“ما خذاك الوقت”.. شذى حسون تعود بقوّة للأغنية الخليجية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلقت النجمة العراقية شذى حسون أغنيتها الجديدة بعنوان “ما خذاك الوقت”، مستكملة من خلالها طرح أغنيات ألبومها الجديد مع شركة “لايف ستايلو ستوديوز”، وعرض كليب الأغنية بشكل حصري عبر قناة الشركة الرسمية على مواقع “يويتوب”.
أغنية “ما خذاك الوقت” هي باللهجة الخليجية، وشكلت عودة قويّة للنجمة شذى حسون للأغنية الخليجية بعد غياب، حيث قدمت من الألبوم خلال الأشهر الماضية أغنيتي “حلم عمري” و “على ما أظن” اللهجة المصرية.
تنتمي الأغنية إلى اللون الغنائي الدارمي، وتناولت موضوع الخيانة بطريقة جديدة من حيث الوصف والشرح لموضوع الخيانة.
واختارت شذى حسون أن تبدأ العام الجديد ٢٠٢٤ بأغنية “ما خذاك الوقت” على أن تطرح خلال الأسابيع القادمة أغنيتها الخليجية الثانية بعنوان “كان واضح”.
الجدير ذكره أن أغنية “ما خذاك الوقت” هي من كلمات سمر البحرينية والحان وتوزيع عبدالله عبدالمجيد، وانتاج لايف ستايلز ستوديوز. وصدرت الأغنية على طريقة الفيديو كليب إذ تم تصوير العمل في دبي تحت إدارة المخرج عادل سرحان.
main 2024-01-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شذى حسون
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يحمي اللصوص وحماس تحذر من “مساعدات الغيتو”
#سواليف
ارتكب #جيش_الاحتلال الإسرائيلي #مجزرة مروّعة فجر اليوم في مدينة #دير_البلح وسط قطاع #غزة، راح ضحيتها ستة من #عناصر_تأمين_المساعدات واللجان الشعبية المتطوعة، خلال قيامهم بمهمة إنسانية لتأمين مرور #شاحنتين تحملان #أدوية و #مستلزمات_طبية إلى المستشفيات في المناطق المنكوبة.
ووفق بيان صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي، فإن طائرات الاحتلال نفذت ثماني غارات واستهدافات مباشرة خلال ساعات الليل والفجر، ما أدى إلى استشهاد ستة من أفراد فرق التأمين، بينما لا تزال جثامين شهداء آخرين في مكان المجزرة، حيث تعذر الوصول إليهم بسبب استمرار إطلاق النار من الطائرات على الموقع المستهدف.
واعتبر المكتب أن هذا الاستهداف يشكل #جريمة_حرب مكتملة الأركان بحق طواقم إنسانية تؤدي دورًا مدنيًا بحتًا، في محاولة لضمان إيصال الدواء إلى مستحقيه.
مقالات ذات صلة Ynet: عيدان ألكسندر كاد أن يقتل بضربة إسرائيلية استهدفت أحد أنفاق غزة 2025/05/23كما أشار إلى أن جيش الاحتلال يعمل بشكل ممنهج على تمكين عمليات نهب المساعدات، ومنع وصولها إلى الفئات المنكوبة، في إطار مخطط “هندسة التجويع وقتل المرضى”، الذي تسعى سلطات الاحتلال إلى تكريسه كأداة حرب ضد الشعب الفلسطيني.
وحذّر البيان من أن الجريمة لا تُعدّ سابقة منعزلة، بل تأتي ضمن سلسلة طويلة من الانتهاكات المتكررة بحق القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف، داعيًا الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية إلى التدخل العاجل لوقف هذا النوع من الجرائم، وضمان حماية طواقم الإغاثة والمساعدات وتأمين دخولها الآمن إلى المناطق المتضررة.
في السياق ذاته، حذرت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” من استمرار الاحتلال في #سياسة_التجويع الممنهج بحق أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، من خلال تقنين المساعدات، وربط دخولها بشروط أمنية وسياسية، وفرض ما وصفته بـ”مساعدات الغيتو”، التي تحاول شرعنة الحصار وتصويره كحل إنساني.
وأشارت الحركة إلى أن ما يتم إدخاله من مساعدات لا يلبي الحد الأدنى من الاحتياجات، حيث لم تتجاوز الكميات الحالية عُشر ما كان يدخل قبل الحرب (500 شاحنة يوميًا)، في ظل تفشي سوء التغذية وانهيار القطاع الصحي، خاصة مع اتساع دائرة النزوح الجماعي.
وأكدت “حماس” رفضها لأي محاولات إسرائيلية لتحويل بعض مناطق جنوب القطاع إلى “معسكرات اعتقال” تحت غطاء المساعدات، معتبرة أن الشعب الفلسطيني لن يخضع لأي معادلة إذلال، ومشددة على حقه في الحياة والكرامة ورفض الابتزاز الإنساني.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لكسر الحصار بشكل كلي، وفتح ممر إنساني آمن ودائم يسمح بتدفق المساعدات دون تحكّم إسرائيلي أو شروط سياسية.