نوليا مصطفى تكشف دورها بـ «شمال إجباري»: أنا «دلع بنت البلد» على التيك توك
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعربت الفنانة نوليا مصطفى عن سعادتها بالمشاركة في مسلسل «شمال إجباري»، والمقرر طرحه بموسم رمضان المقبل 2024.
وقالت «نوليا» فى تصريح خاص ل «الأسبوع»، أقدم شخصية فتاة تدعى «دلع» من منطقة شعبية وغير متزوجة، وتقع في غرام الفنان محمد لطفى الذى لا يهتم، ويوجد شخص آخر يقع في حبها ولكنها لم تركز معه، كما أنها تسعى لتحقيق الأموال من خلال فيديوهاتها على «التيك توك» وتمر بالعديد من الأحداث خلال المسلسل.
ويعمل أبطال مسلسل «شمال إجباري» خلال الوقت الحالي على تصوير العمل، لعرضه خلال الموسم الرمضاني المقبل 2024، وهو من بطولة محمد لطفي وراندا البحيري وصلاح عبد الله وعماد رشاد ولبنى ونس وهايدي رفعت وإيمي سالم وأحمد عزمي وحسن عبد الفتاح وسمسم شهاب وعلاء زينهم ومحمود فارس وإبرام سمير وأحمد عزمي ومصطفي الغيطاني، وتريلر آلاء أبو العز ومنتج فني رأفت حسن وتأليف خالد الغيطاني وإخراج محمد خضري.
وكانت آخر أعمال نوليا مصطفى الفنية من خلال مشاركتها بالجزء الثاني من مسلسل رمضان كريم، بالسباق الرمضاني الماضي 2023، كما ظهرت بمسلسل جميلة، بشخصية فاتن.
اقرأ أيضاًمحمد لطفي يخوض سباق رمضان المقبل بـ«بيت الرفاعي» و«شمال إجباري»
في أسبوعه الأول.. فيلم «سنة أولى خطف» يتخطى 500 ألف جنيه إيرادات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 نوليا مصطفى شمال إجباری
إقرأ أيضاً:
فتح: التظاهرات ضد مصر بتل أبيب محاولة مشبوهة لتحييد دورها المحوري في دعم غزة
أكد الدكتور ماهر النمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن التظاهرات التي نُظمت أمام السفارة المصرية في تل أبيب هي تحركات "مشبوهة" جرى تسهيلها بتنسيق مباشر مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بهدف التحريض على مصر وتشويه دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية.
وقال النمورة، خلال مداخلة من مدينة الخليل، إن توقيت هذه المظاهرات يثير علامات استفهام، خاصة أنها تزامنت مع بدء دخول مساعدات إنسانية محدودة من الجانب المصري عبر معبر رفح.
وشدد النمورة، خلال مداخلة على شاشة "القاهرة الإخبارية"، على أن جمهورية مصر العربية لم تتوان يومًا عن دعم الشعب الفلسطيني، منذ نكبة عام 1948 وحتى اليوم، وأن موقفها كان وما زال ثابتًا في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، سواء عبر الدعم السياسي والدبلوماسي أو من خلال الجهود المبذولة لإدخال المساعدات والضغط على الاحتلال لوقف الحرب.
وأضاف أن آلاف الشاحنات لا تزال عالقة على الجانب المصري، بانتظار موافقة الاحتلال على إدخالها إلى القطاع، في ظل استمرار الحصار الخانق.
في سياق متصل، تساءل النمورة عن غياب التظاهرات أمام السفارة الأمريكية في تل أبيب، رغم أن واشنطن هي الداعم الأكبر للاحتلال، وهي التي استخدمت الفيتو ضد قرار أممي يدعو لوقف الحرب على غزة.
كما أشار إلى ازدواجية المعايير، متسائلًا عن سبب عدم تنظيم مظاهرات مماثلة أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية، في الوقت الذي يخرج فيه إسرائيليون أنفسهم مطالبين بوقف الحرب وإنهاء الحصار ورفع صور الأطفال الجوعى في غزة.
وأوضح المتحدث باسم فتح أن الاحتلال يسعى حاليًا إلى تحييد الدور المصري المحوري في الوساطة ووقف إطلاق النار، وذلك من خلال حملات تحريض ممنهجة تستهدف تشويه القاهرة في الوعي الشعبي، وتحريض الشارع العربي لإرباك المواقف الرسمية.
وأشار إلى أن إسرائيل تدرك تمامًا حجم الدور المصري في بلورة الموقف الدولي، ومن هنا تأتي محاولات التشويش عليه.