الراعي وباسيل ورعد أبرز الحاضرين.. عون يُواصل تقبل التعازي بوفاة والدته
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
يواصل قائد الجيش العماد جوزاف عون تقبل التعازي بوفاة والدته هدى إبراهيم مخلوطه في صالون كنيسة سانت تيريز- الفياضية.
وحضر معزياً الرئيس تمام سلام، البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، وفد من المطارنة الكاثوليك ممثلا بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك البطريرك يوسف العبسي، وفد من المطارنة ممثلا بطريرك الأرمن الأرثوذكس، النائب البطريركي للأرمن الكاثوليك المونسينيور باتريك مراديان ممثلا بطريرك الأرمن الكاثوليك".
وحضر أيضا رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي تيمور جنبلاط على رأس وفد، وعدد من الوزراء والنواب الحاليين والسابقين والسفراء، ووفد من الملحقين العسكريين العرب والأجانب وفاعليات روحية وقضائية وعسكرية وإعلامية واجتماعية واقتصادية وحزبية وفنية ووفود شعبية.
يواصل العماد جوزاف عون قائد الجيش تقبّل التعازي بوفاة والدته السيدة هدى إبراهيم مخلوطه في صالون كنيسة سانت تيريز- الفياضية، وقد حضر لتقديم التعازي غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، ورئيس مجلس الوزراء السابق تمام سلام،#الجيش_اللبناني #LebaneseArmyhttps://t.co/uOBUpW3EiF pic.twitter.com/0cDaIlGD21
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) January 8, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عزوز ناصري يُوقع على سجل التعازي إثر وفاة الرئيس الفيتنامي الأسبق
وقع رئيس مجلس الأمة، عزوز ناصري، بمقر سفارة الفيتنام بالجزائر، على سجلّ التعازي، إثر وفاة الرئيس الفيتنامي الأسبق، تران دوك لوونغ، وذلك بتكليف من رئيس الجمهورية.
وحسب بيان لمجلس الأمة، جاء في نصّ التعزية: “ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة السيد تران دوك لوونغ. رئيس جمهورية فيتنام الاشتراكية الأسبق. بعد حياة مليئة بالعطاء والنضال والتضحية خدمة للشعب الفيتنامي الصديق”.
وأضاف رئيس مجلس الأمة: “وأمام هذا المصاب الجلل، لا يسعني إلا أن أتقدم نيابة عن السيد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. وباسم الجزائر حكومة وشعبا. بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة والتعاطف لجمهورية فيتنام الاشتراكية شعباً وحزباً وحكومة”.
وتابع ناصري: “نقف في هذا الظرف الأليم وقفة إجلال وتقدير أمام روح الفقيد. الذي ترك في قلب الشعب الفيتنامي أثرا طيبا بإسهاماته المشهود لها في النهضة التنموية التي عرفتها جمهورية فيتنام الاشتراكية”.
وواصل بالقول: “لقد عُرف عن الفقيد مواقفه الشّجاعة والنبيلة وتمسكه بمبادئ وقيم ثورة الشّعب الفيتنامي. التي انخرط فيها وعمره لم يتجاوز الثامن عشرة سنة”.
وختم عزوزو ناصري رسالته بالقول: “ستبقى مناقبه وخصاله ومسيرته النضالية خالدة في سجل تاريخ الفيتنام. لتكون منارة للأجيال تستلهم منها دروس البذل والعطاء. وإذ أجدد لكم تعازينا الخالصة، لا يفوتني أنّ أؤكد لكم عن تضامن الجزائر مع بلدكم الصديق. ونحن على يقين بأنّ الشعب الفيتنامي سيتمكن من تجاوز هذا الظرف العصيب”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور