عروس تقتل عريسها في ازمير التركية.. تفاصيل مروعة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
في حادث مأساوي بمدينة إزمير، لقي فرات بوزكورت (43 عامًا) حتفه طعنًا في القلب على يد زوجته شيرين بوزكورت (47 عامًا).
وبحسب تقرير نشرته صحيفة حرييت٬ وتابعه موقع تركيا الان٬ تزوج الزوجان قبل شهر فقط، وقد تم اعتقال شيرين وابنها البالغ من العمر 18 عامًا بعد الحادثة.
وفي التفاصيل فقد وقعت الحادثة حوالي الساعة 01:30 صباحًا٫ حيث اندلعت مشادة بين الزوجين، اللذين كانا يعيشان معًا منذ فترة، وكان هذا الزواج هو الثالث لكل منهما.
في أعقاب الحادث، أرسلت شيرين ابنها، الذي كان حاضرًا ودخل في حالة صدمة، إلى منزل أحد الجيران.
استدعى سكان البناية الشرطة وفرق الإسعاف بعد سماعهم الضوضاء. لكن بعد وصول الإسعاف، تبين أن فرات قد فارق الحياة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا ازمير ازمير التركية
إقرأ أيضاً:
هروب 11 موقوفاً من حراسة شرطة شمالي السودان
رفض أربعة موقوفين المشاركة في عملية الهروب، واختاروا البقاء داخل الزنزانة، قبل أن يبلغوا إدارة المركز بالحادثة عند الصباح، ما ساعد الشرطة في تحديد توقيت الهروب وملابساته الأولية.
الخرطوم: التغيير
شهدت مدينة دَلْقو بولاية الشمالية حادثة هروب جماعي جديدة، بعد تمكّن 11 موقوفاً من الفرار من داخل حراسة شرطة دلقو مساء الإثنين، في واقعة تُعدّ امتداداً لسلسلة من حوادث الهروب التي شهدها المركز خلال الفترة الأخيرة.
وشارك الموقوفون الهاربون في أعمال بناء داخل المركز نهاراً، وهي الأعمال التي وفّرت لهم فرصة لتهريب بعض أدوات البناء إلى داخل زنزانتهم.
وفي ساعات الليل، استغل المحتجزون ضعف الرقابة واستخدموا تلك الأدوات لـ اختراق جدار الزنزانة وفتح ثغرة مكّنتهم من مغادرة الحراسة دون أن يتم رصدهم في الوقت المناسب.
ورفض أربعة موقوفين المشاركة في عملية الهروب، واختاروا البقاء داخل الزنزانة، قبل أن يبلغوا إدارة المركز بالحادثة عند الصباح، ما ساعد الشرطة في تحديد توقيت الهروب وملابساته الأولية.
ضابط جيش هاربمن بين الفارين شخص قيل إنه ضابط يتبع للقوات المسلحة كان موقوفاً على خلفية قضية تتعلق بترويج المخدرات، وما تزال إجراءات قضيته قيد التقاضي.
وتشير المصادر إلى أن وجود متهمين بتهم خطيرة ضمن الهاربين يرفع من خطورة الحادثة ويزيد القلق وسط المواطنين.
وتُعدّ هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها في دلقو؛ إذ شهدت الحراسة خلال الفترة الماضية تكراراً لحوادث هروب متعددة، ما أثار حالة من القلق بين الأهالي، وسط مطالبات بتعزيز الحراسة وإصلاح البنية الأمنية للمركز الذي يعاني من ضغط الحرب على المؤسسات الشرطية والقضائية في البلاد.
غياب المعلومات الرسمية الكاملةولم تصدر بيانات رسمية مفصلة حول مصير الهاربين أو عمليات التمشيط التي قد تكون جارية للقبض عليهم.
كما لم تُعلن الشرطة أسماء الموقوفين أو ما إذا كانت تمكنت من إعادة توقيف أي منهم بعد الحادثة.