“مؤسسة البترول” تحذر من الوقوع ضحية لإعلانات زائفة تروج لفرص استثمارية وهمية متعلقة بالمؤسسة وشركاتها التابعة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أهابت مؤسسة البترول الكويتية بالجميع لضرورة توخي الحذر من الوقوع ضحية للاعلانات الزائفة المتعلقة بالترويج لفرص استثمارية وهمية غير قانونية متعلقة بالمؤسسة وشركاتها التابعة.
وقالت المؤسسة في بيان صحفي اليوم الثلاثاء إن الإعلانات الزائفة تصل غالبا على برامج التواصل الاجتماعي بهدف استدراج العملاء والحصول على المعلومات المهمة عن حساباتهم ومن ثم الاستيلاء على أموالهم بطرق ووسائل عديدة.
وأكدت ضرورة متابعة موقعها الرسمي وحساباتها المعتمدة عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي لضمان عدم الوقوع في شباك النصب والاحتيال.
المصدر كونا الوسومإعلانات مؤسسة البترولالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: إعلانات مؤسسة البترول
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية” تشدد على ضرورة فتح العدو “الإسرائيلي” المعابر لدخول المساعدات إلى غزة
الثورة نت/..
شددت منظمة الصحة العالمية (مقرها جنيف)، على الحاجة إلى فتح المعابر لإدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها، مؤكدة تسبب العدو “الإسرائيلي” في تكدس الناس حول شاحنات الإغاثة.
وقالت المنظمة إن “القطاع ليس بحاجة إلى خطة مساعدات بديلة، وإنما لقرار بفتح الباب لإدخال المساعدات بعيدا عن اعتبارات السياسة، وإن القطاع بحاجة إلى وقف لإطلاق النار”.
وأضافت أن مستشفيات قطاع غزة تعمل بشكل جزئي بسبب محدودية الطواقم.
ومن المقرر إطلاق عملية تقديم المساعدات التابعة لمؤسسة “غزة الإنسانية” المدعومة من الولايات المتحدة يوم غدٍ الاثنين. وبحسب المقترح، ستبدأ مؤسسة “غزة الإنسانية”، في المرحلة الأولية، بإنشاء اربعة مواقع توزيع آمنة وقابلة للتوسيع، بحيث يُتيح كل موقع إمكانية الوصول إلى الغذاء، والمياه، والإمدادات الضرورية الأخرى، لنحو 300 ألف شخص. وبعد هذه المرحلة الأولية، يمكن توسيع نطاق العملية للوصول إلى مليوني شخص في غزة.
ولا يقدّم المقترح تفاصيل واضحة حول كيفية عمل المؤسسة ميدانيا، أو مصدر تمويل عملياتها الشاملة، وما لذلك من تبعات كبيرة على مليوني فلسطيني محاصرين داخل القطاع الذي تبلغ مساحته 140 ميلا مربعا ويواجهون خطر المجاعة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.
ومنذ الثاني من مارس الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وصوّت “المجلس الأمني المصغر” (الكابينيت) بقيادة رئيس الوزراء في حكومة العدو بنيامين نتنياهو في الرابع من الشهر الجاري، على السماح باستئناف توزيع المساعدات فقط وفق نموذج يشبه مؤسسة “غزة الإنسانية”.