اليوم السابع : وزيرا خارجية السعودية وأوزبكستان يبحثان هاتفيا سبل تعزيز العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وزيرا خارجية السعودية وأوزبكستان يبحثان هاتفيا سبل تعزيز العلاقات الثنائية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بحث وزير الخارجية السعودى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم الأحد خلال اتصال هاتفى، مع وزير خارجية أوزبكستان بختيار سعيدوف، سبل .، والان مشاهدة التفاصيل.
بحث وزير الخارجية السعودى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم /الأحد/ خلال اتصال هاتفى، مع وزير خارجية أوزبكستان بختيار سعيدوف، سبل تعزيز العلاقات الثنائية فى مختلف مجالات التعاون والتنسيق المشترك.
وذكرت وكالة أنباء السعودية (واس) أنه جرى أيضا - خلال الاتصال - مناقشة أوجه تعزيز العمل المشترك تجاه مختلف القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقترحا دولة محايدة.. وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران
أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، اليوم الأربعاء، أن وزير الخارجية يوسف راجي رفض دعوة لزيارة طهران في الوقت الراهن، مقترحاً إجراء محادثات مع إيران في دولة ثالثة محايدة.
ومع ذلك، أكد راجي أن رفضه دعوة وزير الخارجية عباس عراقجي "لا يعني رفض الحوار"، بل يعني "عدم توافر الظروف المواتية".
وكان عراقجي قد دعا نظيره اللبناني الأسبوع الماضي إلى إيران، ساعياً إلى إجراء محادثات حول العلاقات الثنائية.
وأعرب الدبلوماسي اللبناني البارز عن انفتاحه على إجراء المحادثات في دولة ثالثة يتفق عليها الطرفان.
وأكد راجي "استعداده التام لفتح عهد جديد من العلاقات البناءة بين لبنان وإيران، شريطة أن تقوم هذه العلاقات حصراً على الاحترام المتبادل والنهائي لاستقلال وسيادة كل دولة، وعدم التدخل في الشئون الداخلية تحت أي ذريعة".
في إشارة ضمنية إلى حزب الله المدعوم من إيران، قال راجي لعراقجي إن هناك "قناعة راسخة" بأنه لا يمكن قيام دولة قوية ما لم تمتلك الحكومة الحق الحصري في حيازة الأسلحة والقرار الحصري في مسائل السلم والحرب.
واختتم راجي رسالته إلى عراقجي قائلاً: "ستكون زيارتك للبنان موضع ترحيب دائم".
وكان حزب الله، الذي كان في يوم من الأيام قوة سياسية مهيمنة ذات نفوذ واسع على الدولة اللبنانية، قد أُضعف بشدة جراء الضربات الإسرائيلية العام الماضي التي انتهت بوقف إطلاق نار بوساطة أمريكية.
ويتعرض الحزب لضغوط داخلية ودولية متزايدة لتسليم أسلحته ووضعها جميعها تحت سيطرة الدولة.
وفي أغسطس زار علي لاريجاني، كبير مسئولي الأمن الإيراني، بيروت، محذراً لبنان من "الخلط بين أعدائه وأصدقائه".