أميرة الذهب تتصدر التريند.. شاهد أغرب أشكال الإكسسوارات
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تصدرت أميرة الذهب التريند في الساعات الماضية، بعد إلقاء القبض على رجل أعمال وتاجر مخدرات وسلاح ادعى وجود علاقة شراكة بينهما في محلات الذهب.
ونفت أميرة الذهب هذه التصريحات وأكدت أنها لم تتعامل مع هذا الرجل ولا توجد أى علاقة شراكة معه ولاتمتلك محلات تجارية سوى الفروع التى سبق أن أعلنت عنها على الفيس بوك.
وتعد أميرة الذهب من أشهر الشخصيات التى تعمل فى هذا المجال فى مصر والوطن العربي بسبب تصدرها التريند عدة مرات لاختراعها أفكار جديدة وغريبة للمشغولات الذهبية.
وتحرص أميرة الذهب على التواجد على منصات السوشيال ميديا لزيادة الانتشار وجذب المزيد من الجمهور والحفاظ على الشهرة التى حققتها.
ونعرض لكم فى هذا التقرير مجموعة من الصور المتنوعة لأغرب القطع التى عرضتها أميرة الذهب على صفحات السوشيال ميديا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أميرة الذهب مشغولات الذهب محلات تجارية منصات السوشيال ميديا التريند أمیرة الذهب
إقرأ أيضاً:
«الثعلب الفضي» أغرب سيارة خارقة .. تمتلك سرعة خيالية
في كل ربيع، تتحول ضفاف بحيرة كومو الإيطالية إلى منصة فاخرة لعرض أندر وأروع السيارات الكلاسيكية والنادرة في العالم، ضمن فعاليات الحدث المرموق "كونكورسو ديليجانزا فيلا ديستي".
وفي نسخة هذا العام، كانت الأضواء مسلطة على آلة سباق نادرة ومثيرة للاهتمام: OSI Silver Fox.
ظهرت سيارة سيلفر فوكس لأول مرة عام 1967، من تصميم شركة Officine Stampaggi Industriali (OSI)، وهي شركة إيطالية صغيرة عرفت بتصنيع سيارات منخفضة الإنتاج لشركات كبرى مثل ألفا روميو وفورد.
غير أن طموح OSI بلغ مداه عندما قررت تقديم سيارتها الخاصة لخوض سباق لومان 24 ساعة الأسطوري.
جاء تصميم سيلفر فوكس غريبًا ومذهلًا في آنٍ معًا؛ بجسم فريد الشكل، وثلاثة أجنحة خلفية ضخمة قابلة للتعديل حسب ظروف السباق، لضبط التوازن بين القوة السفلية ومقاومة الهواء.
وعلى الرغم من أن محرك السيارة لم يكن خارقًا – أقرب إلى ما يوجد في سيارة هاتشباك تقليدية – فإنها كانت قادرة على بلوغ سرعة 250 كم/ساعة، وهو رقم مميز آنذاك.
رغم الطموح، لم تكتب لسيارة OSI سيلفر فوكس المشاركة في أي سباق، إذ انهارت الشركة عام 1968 قبل أن تتمكن من دخول لومان أو حتى إطلاق السيارة للإنتاج.
صنع منها نموذج واحد فقط، لكنه بقي حيًا إلى اليوم، وتمت استعادته بعناية ليظهر مجددًا في فيلا ديستي، حيث أسر قلوب الزوار بفضل تصميمه الحاد وروحه الثورية.