينمائي أحمد العياد، إن تقدم الأفلام السعودية خلال العام 2023 دليل على أهمية قطاع دور السينما والحضور السعودي الواسع.
وأضاف العياد، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن العالم يشهد فضولا بشأن الثقافة السعودية، بدليل فيلم "تشيللو" الذي لازال عرضه متواصلا في دور العرض في المملكة والعالم.
وأكمل، أن أهمية هذا الفيلم تظهر من خلال عرضه في عدة أماكن حول العالم، مثمنا الدعم الكبير المقدم إلى السينما في المملكة.
فيديو | الناقد السينمائي أحمد العياد: تقدم الأفلام السعودية خلال العام 2023 دليل على أهمية قطاع دور السينما والحضور السعودي الواسع
#النشرة_الفنية#الإخبارية pic.twitter.com/EJUXfdUcC1
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السينما الأفلام السعودية فيلم تشيللو
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة بـ عربات جدعون
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رسميًا بدء تنفيذ العملية البرية الموسعة في قطاع غزة، والتي تحمل اسم “عربات جدعون”، مؤكدًا في بيان له أن العمليات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي استهدفت أكثر من 670 هدفًا داخل القطاع، من بينها منشآت عسكرية وبنى تحتية تزعم إسرائيل أنها تُستخدم من قبل فصائل المقاومة لتخزين السلاح.
وأوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن تكثيف العمليات العسكرية يعيد الوضع إلى المرحلة الأولى من العدوان على غزة، حيث كانت الغارات والقصف المكثف هو النمط السائد، قبل الانتقال لاحقًا إلى عمليات محدودة ومحاصرة الأهداف، أما الآن، فقد عاد جيش الاحتلال إلى التصعيد بوتيرة أعلى؛ بهدف الضغط على حركة حماس، التي تصفها إسرائيل بأنها "متشددة في مواقفها"، على أمل تحقيق اختراق في ملف المحتجزين.
وتزامن إعلان التوسّع العسكري، مع انعقاد المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، الذي ناقش إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب مقترحات لصفقات تبادل أسرى، قد تكون إما جزئية أو ربما صفقة شاملة، تفضي في حال نجاحها إلى وقف الحرب.
نشر النظاميينبحسب البيان، تم استدعاء 5 فرق قتالية من جنود الاحتلال إلى المنطقة الجنوبية لقطاع غزة، أي ما يُقدّر بـ أكثر من 60,000 جندي، مضيفةً أبو شمسية أن هناك مقترحًا لاستبدال القوات النظامية المتمركزة على حدود جنوب لبنان بقوات احتياط، وإعادة نشر النظاميين في غزة، في خطوة تعكس أهمية معركة القطاع بالنسبة للقيادة الإسرائيلية.