مدحت صالح يتوهج مع «الأساتذة» على المسرح الكبير بالأوبرا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
عقدت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، الحلقة الثالثة من سلسلة المشروع الفني «الأساتذة» الذي ينفذ بالتعاون مع النجم مدحت صالح والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
فعلى المسرح الكبير وفي أمسية مزجت الأصالة بالمعاصرة تغنى النجم مدحت صالح بمصاحبة أوركسترا سينى سيمفوني بقيادة المايسترو أحمد عويضة بمجموعة مميزة من مؤلفات كبار الملحنين والتي أعيد توزيعها بشكل أوركسترالي متطور مع الحفاظ على طابعها الفريد كان منها «أهواك، ميدلي عبد الوهاب، نبتدي منين الحكاية، يا جميل ياللي هنا، بلغوه، أنا لك على طول، ميدلي فريد الأطرش، في أعلى الأعالي» إلى جانب عدد من أعماله الخاصة منها «حبيبي يا عاشق، كوكب تاني، ماڤيا، بحلم على قدي، حمايا العزيز»، وقام بإعادة التوزيع قائد الحفل المايسترو أحمد عويضة.
يذكر أن المشروع الفني الأساتذة يهدف إلى تحديث وإثراء مكتبة الموسيقى العربية وإعادة صياغة مؤلفات التراث وتقديمها بشكل حديث يعمل على جذب شرائح جماهيرية متنوعة خاصة الشباب والأجيال الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت صالح الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
مدحت العدل يكشف حقيقة عقد «زيزو» المزيف مع نادي الشباب السعودي| مفاجأة
كشف الكاتب والمنتج مدحت العدل عن كواليس العقد المزعوم لبيع أحمد سيد "زيزو" لنادي الشباب السعودي، مشيرًا إلى أن ما يتم تداوله حول بيع اللاعب في يناير 2024 لا يمت للحقيقة بصلة، مما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب العدل منشورًا عبر حسابه على فيسبوك: "قصة عقد الشباب المدلس.. العقد كان في يناير 2024 بقيمة 6 ملايين دولار مقسطة على سنة كاملة، وقيمة الدولار كانت 29 جنيهًا، والمجلس كان له شهران فقط وهو يتولى الإدارة، فهل يُعقل أن يبيع أفضل لاعب - حينها - ونحن ننافس على الكونفدرالية والدوري وكافة البطولات؟! ومدة العرض للرد كانت 24 ساعة".
وأضاف: "وهذا يعني أنه عرض وهمي وغير جدي ولا إحراج مجلس الإدارة.. هذا حق يُراد به باطل، وعلي اللجان المأجورة التي فاحت رائحتها أن تحترم عقول الناس الذين يمشون وراءها كالقطيع.. الحقيقة المؤكدة والتي كنت طرفًا فيها هو عرض نادي الدرجة الثانية السعودي".
وختم: "أرجو أن يلتفت اللاعب لمستقبله ولا ينجرف وراء أكاذيب هو يعلمها، والمذيع الذي استضافه أيضًا يعلمها، وهي تمثيلية سخيفة لا يصدقها إلا البلهاء والسذج".