نانسي عجرم متهمة بالماسونية.. رؤوس بشرية على مأدبة طعام
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تعرضت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم للهجوم والانتقادات بسبب جلوسها على مأدبة طعام يبرز من أسفل طاولاتها رؤوس بشرية لنادلي المطعم، ما أثار اشمئزاز مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي وتساؤلاتهم.
اقرأ ايضاًفي الفيديو الذي جرى تداوله على نطاق واسع يظهر زوج نانسي عجرم، الدكتور فادي الهاشم، جالسًا على الطاولة ممسكًا بهاتفه وهو يلتقط فيديو للمأدبة، فيما لم تظهر نانسي بشكل واضح في الفيديو، لكن يُقال أنها كانت جالسةً إلى جانبه.
واتهم رواد مواقع التواصل الاجتماعي نانسي بالانتماء للحركة الماسونية، المعروفة بغموض النشأة والأهداف وسرعة الإنتشار والنفوذ، بسبب تواجدها في حدث يتضمن طقوس غريبة وصفت بـ"الشيطانية"، حتى وإن كانت مجرد طريقة لعرض الأطباق فحسب.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة قناة العالم سورية/AlalamSyria (@alalam_syr)
وكتبت إحداهن منتقدة: "الفكرة الاهم انو شو المقصود بهيك شي حتى لو من باب تقديم شي غير معتاد بس الفكرة شيطانية وغير مقبولة ابدا عنجد صايرين يعملو اي شي المهم يتصدرو صفحات السوشيال ميديا".
اقرأ ايضاًوأضاف آخر: "الماسونية العالمية ......احتفال برؤوس البشر التي تباد بغزة".
واستذكر المتابعون حادة مقتل الشاب السوري محمد الموسى على يد فادي الهاشم، إذ كتبت إحداهن: "يعني نسيتو أنو هي وحدة قا..تلة هي وجوزها..نسيتو الشب السوري يالي قتلوه واكلو حقو".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نانسي عجرم الماسونية التاريخ التشابه الوصف نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
أمل حذر بالوصول إلى هدنة.. الغزيون يصطفون في طوابير طويلة للحصول على وجبة طعام
تؤكد حماس أنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا في إطار وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة. اعلان
عبّر فلسطينيون في قطاع غزة عن أملهم بإنهاء الحرب المستمرة، بعد إعلان الولايات المتحدة أن إسرائيل قبلت مقترحًا أميركيًا لهدنة مؤقتة مع حركة حماس. وفي ظل استمرار الموت والجوع الذي يجتاح القطاع المحاصر، لا يزال السكان يعيشون بين الترقب واليأس.
في مشهد يتكرر يوميًا، يصطف الآلاف في طوابير طويلة على أمل الحصول على وجبة طعام واحدة تكفيهم ليوم كامل، وسط أمنيات بأن تضع هدنة جديدة حدًا لمعاناتهم.
يقول محمد عبد، أحد سكان مدينة دير البلح، بينما تنتظر عائلته وجبتها الوحيدة من الأرز المطبوخ: "ننام على أمل أن نستيقظ على خبر سار، لكننا نصحو دائمًا على أخبار سيئة".
أما محمد المريّل، وهو نازح من وسط القطاع يقيم في خيمة، فيعبّر عن شكوكه في إمكانية تنفيذ الهدنة فعليًا، قائلاً: "لن أصدق أن هناك وقفًا لإطلاق النار حتى نراه يتحقق على أرض الواقع".
ويضيف: "سئمنا من الوعود. يقولون اليوم هناك هدنة، وغدًا لا شيء. الناس انتهت، الناس تموت، ولا أحد يحاول إنقاذهم".
Related"مؤسسة غزة الإنسانية" تحت المجهر الإسرائيلي.. من يُموّلها؟ اليونيسف: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو جُرحوا في غزة منذ 7 أكتوبر... والأهوال تتجاوز الوصفرسالة وزير الدفاع الإسرائيلي "لماكرون وأصدقائه": سنبني الدولة اليهودية في الضفةوكان البيت الأبيض قد أعلن، يوم الخميس، أن إسرائيل وافقت على مقترح أميركي لوقف مؤقت لإطلاق النار مع حماس. في المقابل، أبدى مسؤولو الحركة ردًا فاترًا على المسودة، لكنهم أشاروا إلى رغبتهم في دراستها بشكل مفصل قبل إصدار رد رسمي.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال متمسكًا بمواصلة الحرب حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن، وتدمير حركة حماس أو نزع سلاحها وإجبارها على الخروج من القطاع.
من جهتها، تؤكد حماس أنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا في إطار وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة.
ومنذ بدء الهجوم الإسرائيلي على القطاع في أعقاب عملية حماس في 7 أكتوبر 2023، التي أسفرت عن مقتل 1,200 شخص في جنوب إسرائيل وأسر نحو 250 آخرين، قُتل أكثر من 54 ألف فلسطيني، وفقًا لتقارير محلية ودولية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة