نيمار يتألق بزي المهندس والجمهور الرياضي: تحسه جدد إقامته .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
خاص
أحدث نيمار دا سيلفا لاعب نادي الهلال ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهوره بزي المهندس وقبعته وهو يمزح مع أحد الأشخاص .
وظهر نيمار في مقطع فيديو مرح وهو يرتدي زي المهندس والقبعة كما وكأنه مهندس وليس لاعب كرة قدم ويشير إلو الزي والقبعة ويضحك .
ولقى المقطع تفاعلاً واسعُا من قبل الجمهور الرياضي الذي أكد أن لاعب الزعيم يمتلك حس فكاهي عالي وأن زي المهندس يليق به، فيما علّق أحدهم قائلاً:” تحسه جدد إقامته” .
يُذكر أن نيمار بدأ مرحلة التأهيل الثانية من برنامجه العلاجي، المُعد له من قِبل الطبيب المعالج، ويأتي ذلك بعد ختام المرحلة الأولى، عقب إجراء عملية جراحية في الرباط الصليبي والغضروف في ركبته اليسرى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/yFxOiGsBvKs0-NOt.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرباط الصليبي الزعيم الهلال نيمار
إقرأ أيضاً:
قطعة تراثية .. كرة نيمار ترسل سارقها إلى السجن 17 عاما!
#سواليف
تحولت كرة قدم #حملت #توقيع #النجم_البرازيلي #نيمار إلى رمز رياضي ووطني، لتصبح سرقتها خلال حدث سياسي مشحون، قضية رأي عام في البرازيل.
وأصدرت المحكمة العليا في #البرازيل حكما بالسجن لمدة 17 عاما على رجل يبلغ 34 عاما، بتهمة سرقة كرة قدم تحمل توقيع نيمار، واعتبرت “قطعة تراثية وطنية”.
المتهم ويدعى نيلسون ريبيرو فونسيكا جونيور، تم اعتقاله خلال أعمال الشغب التي شهدتها العاصمة البرازيلية برازيليا يوم 8 يناير 2023، عقب تنصيب الرئيس الجديد لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، وبعد مغادرة الرئيس السابق جايير بولسونارو السلطة.
مقالات ذات صلة الذكاء الاصطناعي يتوقع نسبة تأهل الهلال إلى المربع “الذهبي” لمونديال الأندية 2025 2025/07/02وخلال تلك الأحداث، اقتحم الآلاف من أنصار بولسونارو مقار الحكومة، وتسببوا في أضرار جسيمة بالقصر الرئاسي والبرلمان والمحكمة العليا.
ووجهت السلطات لنيلسون عدة تهم من بينها السرقة والتحريض على الانقلاب والانتماء إلى تنظيم إجرامي.
وتمت محاكمته أمام المحكمة العليا، التي أدانته بعد تصويت أربعة من أصل خمسة قضاة لصالح الحكم المشدد.
وأكد القاضي ألكسندر دي مورايس أن المتهم كان من المشاركين النشطين في أعمال التخريب، مضيفا أن الكرة الموقعة من نيمار، والتي سرقت من مجلس النواب البرازيلي، تعد جزءا من التراث العام، وليس مجرد تذكار رياضي.
وأفاد القاضي بأن نيلسون اعترف بسرقة الكرة، لكنه حاول تبرير ذلك بأنه أخذها “ليحميها من التخريب”، ثم أعادها للشرطة بعد 20 يوما، وهو ما لم يشفع له أمام القضاء.
وتعود قصة الكرة إلى عام 2012، حين تبرع بها نادي سانتوس البرازيلي لمجلس النواب، بعد أن وقع عليها نيمار بنفسه، خلال فترته الأولى مع النادي، قبل أن ينطلق نحو النجومية في أوروبا مع برشلونة، ثم باريس سان جيرمان، ويستقر حاليا مع سانتوس البرازيلي.