شيماء سيف تتصدر التريند بسبب موهبتها في النكد.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 10th, October 2025 GMT
تصدراسم الفنانة شيماء سيف، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك مع كشفها عن أحدث جلسة تصوير لديها.
وكشفت شيماء سيف، خلال لقائها مع «فوج أرابيا»، عن تفاصيل شخصيتها، قائلة: «أنا نمبر وان في موهبة النكد، بس أنتم مابتشوفوش غير الضحك، أكتر حاجة بتضحكني هي المواقف المحرجة أو اللي المفروض اسكت فيها، يعني أنا لو في أسانسير وفي ناس معايا غريبة، معرفش أنا ليه بفضل أضحك معرفش إيه اللي بيجي لي، فوبيا بقى».
كما أضافت شيماء سيف: «لو مكنتش كوميديانة، أكيد خبيرة تجميل، أنا بحب المكياج وفي أغلب الأوقات والتصوير أنا اللي بعمل المكياج لنفسي، مشيرة إلى اسم فيلم قصة حياتها سيكون لبن تمر هنيدي».
View this post on InstagramA post shared by Vogue Arabia (@voguearabia)
آخر أعمال شيماء سيفيذكر أن آخر أعمال الفنانة شيماء سيف، كان مسلسل إش إش الذي عرض في موسم دراما رمضان الماضي وحقق نجاحا جماهيريا كبيرا.
أبطال وصناع مسلسل إش إشمسلسل إش إش، من بطولة مي عمر، إلى جانب عدد من نجوم الفن أبرزهم: ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، علاء مرسي، شيماء سيف، طارق النهري، عصام السقا، دينا. والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.
أحداث مسلسل إش إشدارت أحداث مسلسل إش إش في إطار شعبي درامي، حول إش إش «مي عمر» التي أجبرتها الحياة على العمل كراقصة شعبية رغمًا عنها، حيث إن عملها يعد مصدر الدخل الوحيد لعائلتها، ولكنها دومًا تتمرد على حياتها وتحاول النجاة منها من خلال إصرارها الشديد على تعلم اللغة الإنجليزية من أجل العمل كول سنتر.
اقرأ أيضا:
«قمر 14».. الجمهور يتغزل بجمال شيماء سيف بعد ظهروها في جلسة تصوير
تستعرض رشاقتها.. شيماء سيف في صدارة التريند بعد ظهورها الأخير
مسلسلات رمضان 2025.. شيماء سيف تروج لـ «إش إش» بطولة مي عمر (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جوجل شيماء سيف تريند جوجل الفنانة شيماء سيف اعمال شيماء سيف فوج أعمال شيماء سيف لق مسلسل إش إش شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين، سر تألقها فى مسلسل كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.
عروض وطنية وثقافية.. مدينة الزينية تحتفل بالعيد القومي للأقصر