سيمون تكشف عن الصدفة في بدايتها كمطربة وأسرار عودتها
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تحدثت الفنانة سيمون عن أسباب ابتعادها عن الغناء وقالت أنا بتطور مع الوقت وفي البداية عندما قدمت أول اغنية ونجحت ثم توالت عدد من الألبومات وتترات المسلسلات، ولكن مع مرور الوقت توقف انتاج الأغاني وانتظرت فترة، ثم جاءت اغنية خاف مني وكانت الفكرة عن العنف ضد المرأة واتعلمت واتدربت علي الكونغ فو من أجل هذه الاغنية.
و أضافت خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع د. عمرو الليثي ثم كانت اغنية روح الفرفوشة والتي تهدف إلى السعادة والبعد عن النكد، وعن بدايتها الفنية.
أشارت إلي إنه ا كانت بتوفيق من ربنا ونجحت ومع مرور الوقت تعلمت ان التميز يأتي من شخصيتك الحقيقية وقدمت حفلات ونجحت وتعجبت ان شباب صغير حافظين للأغاني الخاصة بي وهذا أسعدني بشدة و قالت انا أول من قدمت الفيديو كليب في أغنية تاكسي ثم توالت الاغاني.
أغنية بتكلم جد
وعن أغنية بتكلم جد مع حميد الشاعري كانت فكرة الدويتو وكانت فكرة جديدة بين مطرب ومطربة وهي من ألحانه وكان مفروض اني أغنيها وهو صاحب فكرة الدويتو، وان نقدمها بشكل فيديو كليب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العنف ضد المراة مسلسلات واحد من الناس حفلات عمرو الليثى فيديو كليب حميد الشاعري الحقيقية الفيديو كونغ فو العنف ضد برنامج واحد من الناس توفيق من ربنا الفنانة سيمون
إقرأ أيضاً:
مندوب سابق في الأمم المتحدة: إسرائيل أول من ابتكر فكرة الميليشيات بالدول
أكد السفير معتز أحمدين، المندوب الدائم الأسبق لمصر لدى الأمم المتحدة، أن إسرائيل هي أول من ابتكر فكرة الميليشيات في الدول، مشيرًا إلى أن هذا النهج كان جزءًا من استراتيجيتها لزعزعة استقرار المنطقة وإضعاف الدول الوطنية.
وأوضح "أحمدين"، خلال لقاءه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن ما يُعرف بمفهوم "الشرق الأوسط الجديد" ليس طرحًا حديثًا كما يُروّج له، بل هو مفهوم قديم يُعاد طرحه كلما أرادت إسرائيل أو الولايات المتحدة تحقيق أهداف أو مكاسب محددة في المنطقة.
وأضاف أن الحروب المستمرة وحالة العداء الدائم التي تشنها إسرائيل ضد دول المنطقة، هي في الحقيقة الصورة الحقيقية لما يسمونه "الشرق الأوسط الجديد"، حيث تتفاخر تل أبيب بأنها تضرب في سبع جبهات في وقت واحد.
وأكد أن الحديث عن السلام في ظل هذه الظروف هو "سلام بالقوة والإكراه"، مشددًا على أن أي اتفاق سلام لا يقوم على التوازن والعدالة لن يُكتب له النجاح، وسينفجر مجددًا، مؤكدًا: «لن يكون هناك شرق أوسط جديد قائم على الإملاءات، لأن الاستقرار لا يُفرض بالقوة».