شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كرامة نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الإماراتية يخرب بيت  مافيا الديزل والطاقة المشتراة، كرامة نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الإمارات ية يخرب بيت  مافيا الديزل والطاقة المشتراةقال السياسي والصحفي الجنوبي أحمد سعيد كرامة إن .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرامة: نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الإمارات ية يخرب بيت  مافيا الديزل والطاقة المشتراة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كرامة: نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الإماراتية...

كرامة: نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الإماراتية يخرب بيت  مافيا الديزل والطاقة المشتراة

قال السياسي والصحفي الجنوبي أحمد سعيد كرامة: إن نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الإماراتية في العاصمة عدن يهدد مافيا الديزل والطاقة المشتراة.

كرامة في تدوينة على حسابه في الفيسبوك أكد اطلاعه على ما يجري بمشروع المحطة التي ستولد 120 ميجاوات قابلة للتوسعة إلى 600 ميجاوات.

والمحطة هي منحة من رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد للتخفيف من معاناة سكان عدن جراء تدهور هذه الخدمة.

وأوضح كرامة أن المحطة استراتيجية كبيرة، ونجاح المشروع يخرب بيت مافيا الديزل والطاقة المشتراة.. مستعرضا بعض الحجج التي عرقلت المشروع، منها ظهور مدعين بملكية الموقع رغم أنه يقع بحرم حقل مياه بئر أحمد من أيام الإنجليز.

وأضاف إنه لحل الإشكال تم إقناع الأشقاء الإماراتيين لاحقا بضرورة تمويلهم لمشروع تصريف الطاقة إلى محطة الحسوة التحويلية بالبخارية بسبب عجز الحكومة عن تمويله وأن الأشقاء وافقوا أيضا على تمويل محطات تحويلية بمواصفات عدن.

وأشار كرامة إلى أن الألواح المستخدمة في مشروع الطاقة الشمسية صنعت في أحد مصانع مصدر الإماراتية التي تعتبر خامس أكبر مصنع للألواح بالعالم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مستشار حكومي:العراق سيعتمد على الطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء

آخر تحديث: 27 ماي 2025 - 9:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مستشار رئيس الوزراء، مظهر محمد صالح، الثلاثاء، أن العراق يتجه لتنفيذ ألف مشروع شمسي خلال 3 سنوات، مشيرًا إلى أن الطاقة المتجددة (الشمسية) ستشكل جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة الوطني بحلول 2030  ،ونقل الإعلام الرسمي عن صالح في تصريح ، إن “بلادنا تعاني أزمة في قطاع الطاقة، تتمثل في ضعف كفاية الإنتاج الكهربائي والاعتماد الكبير على الوقود الأحفوري”، موضحًا، أنه “في ظل التحديات المناخية والاقتصادية، بات من الضروري تنويع مصادر الطاقة، وعلى رأسها الاستثمار في الطاقة الشمسية، التي تُعد من أكثر الموارد توفرًا في العراق“.وأكد، أن “العراق يمتلك أكثر من 300 يوم مشمس في السنة، وإشعاعًا شمسيًا يتجاوز 5.5 kWh/m² يوميًا في أغلب المناطق، إذ يُعد العراق أحد أغنى بلدان العالم في توفر معدلات الشروق العالية”، لافتًا إلى، أنه “رغم هذه المزايا، لا تزال مساهمة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الوطني أقل من 1%، وهو ما يكشف عن فجوة كبيرة بين الإمكانيات والواقع“.وبين، أن “الحكومة بدأت باعتماد استراتيجية وطنية متكاملة للطاقة المتجددة، تتمثل في استخدام منظومات الطاقة الشمسية في العراق بشكل متسارع ومنسق، من خلال دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في القطاعات المنتجة، لا سيما في مناطق الأرياف، وسد حاجة القطاع الزراعي (مثل تشغيل مضخات الري لأغراض السقي)، وكذلك تعميمها على القطاع السكني في المناطق الحضرية، دون إغفال المؤسسات العامة الكبرى ومقار الوزارات والمؤسسات كافة، بما في ذلك المدارس والجامعات والمستشفيات“.وأشار إلى، أن “الخطة تشمل تغطية حاجة المنشآت الصناعية (الصغيرة والمتوسطة) بالكهرباء من الطاقة الشمسية، والتشجيع على استخدامها“.ولفت إلى، أن “التوجه الحكومي بالرؤية الجديدة نحو الطاقة المتجددة سيسهم في تقليل الضغط على الشبكة الوطنية، إضافة إلى خفض فاتورة استيراد الوقود والكهرباء، كما سيساعد سوق العمل التكنولوجي في تعزيز فرص العمل في قطاع الطاقة المتجددة، وهو قطاع رائد سيوفر فرصًا استثمارية واعدة للأفراد والشركات“.وأكد صالح، أن “تصنيع مكونات الطاقة الشمسية يُعد نمطًا اقتصاديًا وصناعيًا مهمًا في دعم الطاقة والانتقال نحو اقتصاد مستدام، إذ تتجه الرؤى إلى تنفيذ ما لا يقل عن ألف مشروع شمسي صغير خلال 3 سنوات، يرافق ذلك إنشاء منصة وطنية لتنظيم سوق الطاقة الشمسية من حيث الترخيص والجودة والتدريب، وتتجه الاستراتيجية نحو تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في تمويل المشاريع التشاركية التي تحظى باهتمام الحكومة وبرنامجها الوزاري في إطار تنمية قطاع الطاقة المتجددة وتوفير الكهرباء“.وأوضح، أن “العراق يسير باستراتيجية حكومية وطنية كبرى في الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الشمسية، وذلك بدعم القطاع الخاص والمواطنين من خلال القروض بشكل عام، وقروض مبادرة البنك المركزي بشكل خاص، يسبق ذلك تنظيم سوق الطاقة المتجددة بأفضل وسائل التوجيه والحوكمة والابتكار”، مشيرًا إلى، أن “الطاقة الشمسية ستكون جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة الوطني بحلول 2030، مع بدء الاستثمارات الكبرى الآن، التي تفعل فعلها في مجال الطاقة المتجددة للمرة الأولى في بلادنا، من أعلى قمة هرم الدولة إلى أصغر منزل في الريف، ضمن استراتيجية وطنية لتنمية الطاقة الشمسية“.

مقالات مشابهة

  • تحالف بين «أيميا باور» الإماراتية و«كوكس» الإسبانية بقطاعي المياه والطاقة
  • قصة نجاح شيدة سولار أول مصنع عماني لإنتاج الألواح الشمسية
  • مجلس الوزراء يستعرض مشروعات خطة وزارة الكهرباء حتى عام 2030
  • مجلس الوزراء يستعرض خطة الكهرباء للوصول بالطاقات المتجددة إلى 30% حتى 2030
  • الحكومة تستهدف الوصول بالطاقات المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030
  • الموصل تطرق أبواب التراث العالمي عبر بوابة شمس.. والطاقة الشمسية تجتاح العراق
  • مستشار حكومي:العراق سيعتمد على الطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء
  • وزير الكهرباء يبحث مع وزير النفط والطاقة السوداني التعاون وإعادة بناء وتأهيل الشبكات ومستجدات مشروع الربط
  • كيف أصبحت الطاقة الشمسية أكسجين الغزيين؟
  • محافظ جنوب سيناء: مشروع إنشاء محطة إنتاج الهيدروجين الأخضر يوفر 10 آلاف فرصة عمل