أعلنت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، عن فوز الطالبة دارين أحمد مصطفى بكلية العلوم جامعة المنصورة، من متطوعي وزارة الشباب والرياضة «YLY» بالدقهلية، وأعضاء فريقها بالمركز الأول، على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مسابقة «IGEM»، وهي مسابقة دولية في مجال الأحياء التركيبية.

فوز طالبة من متطوعي رياضة الدقهلية بمسابقة IGEM

وأضافت «عثمان»، في بيان، أن مسابقة iGEM فريدة من نوعها، بسبب طبيعتها متعددة التخصصات، وتقدم المسابقة للمشاركين مجموعة من الموضوعات من الأحياء الجزيئية والعمل في المختبر إلى البرمجة والعمل على تصنيع الآلات والأجهزة.

وأكدت «عثمان» أن المشاركة في مسابقة iGEM ليس أمرًا سهلًا، إذ تواجه الفرق عددًا لا نهائيًا من الصعاب خلال رحلة المسابقة، بداية من اكتشاف وحل المشاكل داخل المعمل، واكتشاف أخطاء في كود الموقع الإلكتروني الخاص بهم أو حتى حل المشاكل الداخلية بين أفراد الفريق.

وأضافت أن مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية ترعى أبناءها المتميزين والمتفوقين في مختلف المجالات، في ضوء استراتيجية وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وتوجيهات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية الداعم للمتميزين والمتفوقين بالدقهلية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة مسابقة رياضة الدقهلية جامعة المنصورة محافظة الدقهلية الشباب والریاضة

إقرأ أيضاً:

بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء

صعّدت الناطقة باسم الخارجية الأميركية من رفضها لمؤتمر نيويورك حول الدولة الفلسطينية، مستخدمةً لغةً تتطابق مع لغة سموتريتش وبن غفير والسفير هاكابي.

أن تهاجم أميركا مؤتمراً كبيراً تقوده دولتان مهمتان في الحياة الدولية، فهذا أمرٌ متوقع، نظراً لسياسة أميركا الدائمة القائمة على عدم السماح لأي دولة بالاقتراب من أي حل للقضية الفلسطينية، لا تكون إسرائيل بوابته وأميركا وحدها راعيته.

أمّا ما يبدو غير منطقي في هذا الأمر فهو قول الناطقة الأميركية، إن مؤتمر نيويورك يعطّل الجهود الحقيقية المبذولة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، والسؤال.. أين هذه الجهود؟ ومع من تجري وكيف؟

لا جواب لدى الأميركيين الذين أظهروا عجزاً عن إدخال شاحنة تموين إلى غزة، وأظهروا كذلك فشلاً ذريعاً في وقف مؤقت لإطلاق النار، وتبادل محدود للأسرى والمحتجزين، وأقصى ما استطاعوا فعله في هذا المجال، هو الاختلاف مع نتنياهو، حول وجود مجاعة في غزة، ذلك مع اتفاق معه على إدارته للحرب وتوفير كل أسباب استمراره فيها.

إن أميركا بهذا الموقف تواصل الوقوف منفردةً في وجه إرادة العالم كله، ومن ضمنهم من تعتبرهم أصدقاء وحلفاء، مواصلة الإصرار على التعامل مع الشرق الأوسط من المنظار الإسرائيلي وحده، وكأن سموتريتش وبن غفير هما من يصوغان المواقف الأميركية من كل ما يجري.

بديل أميركا عن مؤتمر نيويورك، هو «اللا شيء»، وهذا لا يخرّب الجهود الدولية لإنهاء الحرب وتحقيق العدالة، وإنصاف الفلسطينيين، بل يخرّب الشرق الأوسط كله، وما يجري في غزة هو مجرد عينة ومثال.
أميركا تعترض على كل أمر لا يلائم اليمين الإسرائيلي، وهي بذلك تضع نفسها في عزلة عن العالم.

مؤتمر نيويورك بموافقة أميركا أو معارضتها سوف يواصل أعماله، وسوف يحصد اعترافات إضافية بالدولة الفلسطينية، أمّا بديله الأميركي «اللا شيء»، فلا نتيجة له سوى إطلاق يد إسرائيل في تخريب المنطقة بتمويل أميركي وبنزف لا يتوقف من المكانة والصدقية وابتعاد كبير عن إمكانية حصول ترامب على جائزة نوبل للسلام!

الأيام الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: التجربة المصرية في علاج الإدمان رائدة على مستوى المنطقة
  • بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء
  • لجنة من وزارة الشباب والرياضة تتابع تنفيذ البرنامج السنوي للحوكمة بمديرية الجيزة
  • كفر الشيخ تحتفل بأول إنجاز أولمبي مصري بمسيرة «مصر النهاردة رياضة»
  • يعلن مجلس إدارة نادي 22 مايو أن وزارة الشباب والرياضة اعتمدت ختماً جديداً للنادي
  • اجتماع برئاسة المولد لمناقشة خطة وبرامج وزارة الشباب والرياضة
  • الشباب والرياضة تواصل اجتماعات برلمان شباب مصر لمناقشة قضايا الأمن القومي
  • الشباب والرياضة تطلق دورة تدريب طلاب المدارس على المهارات الحرفية
  • الشباب والرياضة تنفذ ورشة لمدربي برنامج تعزيز قدرات السلطات المصرية في قضايا العنف ضد المرأة
  • هل قُتل شيمون بيريز في غزة؟