دولة خليجية تحمل رسالة أمريكية إلى ايران تضمنت عرضًا لحل الأزمات.. هذا ما ردت به طهران
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
عاجل | السفير الإيراني في #سوريا: تلقينا قبل 10 أيام رسالة أمريكية عبر دولة خليجية تعرض تسوية بشأن المنطقة برمتها
عاجل | السفير الإيراني في #سوريا: دولة خليجية سلمتنا رسالة واشنطن وأرسلت وفدا رفيعا لطهران لمناقشة تفاصيل الرسالة
عاجل | السفير الإيراني في #سوريا: رسالة أمريكا تضمنت عرضا يبدأ بعدم توسيع دائرة الحرب كأرضية لحل أزمات المنطقة
عاجل | السفير الإيراني في #سوريا: ردنا على العرض الأمريكي كان أن لحلفاء #طهران حق تقرير مصيرهم ومصير شعوبهم
عاجل | السفير الإيراني في #سوريا: أكدنا في ردنا على العرض الأمريكي أن قرار حلفائنا السياسي مستقل ولا نقرر بدلا عنهم
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: السفیر الإیرانی فی
إقرأ أيضاً:
مقترحا دولة محايدة.. وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران
أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، اليوم الأربعاء، أن وزير الخارجية يوسف راجي رفض دعوة لزيارة طهران في الوقت الراهن، مقترحاً إجراء محادثات مع إيران في دولة ثالثة محايدة.
ومع ذلك، أكد راجي أن رفضه دعوة وزير الخارجية عباس عراقجي "لا يعني رفض الحوار"، بل يعني "عدم توافر الظروف المواتية".
وكان عراقجي قد دعا نظيره اللبناني الأسبوع الماضي إلى إيران، ساعياً إلى إجراء محادثات حول العلاقات الثنائية.
وأعرب الدبلوماسي اللبناني البارز عن انفتاحه على إجراء المحادثات في دولة ثالثة يتفق عليها الطرفان.
وأكد راجي "استعداده التام لفتح عهد جديد من العلاقات البناءة بين لبنان وإيران، شريطة أن تقوم هذه العلاقات حصراً على الاحترام المتبادل والنهائي لاستقلال وسيادة كل دولة، وعدم التدخل في الشئون الداخلية تحت أي ذريعة".
في إشارة ضمنية إلى حزب الله المدعوم من إيران، قال راجي لعراقجي إن هناك "قناعة راسخة" بأنه لا يمكن قيام دولة قوية ما لم تمتلك الحكومة الحق الحصري في حيازة الأسلحة والقرار الحصري في مسائل السلم والحرب.
واختتم راجي رسالته إلى عراقجي قائلاً: "ستكون زيارتك للبنان موضع ترحيب دائم".
وكان حزب الله، الذي كان في يوم من الأيام قوة سياسية مهيمنة ذات نفوذ واسع على الدولة اللبنانية، قد أُضعف بشدة جراء الضربات الإسرائيلية العام الماضي التي انتهت بوقف إطلاق نار بوساطة أمريكية.
ويتعرض الحزب لضغوط داخلية ودولية متزايدة لتسليم أسلحته ووضعها جميعها تحت سيطرة الدولة.
وفي أغسطس زار علي لاريجاني، كبير مسئولي الأمن الإيراني، بيروت، محذراً لبنان من "الخلط بين أعدائه وأصدقائه".